قطر الندى2011 @ktr_alnd2011
عضوة فعالة
!!!! عبدة الشيطان تغزوا الدول العربيه !!!!!!!!!!!!!!!
الحمد لله على نعمة العقل
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Tahoma;}
غزة-ميلاد
تصدرت الأنباء التي تتحدث عن عودة ساخنة لجماعات "عبدة الشيطان" إلى مصر وسائل الإعلام طوال الأيام الماضية، حيث ذكرت بعض الصحف أن عدداً من الشباب تتراوح أعمارهم من 18 إلى 30 عامًا، أقاموا معسكرًا بإحدى المناطق الجبلية بمنطقة طابا بجنوب سيناء، وشوهدوا وهم يرقصون رقصًا صاخبًا ويمارس بعضهم الجنس العلني، إضافة لاحتساء بعضهم أكواب من الدم".
وأضافت المصادر أن "الحفلة التي بدأت بعد الثانية عشر واستمرت حتى آذان الفجر شارك فيها عدد من الفتيات والشباب الذين لوحظ تحدثهم اللهجة الخليجية، إلى جانب آخرين من مصر وعرب إسرائيل"، كما أن الأفريقيات يقمن علاقات جنسية مع شباب مصريين في سيناء لمساعدتهن على التسلل إلى "إسرائيل".
ونقل عن أحد المصريين المشاركين في الحفل أنهم بدأوا في ممارسة نشاطهم منذ أربعة أعوام، وتم التعارف من خلال صفحات "الشات" على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك".
وأن "هناك مبادئ عامة لأعضاء الجماعة، منها أنه لابد للفتاة أن تفقد عذريتها وأن تزال كل وسائل الاحترام الموجودة بينها وبين شباب الجماعة، وأن تشارك في حفلات الجنس الجماعي" مشيرًا إلى أن "أعضاء الجماعة يقومون بتصوير اللقاءات الجنسية، وبثها على الإنترنت.
وقد أرجع الدكتور عبد المعطي بيومي، عضو مجلس البحوث الإسلامية وعميد كلية أصول الدين الأسبق، عودة من يطلق عليهم "عبدة الشيطان" للظهور من جديد إلى نقص التربية الدينية في نظام التعليم وفي الأسرة".
وأضاف في تصريحات لـصحيفة "كل الوطن" الإليكترونية السعودية، أن "الأسرة المصرية أصبحت الآن مشغولة بمطالب مادية وبالبحث عن ضرورات الحياة، وهو ما جعلها غافلة عن العناية بالنشء من حيث التربية الدينية والأخلاقية، وهو ما ترك فراغاً يستطيع أي تيار غير سليم وغير صحيح أن يخترق من خلاله عقول الشباب وقلوبهم نحو مثل التيارات الضارة ومنها عبادة الشيطان".
ونفى بيومي أن تكون مصر قد شهدت مثل هذه الظواهر الغريبة والضارة بصورة تجعل منها "ظاهرة في مصر" قائلاً "إننا نعيش فترة استثنائية في تاريخ مصر، لأن ما أصبح يعرف بعبادة الشيطان لم يظهر في مصر عبر قرون، ولن تظهر انحرافات عقائدية في مصر إلا قليلاً.
وكانت تلك الانحرافات تواجه بشيء من التوعية وإعمال القانون، لكن الآن أصبحت هذه التيارات تنشأ وتترعرع ويتكرر السيناريو الخاص بها من حين لآخر بسبب الفراغ الروحي والديني والاستخفاف بروح القانون".
وأضاف بيومي قائلاً إن "الاستخفاف بروح القانون شيء فظيع، ولو ترك الاستخفاف بروح القانون على النحو الراهن، فلا احد يعلم ماذا يمكن أن يحدث.
وضرب الدكتور عبد المعطي بيومي مثالاً بالبهائية والتي كانت تواجه بإعمال القانون كلما حاول معتقوها الترويج لأفكارها أو إعمال تلك الأفكار، لكنها عادت الآن للظهور بقوة لا لشيء سوى للاستخفاف بالقانون والاستفادة من الظروف الدولية الحالية.
فالعالم في الوقت الحالي أصبح مفتوحاً في ظل تكنولوجيا المعلومات وشبكة الإنترنت والقنوات الفضائية التي تروج لأفكار التيارات الخاطئة والضارة".
ويرى الدكتور عبد المعطي بيومي أن "الحل في مواجهة تلك التيارات الضارة يكمن في المزيد من التربية الدينية والمزيد من إعمال القانون".
الخطير قي الأمر أن هذه الجماعات باتت تنتشر بشكل ينذر بالكارثة في عدد من البلدان العربية، فقبل أيام اشتبهت السلطات الأردنية فى قيام مجموعة مراهقين بتنظيم نشاطات غير أخلاقية تحت شعار طقوس لها علاقة بعبادة الشيطان وسط تجدد واتساع الجدل حول تقليد عبثي من قبل مجموعات مراهقين لما تبثه الشبكة الإلكترونية من طقوس وممارسات عبادة الشيطان، التي أصبحت تشكل عبئا حقيقيا على الأجهزة الأمنية، ليس بسبب وجود تيارات حقيقية تعبد الشيطان، كما تفيد مصادر رسمية ولكن بسبب المقلدين للصراعات الغريبة من الشبان الضجرين والمدللين.
وبحسب صحيفة "القدس العربى" فقد استدعى مقر الحاكم الإداري في مدينة السلط أهالي ستة مراهقين وفتاة واحدة وجميعهم من طلاب الجامعات، بعد إلقاء القبض عليهم في مزرعة خاصة تملكها عائلة أحدهم، وسط ظروف تجلب الشبهة وهو الإطار القانوني لاعتقالات الشرطة الوقائية، التي تستبق حصول الجرائم والمخالفات.
وحسب السلطات الإدارية في المنطقة، تم ضبط أدوات غريبة على المجتمع الأردني مع الشبان السبعة من الطراز الذي يستخدم في ممارسات لا أخلاقية ويطلق عليها معدات "الفتش" التي تستخدم في ممارسات جنسية منحرفة.
كما ألقت أجهزة الأمن بالعاصمة السورية دمشق قبل فترة القبض على مجموعة من الشبان بينهم أحداث بتهمة ممارسة طقوس غريبة "عبادة الشيطان" إضافة لممارستهم الدعارة و اللواطة فيما بينهم.
وقال مصدر في الشرطة إنه بتحري بفحص أجهزة الهاتف الخاصة ببعض الشبان اللذين ألقي القبض عليهم شوهد صور لأشخاص وشعارات طقوس عبدة الشيطان كما عثر بداخل الأجهزة على موسيقى الميتال الخاصة بعبدة الشيطان وأشخاص يرقصون عليها . بحسب ما ذكرت صحيفة "سيريا نيوز".
كما تمكنت السلطات الأمنية فى تونس من القبض على أكثر من 15شاباً لهم علاقة بقضية "عبدة الشيطان" .
وذكرت صحيفة "الاسبوعي" التونسية أن عملية القبض على هؤلاء الشبان تمت قبل ايام، وقد وجهت لهم تهمة الانتماء لجمعية غير مرخص لها أي جماعة عبدة الشيطان .
وكانت السلطات الأمنية التونسية قد اعتقلت نحو 70 شاباً وشابة اغلبهم من طلبة الجامعات والمدارس الثانوية بتهمة ممارسة طقوس ما يعرف بـ "عبدة الشيطان" في سرية تامة.
واشارت تقارير في حينها إلى أن هؤلاء الشبان اختاروا أكثر من مكان وسط تونس العاصمة لممارسة طقوسهم المتمثلة في الرقص على انغام موسيقى الهارد روك الصاخبة، وذبح كلاب وقطط سوداء، وشرب دمائها وممارسة الشذوذ الجنسي الجماعي.
وأضافت الصحيفة ان أفراد هذه الجماعة يقومون بوضع عصابة سوداء عريضة على معصم اليد اليمنى، وارتداء ملابس وقبعات سوداء عليها صور لجماجم بشرية وحمل حقائب واكسسوارات تحتوي على اللونين المفضلين "الأحمر والأسود".
كما يستخدم اعضاء هذه الجماعة اسماء غريبة فيما بينهم مثل "عزرائيل"، فيما تعمد الاناث إلى طلاء اظافرهن باللون الأسود، بالإضافة إلى وضع كميات كبيرة من الكحل على العينين لجعلها شديد السواد.
وألقت السلطات الكويتية القبض قبل نحو العامين على عشرات الشباب ممن ينتمون لجماعة "عبدة الشيطان" وذكر تلفزيون "الرأي" الكويتي أن المناطق الخارجية وغير المأهولة في الكويت ، تشهد توافد معتنقي هذه الأفكار لممارسة طقوسهم وشعائرهم التي من بينها السجود للكلاب وذبحها ولعق دمائها، فضلاً عن أنهم يميزون أنفسهم من خلال أشكال الوشم التي يشمون بها أنفسهم ليعرفوا من خلالها.
وذكرت جريدة اليوم الكويتية أن الشيخة فريحة الأحمد الصـباح، رئيـسة لجـنة الأم المثالية أقرت بوجود هذه الظاهرة، وقالت: إنـهم منتشرون بشكل خاص في المدارس الخاصة وهناك آخـرون في المدارس الحكومية، مشيرة إلى أنهم يمارسون عباداتهم خارج المـدارس في المنـاطق الـخارجية وفي شواطئ السالمية.
8
747
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سمووووووووووره :لاحول ولا قوة الا بالله الله يستر علينا من هالأشكاللاحول ولا قوة الا بالله الله يستر علينا من هالأشكال
الصفحة الأخيرة
الله يستر علينا من هالأشكال