بسم الله الرحمن الرحيم
بنات الله يسعدكم عندي بحث عن بعض أسماء الله الحسنى ،
ولازم أخلصه اليوم ، وقلت مالي إلا ربي ثم إنتم ياحلوات
ترى شيء بسيييييييط مرة اللي هو :
- عندما يتناهى إلى مسامعك أسماء الله:
الكريم :
الأكرم :
الله (الإله) :
العزيز:
الشهيد:
المحيط:
القادر:
الأحد:
ماهو شعورك الإيماني والتربوي تجاه هذه الأسماء ؟!
يعني إذا سمعت هالأسماء وش الأثر اللي يتركه في قلبك وفي حياتك
يعني اللي يأثر فيك إنتِ ما أبغى من النت أبغى كلنا نتشارك
يالله انطلقوا في الأجوبة
واللي ما عندها جواب ترفع الموضوع والله يجزاكم جناته
الحياة حللوووة @alhya_hllooo
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الاكرم:
( الأَكْرَمُ):
( (( الأَكْرَمُ )) الذي فيهِ كلُّ خيرٍ وكلُّ كمالٍ، فلهُ كلُّ كمالٍ وَصْفاً، ومنهُ كلُّ خيرٍ فِعْلاً، فهوَ الأَكْرَمُ في ذاتِهِ وأوصافِهِ وأفعالِهِ). ()
( (( الأكرمُ ))... هوَ الأفعلُ من الكرمِ، وهوَ: كثرةُ الخيرِ، ولا أَحَدَ أَوْلَى بذلكَ منهُ سبحانَهُ؛ فإنَّ الخيرَ كُلَّهُ بِيَدَيْهِ، والخيرَ كُلَّهُ منهُ، والنِّعَمَ كُلَّهَا هوَ مَوْلاهَا، والكمالَ كُلَّهُ وَالْمَجْدَ كُلَّهُ لهُ، فهوَ الأَكْرَمُ حَقًّا). ()
(و العبدُ كَرَمَ ربِّهِ في قَبُولِ العُذْرِ منهُ إذا اعْتَذَرَ إليهِ... فَيَقْبَلُ عُذْرَهُ بكرمِهِ وَجُودِهِ، فَيُوجِبُ لهُ ذلكَ اشْتِغَالاً بِذِكْرِهِ وشُكْرِهِ، وَمَحَبَّةً أُخْرَى لمْ تَكُنْ حاصلةً لهُ قبلَ ذلكَ؛ فإنَّ مَحَبَّتَكَ لِمَنْ شَكَرَكَ على إحسانِكَ وَجَازَاكَ بهِ، ثُمَّ غَفَرَ لكَ إساءَتَكَ، ولمْ يُؤَاخِذْكَ بها: أَضْعَافُ مَحَبَّتِكَ على شُكْرِ الإحسانِ وَحْدَهُ، والواقعُ شاهدٌ بذلكَ؛ فعبوديَّةُ التوبةِ بعدَ الذنبِ لونٌ، وهذا لونٌ آخَرُ) ().
( الأَكْرَمُ):
( (( الأَكْرَمُ )) الذي فيهِ كلُّ خيرٍ وكلُّ كمالٍ، فلهُ كلُّ كمالٍ وَصْفاً، ومنهُ كلُّ خيرٍ فِعْلاً، فهوَ الأَكْرَمُ في ذاتِهِ وأوصافِهِ وأفعالِهِ). ()
( (( الأكرمُ ))... هوَ الأفعلُ من الكرمِ، وهوَ: كثرةُ الخيرِ، ولا أَحَدَ أَوْلَى بذلكَ منهُ سبحانَهُ؛ فإنَّ الخيرَ كُلَّهُ بِيَدَيْهِ، والخيرَ كُلَّهُ منهُ، والنِّعَمَ كُلَّهَا هوَ مَوْلاهَا، والكمالَ كُلَّهُ وَالْمَجْدَ كُلَّهُ لهُ، فهوَ الأَكْرَمُ حَقًّا). ()
(و العبدُ كَرَمَ ربِّهِ في قَبُولِ العُذْرِ منهُ إذا اعْتَذَرَ إليهِ... فَيَقْبَلُ عُذْرَهُ بكرمِهِ وَجُودِهِ، فَيُوجِبُ لهُ ذلكَ اشْتِغَالاً بِذِكْرِهِ وشُكْرِهِ، وَمَحَبَّةً أُخْرَى لمْ تَكُنْ حاصلةً لهُ قبلَ ذلكَ؛ فإنَّ مَحَبَّتَكَ لِمَنْ شَكَرَكَ على إحسانِكَ وَجَازَاكَ بهِ، ثُمَّ غَفَرَ لكَ إساءَتَكَ، ولمْ يُؤَاخِذْكَ بها: أَضْعَافُ مَحَبَّتِكَ على شُكْرِ الإحسانِ وَحْدَهُ، والواقعُ شاهدٌ بذلكَ؛ فعبوديَّةُ التوبةِ بعدَ الذنبِ لونٌ، وهذا لونٌ آخَرُ) ().
