الساعة ليلة القدر بثمان سنين!
والليلة بثلاث وثمانين سنة وأربعة أشهر!
فما أعظم فضل الرب!
وقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتحراها الليلة: "ليلة القدر ليلة سابعة أو تاسعة وعشرين، إن الملائكة تلك الليلة في الأرض أكثر من عدد الحصى" السلسة الصحيحة.
-----للدكتورة 00نوال العيد
الله يبلغنا واياكم خواتى الغاليات ليله القدر ويجعلنا من عتقائه من النار
سمراء جدة غير @smraaa_gd_ghyr
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ضي الهدى
•
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة