hlgd @hlgd
عضوة جديدة
عتاب من محبه
عتاب..من مُحبة
كم تآخينا سوياً رغم أشواك الطريق.. وفؤادي باشتياقٍ صادق نحو صديقي..
لا أعلم سر انجذابي إليكِ..
لكن ما أعلمه أني أحبك في الله.. وأشتاق لكِ حين غيابك.. وأتذكرك دوماً..
وما أ علمه أيضا أن الحب في الله يدوم.. وغيره من الحب لا يدوم..
الحب في الله يطول والحب الآخر وإن استمر لبعض الوقت إلا أنه مع الوقت والأيام سرعان ما يزول..
ولا أعلم حقيقة هل تبادليني نفس ذاك الشعور... أم أنني أشعر لوحدي بما تستحيله العقول..
أحبك في الله..
فـــــــ
إلام الصد والهجران كأنا لم نكن أخوان.. علامَّ البعد والنكران أتدري أنني حيران..
ودعيني هنا أقف معك وقفة صراحة.. وتساؤل يراودني منذ فترة بعيدة..
لماذا كلما أحاول الاقتراب منكِ أكثر أشعر بابتعاد منكِ
ولماذا أفقد الصراحة التي أعطيها لكِ..
ولكني أحببت أن أقول:
أني أشعر باشتياقك لي تماماً كما أشتاق لكِ.. ويكفيني حبك الصادق الذي أشعر به..
ربما شخصيتك تختلف عن شخصيتي..
وربما لا تحبين أن تصارحي من حولك بمشاعرك..
وربما لستِ واثقة من حبي لكِ..
لست أدري لماذا دوما أطرح التساؤلات.. وعلى الفور أجيب عنها..
أهو حب في أن تكون الإجابة كما أتخيلها.. أم خوف من أن لا تكون الإجابة هكذا..
أو هو خوف من انتظار الإجابة كثيراً.. وبعد طول الانتظار لا أجد إجابة..
ولكن ومع كل ما أشعر به..
أشعر أنكِ تبادليني نفس الشعور.. وتحبيني في الله كما أحبك..
وغالباً أحاسيسي تصيب.. وقد تخطئ أحياناً..
أحيانا من عبارات بسيطة تكتبينها.. أشعر أنكِ تحبيني..
لكن ما زلت أتساءل لمَ الصمت..!!
والغموض أحياناً..
أنا لا أقرأ لغة العيون.. فأنا لم أركِ من قبل..
ولكني أحياناً أقرأ ما بين السطور
وأبوح بسر لكِ.. إنني أحياناً أحاول الصمت.. وأنجح بذلك لبعض الوقت.. ثم أعود وأفشل.. وأبوح بمشاعري وكأن شيئا لم يكون..
فاتخذت قراراً.. أن لا أتخلى عنكِ أبداً مهما طال الزمان ومرت ليالٍ وأيام..
ختاما: عذراً على تكرار بعض السطور.. وهي مشاعر خرجت لكِ.. وأتمنى من كل قلبي أن تصل إليكِ..
همسة: ربما هناك كلمات كثيرة.. ولكنها أبت أن تخرج الآن.. وستخرج يوما ما بإذن الله تعالى..
6
675
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
كلمات قمة الروعه يالها من احاسيس بوركتي اخيه على تلك
المشاعر النبيله الصافيه لك مني كل تقدير
على ماقراته بين اسطرك
المشاعر النبيله الصافيه لك مني كل تقدير
على ماقراته بين اسطرك
الصفحة الأخيرة
هكذا عتاب الأحبه وإلا فلا