الإله:
فقد قال ابن منظور في لسان العرب (ج 13 / ص 467):
( أله ) الإلَهُ الله عز وجل وكل ما اتخذ من دونه معبوداً إلَهٌ عند متخذه والجمع آلِهَةٌ والآلِهَةُ الأَصنام سموا بذلك لاعتقادهم أَن العبادة تَحُقُّ لها وأَسماؤُهم تَتْبَعُ اعتقاداتهم لا ما عليه الشيء في نفسه
وقال الإمام الطبري رحمه الله في تفسيره لآية 91 من سورة المؤمنون:
وقوله:( مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ ) يقول تعالى ذكره: ما لله من ولد، ولا كان معه في القديم، ولا حين ابتدع الأشياء من تصلح عبادته، ولو كان معه في القديم أو عند خلقه الأشياء من تصلح عبادته ( مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ ) يقول: إذن لاعتزل كل إله منهم ( بِمَا خَلَقَ ) من شيء، فانفرد به، ولتغالبوا، فلعلا بعضهم على بعض، وغلب القويّ منهم الضعيف؛ لأن القويّ لا يرضى أن يعلوه ضعيف، والضعيف لا يصلح أن يكون إلها، فسبحان الله ما أبلغها من حجة وأوجزها، لمن عقل وتدبر.
وكنت مررت على كلام للرازي في تفسيره:
(( أن الإله هو المعبود ، سواء عبد بحث أو بباطل ، ثم غلب في عرف الشرع على المعبود بالحق ))
وقال في الصفة التالية: ((من الناس من قال : الإله ليس عبارة عن المعبود ، بل الإله هو الذي يستحق أن يكون معبوداً ،))
فقد قال ابن منظور في لسان العرب (ج 13 / ص 467):
( أله ) الإلَهُ الله عز وجل وكل ما اتخذ من دونه معبوداً إلَهٌ عند متخذه والجمع آلِهَةٌ والآلِهَةُ الأَصنام سموا بذلك لاعتقادهم أَن العبادة تَحُقُّ لها وأَسماؤُهم تَتْبَعُ اعتقاداتهم لا ما عليه الشيء في نفسه
وقال الإمام الطبري رحمه الله في تفسيره لآية 91 من سورة المؤمنون:
وقوله:( مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ ) يقول تعالى ذكره: ما لله من ولد، ولا كان معه في القديم، ولا حين ابتدع الأشياء من تصلح عبادته، ولو كان معه في القديم أو عند خلقه الأشياء من تصلح عبادته ( مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ ) يقول: إذن لاعتزل كل إله منهم ( بِمَا خَلَقَ ) من شيء، فانفرد به، ولتغالبوا، فلعلا بعضهم على بعض، وغلب القويّ منهم الضعيف؛ لأن القويّ لا يرضى أن يعلوه ضعيف، والضعيف لا يصلح أن يكون إلها، فسبحان الله ما أبلغها من حجة وأوجزها، لمن عقل وتدبر.
وكنت مررت على كلام للرازي في تفسيره:
(( أن الإله هو المعبود ، سواء عبد بحث أو بباطل ، ثم غلب في عرف الشرع على المعبود بالحق ))
وقال في الصفة التالية: ((من الناس من قال : الإله ليس عبارة عن المعبود ، بل الإله هو الذي يستحق أن يكون معبوداً ،))
العزيز:
سبحان ربك رب العزة عما يصفون" الصافات 180
العزيز
العزيز في اللغة من فعل عزَ يعزُ
الذي لا مثيل له ولا مشابه له ولا نظير له .
النادر الذي يقل وجوده .
بشكل اوسع المثيل الذي لاند له ولا نظير له . اذا كان الشئ نادرا قليل الوجود ليس متوافرا مع امكان توافره نسميه عزيزا فكيف بالذي يستحيل على العقل ان يصدق ان له نظيرا .
