أظهرت التحاليل المخبرية للحمض النووي (D.N.A) على الـ 8 عينات أخذت من المتهم في قضية «خطف القاصرات»، التي أجرتها الجهات المعنية في التحقيق، عدم تطابقها مع العينات التي أخذت من عدد من الضحايا، فيما استبعد ضحيتان لثبوت تواجد المتهم خارج المملكة خلال الأيام التي تعرض فيها الضحيتان للاختطاف والاعتداء.
وقالت مصادر مطلعة ـ بحسب صحيفة المدينة في عددها الصادر اليوم السبت ـ إن الجهات المعنية في إجراء التحاليل المخبرية أكدت أن العينات أُخذت من أجزاء متفرقة من المتهم منها : (السائل المنوي وشعر المتهم وعينة من أجزاء من ملابسه ومقتنياته الشخصية) التي أجريت عليها التحاليل المخبرية لتظهر النتيجة سلبية دون إدانة للمتهم لتضاعف من فرص براءته من ارتكاب الجرائم التي اتهم فيها.
كما استبعد المحققون ضحيتين كانتا قد سجل بلاغ الاعتداءات عليهما لتثبت التحقيقات التي أجريت والمعلومات التي تم جمعها بأن المتهم كان متواجدًا خارج المملكة (مصر) لحظة ارتكاب الجريمتين.
من جانبه أوضح المستشار القانوني لهيئة حقوق الإنسان الدكتور عمر الخولي انه من خلال متابعتي لمجريات القضية والتحقيقات ونتائج التحاليل المخبرية للـ «دي. ان. ايه»، فإن التحاليل أظهرت عدم التوافق بين نتائج المتهم ونتائج الضحايا.
وذكر الخولي أن مسألة توقيف المتهم في السجن الآن تحتاج إلى دليل إدانة واضح بعد أن ظهرت نتائج التحاليل بالسلب ولم تثبت تورطه في الجريمة.
لاحول ولاقوة الا بالله اللهم ان كان مظلوما فانصره وان كان ظالما فعاقبه بما يستحق..
الحمدلله اني مااتهمتك ولاظلمتك خصوصا بعد ماعرفت انهم مسكوا واحد قبلك وطلع برئ .. اللهم اكشف ستر الفاعل الحقيقي ..
لحن البلابل @lhn_alblabl
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام المعتصم ...
•
لاحول ولا قوة الا بالله
عقب هالتشهير يقولون موهوووووووو حرام عليهم لو مسكوه من غير هالتشهير كيف بيكون حاله بعد مايطلع لوكان جد براء
الصفحة الأخيرة