السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالتأكيد سبق وذكرت يوماً شخصا فجأة، لم تره منذ فترة طويلة، ويرن الهاتف : تجده هو المتصل !
- أو مثلاً تكون مع كل العائلة، يقرع الباب، تقول إنه فلان!
وتصدق قولك!
أو شعرت بإحساس داخلي أن أمرا ما سيحدث وتناسيت شعورك، ثم مالبث هذا الأمر أن حدث.
هذا ما يطلق عليه العلماء والباحثين علم التخاطر، وهو انتقال أفكار وصور عقلية بين الكائنات دون الاستعانة بالحواس..
أي أنه يدرك أفكار الآخرين ويعرف ما يدور بعقولهم
وأيضاً باستطاعته إرسال خواطره وإدخالها في عقول الآخرين.
كعندما نريد تعلم السياقة فيجب الجد والمثاربة، أو عندما نريد تعلم لغة ما فيجب الاجتهاد، كما هو الشأن تماماً بالنسبة لهذا العلم فيجب أن نصقل التجاوب بيننا وبين دواخلنا،
لكن على من يهتم لهته الأمور أن لا يسير في طريق الخواطر ثم ينسى الواقع !!
والمحبين هم أكثر قدرة علة التخاطر، خاصة النتآلفة قلوبهم، وأرواحهم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{ الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف }
ما رأيكم بالموضوع!
قراءة الأفكار، سماع الأصوات البعيدة، التأثير في الأشياء بمجرد النظر إليها أو لمسها !!
وهل تؤمن بمقولة :
عندما تفكر بشخص ما كن على يقين أنه يفكر بك؟
...
شكراً لكم
منقول
مكرونه ايطاليه @mkronh_aytalyh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
دائمًا يجيني هذا الشعور
مرره أختي كانت بتجيني وأنا أحضر في فناجين القهوه قلت بزود فنجان لبنتها وكانت نادرًا تزورني مع أمها وسبحان الله جاتني ومره ولدي كان خارج من البيت ولحقت وراه وحطيت يدي على راسه واستودعته الله وربي نجاه من حادث مميت
يعني أتوقع الحاسه السادسه زي مايقولون