-العزيز هو الغالب الذي لا يغلب الانسان الذي يغلب ليس عزيزا يصبح ذليلا وقد يبالغ المنتصر باذلاله . ولكن الله لا يمكن ان يقهر او يغلب والدليل قوله تعالى "و الله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون " يوسف 21
-هو القوي الشديد الذي لا يضعف ويستحيل ان يضعف
- بمعنى المعز وهي على وزن مفعل
"قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير انك على كل شئ قدير " آل عمران 26
حينما يقل وجوده وتشتد الحاجة اليه ويصعب الوصول اليه في وقت واحد هذه الصفات اذا توافرت على شئ نطلق عليه لقب العزيز فاذا قلنا انه قل وجوده الى ان يصبح واحدا هذه صفة كمال في العزيز واذا ندر وجوده واشتدت الحاجة اليه فهذه اعلى صفة ولا تكون الا لله سبحانه وتعالى
كل شئ يحتاج الى الله في وجوده والا توقف واصبح جثة هامدة اذا يحتاجه كل شئ في اي شئ
ويصعب الوصول اليه فلا يمكن ان تحيط به ولا الانبياء , فلا يعرف الله الا الله , ان تصل اليه اتصال عبودية ممكن ان تستقيم على امره وتعمل الصالحات , اما ان تصل اليه وصول احاطة وادراك كامل فهذا مستحيل .
العزيز هو الفرد الذي يحتاجه كل شئ في كل شئ ويستحيل الوصول اليه .
قالت عائشة : فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من الفراش فالتمسته فوقعت يدي على بطن قدميه وهو في المسجد وهما منصوبتان وهو يقول :" الله اعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا احصي ثناء عليك كما اثنيت على نفسك " صحيح مسلم
انت ايها القارئ لو عرفت الله لزهدت فيما سواه وعندها لا ترى مع عزة الله عزيزا لاترى مع قدرة الله قديرا ولا ترى مع حكمة الله حكيما " ابن آدم اطلبني تجدني فإذا وجدتني وجدت كل شئ , وان فتك فاتك كل شئ , وانا احب اليك من كل شئ"
الانبياء اعزة لان الله جعلهم ابواب رحمته وفضله وإحسانه وانواره لهذا فإن ارضاء رسول الله هو عين ارضاء الله
ان الله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب بسهولة إلا ذنبين يبطش
بصاحبهما : الكبر والظلم , واثنان لا تقربهما : الاشراك بالله اي الكبر والاضرار بالناس اي الظلم .
انت ايها المسلم المؤمن اذا عظمت شعائر الله اعزك , واذا انت هان امر الله عليك هنت عنده .
" ومن يهن الله فما له من مكرم " الحج 18
الايمان عفة , عفة عما في ايدي الناس وعفة عن اعراضهم , لهذا كان غض البصر من لوازم المؤمن , وكلما غض بصره زاده الله عزا وسعادة باهله.
ما من مخلوق الا ويتمنى ان يكون عزيزا والعزة ثمنها الطاعة اصبر على الحرام يأتك الحلال لاتفكر ولا تسمح لخاطرك ان ترد عليه معصية في الله .وسوف يرفع الله من شأنك ويرزقك من حيث لا تحتسب ويجعل لك مخرجا . فكل من يبتغي العزة بغير الله أدركه الهوان .
" اطلبوا الحوائج بعزة الأنفس فإن الامور تجري بالمقادير "
وهذا الذي يعصى الله لينال دنيا فانية , جاهل احمق , لا يعرف الله عز وجل فأضاع الآخرة الباقية .
"يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما " الاحزاب 71
صدق الله العظيم
سبحان ربك رب العزة عما يصفون" الصافات 180
العزيز
العزيز في اللغة من فعل عزَ يعزُ
الذي لا مثيل له ولا مشابه له ولا نظير له .
النادر الذي يقل وجوده .
بشكل اوسع المثيل الذي لاند له ولا نظير له . اذا كان الشئ نادرا قليل الوجود ليس متوافرا مع امكان توافره نسميه عزيزا فكيف بالذي يستحيل على العقل ان يصدق ان له نظيرا .
-العزيز هو الغالب الذي لا يغلب الانسان الذي يغلب ليس عزيزا يصبح ذليلا وقد يبالغ المنتصر باذلاله . ولكن الله لا يمكن ان يقهر او يغلب والدليل قوله تعالى "و الله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون " يوسف 21
-هو القوي الشديد الذي لا يضعف ويستحيل ان يضعف
- بمعنى المعز وهي على وزن مفعل
"قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير انك على كل شئ قدير " آل عمران 26
حينما يقل وجوده وتشتد الحاجة اليه ويصعب الوصول اليه في وقت واحد هذه الصفات اذا توافرت على شئ نطلق عليه لقب العزيز فاذا قلنا انه قل وجوده الى ان يصبح واحدا هذه صفة كمال في العزيز واذا ندر وجوده واشتدت الحاجة اليه فهذه اعلى صفة ولا تكون الا لله سبحانه وتعالى
كل شئ يحتاج الى الله في وجوده والا توقف واصبح جثة هامدة اذا يحتاجه كل شئ في اي شئ
ويصعب الوصول اليه فلا يمكن ان تحيط به ولا الانبياء , فلا يعرف الله الا الله , ان تصل اليه اتصال عبودية ممكن ان تستقيم على امره وتعمل الصالحات , اما ان تصل اليه وصول احاطة وادراك كامل فهذا مستحيل .
العزيز هو الفرد الذي يحتاجه كل شئ في كل شئ ويستحيل الوصول اليه .
قالت عائشة : فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من الفراش فالتمسته فوقعت يدي على بطن قدميه وهو في المسجد وهما منصوبتان وهو يقول :" الله اعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا احصي ثناء عليك كما اثنيت على نفسك " صحيح مسلم
انت ايها القارئ لو عرفت الله لزهدت فيما سواه وعندها لا ترى مع عزة الله عزيزا لاترى مع قدرة الله قديرا ولا ترى مع حكمة الله حكيما " ابن آدم اطلبني تجدني فإذا وجدتني وجدت كل شئ , وان فتك فاتك كل شئ , وانا احب اليك من كل شئ"
الانبياء اعزة لان الله جعلهم ابواب رحمته وفضله وإحسانه وانواره لهذا فإن ارضاء رسول الله هو عين ارضاء الله
ان الله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب بسهولة إلا ذنبين يبطش
بصاحبهما : الكبر والظلم , واثنان لا تقربهما : الاشراك بالله اي الكبر والاضرار بالناس اي الظلم .
انت ايها المسلم المؤمن اذا عظمت شعائر الله اعزك , واذا انت هان امر الله عليك هنت عنده .
" ومن يهن الله فما له من مكرم " الحج 18
الايمان عفة , عفة عما في ايدي الناس وعفة عن اعراضهم , لهذا كان غض البصر من لوازم المؤمن , وكلما غض بصره زاده الله عزا وسعادة باهله.
ما من مخلوق الا ويتمنى ان يكون عزيزا والعزة ثمنها الطاعة اصبر على الحرام يأتك الحلال لاتفكر ولا تسمح لخاطرك ان ترد عليه معصية في الله .وسوف يرفع الله من شأنك ويرزقك من حيث لا تحتسب ويجعل لك مخرجا . فكل من يبتغي العزة بغير الله أدركه الهوان .
" اطلبوا الحوائج بعزة الأنفس فإن الامور تجري بالمقادير "
وهذا الذي يعصى الله لينال دنيا فانية , جاهل احمق , لا يعرف الله عز وجل فأضاع الآخرة الباقية .
"يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما " الاحزاب 71
صدق الله العظيم
الصفحة الأخيرة
2-الكريم :هو الذي يبتدأ بالنعمة من غير استحقاق ، و يتبرع بالإحسان من غير سؤال
3-إذا قلت يا كريم العفو : ما هو العفو الكريم ؟قد يعفو عنك شخص و لكنه دائما يذكرك بمسائتك ولكنك إذا قلت يا رب يا كريم العفو ليس معنى عفو الله أن يلغي العقاب و ليس معناه أن ينسي الناس ذنبك ولكن معناه أن ينسيك أنت ذنبك .
الكريم الذي يستر الذنوب و يخفي العيوب : فالله عز وجل جميل الستر
4- الكريم الذي إذا أتاه عباده بالطاعات اليسيرة قابلهم بالثواب الجزيل
5-الكريم رفع هذا العبد الضعيف الحادث و جعله أهلا لمعاهدته فقال عز وجل : فأوفوا بعهدي أوف بعهدكم
6- الكريم هو الذي يعطي من غير منّة و لا يحوجك إلى وسيلة.
7-الكريم الذي لا ييأس العصاة من رحمته : قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله
للأمانة الأخلاقية منقول من الولف: منتديات الولف العربية http://www.al-wlf.com/vb/showthread.php?t=10880
8-الكريم هو الذي إذا أعطى أجزل و إذا عُصي أجمل
9-الكريم هو الذي لا تتخطاه الآمال إذا أولى فضلا أجزله ثم ستره
10-الكريم دائم المعروف كثير النوال ذي الطول و الإنعام يداه مبسوطتان كيف يشاء
11-الله عز وجل حيي كريم يستحي أن يرفع العبد يديه أن يردهما خائبتين . يقول الله عز وجل في الحديث القدسي : ما أنصفني عبدي أستحي أن أعذبه و لا يستحي أن يعصيني . و ما قال عبد قط يا رب ثلاث إلا قال الله عز وجل لبيك يا عبدي .
12-الكريم الذي لا يبالي كم أعطى و لا لمن أعطى بل إن الكريم من إذا رفعت حاجة إلى غيره لا يرضى
13- الكريم هو الذي إذا ُجفي عاتب و ما استقصى
14- الكريم لا يضيع من لاذ به و لا يضيع من التجئ إليه . لذلك يجب أن تعتمد على الله وحده و أن تلتجئ إليه
15- الكريم من إذا هجرته وصلك