بدايه كان هناك موضوع افكر في طرحه منذ اكثر من اسبوع لكن انشغلت وقررت انزله يوم السبت القادم لكن
عند تصفحي لجريدة الرياض اليوم
سلمت بوجود مايسمى بتوارد الخواطر قرات موضوع الاستاذ: تركي بن عبدالله السديري
عن اليوتيوب وهو ماكان يدور في ذهني منذ اسبوع انتشر الموقع انتشار كبير بين الكبار والصغار نظرآ لما تحمله فكرته الاساسيه وهي طرح مقاطع الفيديو الاجتماعيه والمضحكه لكن الموقع تحول تحول عجيب بل انحدر لمستنقع الشذوذ والعياذبالله فيدخل البعض للبحث عن مقطع مضحك او قصيده معينه فيجد من ضمن نتائج البحث مايندى له الجبين
المصيبه الأكبر هي شعبية هذا الموقع بالتالي يدخله الصغار بدون رقابه وبحسن نيه للبحث عن مقاطع بريئه فتقحم له من ضمن نتائج البحث مقاطع اقل مايقال عنها انها شااااااااااااااذه
املنا في الله سبحانه وتعالى ثم في مدينة المللك عبدالعزيز للعلوم والتقنيه لانها المسؤل الاول عن الحجب
قد يقول البعض ان هناك طرق لتجاوز الحجب فلا فائده منه
لكن اقول بان الحجب يمنع على الاقل بعض الشر ومن بحث عن طرقه لتجاوزه فهو مسؤل عن نفسه وذهب بنفسه لمايضره
واخيرآ واهم نقطه اتمنى ان تزرع في الافراد هي الرقابه الذاتيه وان لانجعل الله اهون الناظرين إلينا
لنقم بالمطالبه بحجب هذا الموقع
والله الموفق
وهنا مقالة الاخ
تركي بن عبدالله التويجري
هل يجبُ أن يقع المحظور، حتى يتمّ الحجب؟!، هذا هو لسانُ حالي في كلّ مرة أرى فيها تقلّصَ دائرة الممنوع، واختفاء الخطوط الحمراء، حتى أصبحت بالكادِ تُرى!
أتى هذا كلّه مع بدء إنتشار مواقع الفيديو الإجتماعية (Social Networks)، والذي يترّبعُ على عرشها موقعُ ال YouTube الشهير. فحينما ترى ما نشأنا على أنّه عورةٌ وممنوعٌ وحرامٌ رؤيتُه، يظهرُ بكلّ بساطة، وتسامح، بل وتشجيع وتفاعل من شبابنا ونشئنا وبعضِ أزواجنا!
وإنّي حينما أصدحُ بضمير (نا)، فإني أعي ما أقولُ وما أعني. نعم، هُم شبابُنا نحن، وأبنائُنا نحن، وأزواجُنا نحن. فبعدما كان الأبُ والأمُ مطمئنين آمنينَ على أبنائهم الصغّار - الذين لم يتقنوا بعد مكان يمينهم عن شمالهم - وهم يسبحونَ في بحر الشبكة العنكبوتيّة من أن يطلّعوا بشكلٍ أو بآخر على مقطعٍ جنسيّ أو صور إباحيّة، وبعدما كان الشّاب الملتزمُ الطاهر اليافع الذي حُرم من الزواج لظرفٍ أو لآخر آمناً على نفسه أثناء تصفّحه تلك الشبكة، من أن يقعَ على شيء يثيرُ شهوتَه ويدفعُه لأن ينظر لحرام، ف (فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعءدَ ثُبُوتِهَا)، وبعدما كان - أيضاً - الزوجُ (ذكراً كان أو أنثى) مخلصاً لنصفه الآخر، آمناً على نفسه وعلى زوجه، من (خَائِنَةَ الءأَعءيُنِ)، ومن أن يقعَ فيما يهزُّ عرشَ الإخلاص، ويزعزعُ استقرار الحياة الزوجية. بعد هذا كلّه، وبدون مقدّمات، تهدمّت جُدران الأمان، وتمزّقت ثيابُ الإطمئنان.
فحينما ترى مناطق الجسمِ كُلّها، وأعضاءه ظاهرةً بلا قماشٍ يستُرها. وحينما ترى الممارسات الجنسيّة، الصحيحة منها والشاذّة، تُمارسُ بكلّ وضوح وعلانية، وعلى مرأى صغارنا وكبارنا.
لا، لستُ أتحدّثُ هنا عن موقع متخصصٍ بالإباحيّة، ولا عن شبكة دعارة، بل أتحدّثُ عن ذاك الموقع الذي عرفَه الأمِّيُّ من شهرته، والجاهل من إنتشاره، والصغيرُ من كثرة تداوله. أتحدّثُ هنا عن ال YouTube والمواقع الشبيهة بنظامه.
يدخلُهُ الطفلُ الصغير، والمراهقُ البريء، والشابُ العفيف، والزوج المخلص، بكل صفاء وطهارة، باحثين عن "ناقتي يا ناقتي"، ليُفاجأ بقائمة مسمّاة (Related Videos ) تظهرُ فيها صور متعددة، من ضمنها صورةٌ تُظهر منطقة يخجل اللسانُ من ذكرها، أو حتى وصفها!
حبُّ الفضول في الصغار، ونفوسُ الكبار الأمارَّةِ بالسوء، ستدفعهم (إِلاَّ مَن رَحِمَ رَبِّيَ) لأن يوجهوا المؤشّرَ لهذه الصورة، فيضغطوا عليها، لتنقلهم، لعالم البهائم! هل توقف الأمر هنا؟ ليته كذلك! ماذا بعد الانتقال؟، إن بعد الانتقال لما يشيبُ منه الرأس، ويندى لهُ الجبين.
إنَّ بعد الانتقال، ما لو رآه أبٌ، لأقسمَ أيماناً مغلظّة، أن (يُطّهِرَ) بيته من كل حاسوب!، وإنَّ بعد الانتقال، ما لو رأته أمٌّ عفيفة، لسقطت مغشيّاً عليها! شذوذٌ، وفجورٌ، وعُرّي! قُبلاتٌ، وجماعٌ، ولواط!
حينما تحدّثتُ في بداية مقالي عن الأمان الذي كان موجوداً في النفوس، فإني أقصدُ ذلك الأمان النابع من رسالة (الوصولُ للصفحة غيرُ مسموح)، تلكَ الرسالةُ التي أختفت، ولم نعد نراها في أهمِّ مواضعها!
عجبي يا هيئة الإتصالات!، أحينما يكونُ المقطعُ عن فضيحةِ بنت القبيلة الفلانية، أو القبيلة العلانيّة، نرى دوركم واضحاً جليّا!، فيتّمُ حجبُ المقطع فورَ نزوله! أما حينما يكونُ مقطعاً عارياً،إباحياً، جنسياً، نراكُم أولَّ معين على رؤيته!
في كل ما سبق، أنا لستُ متحدثاً عمّن (فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ)، فهؤلاء سيحصلون على مرادهم من مقاطع ومشاهد بحلولٍ كثيرة!
أنا أتحدّثُ باسم كلَّ طاهر عفيف، يؤمن بالله، ثمّ ما أسماه ربّي (خُطُوَاتِ الشَّيءطَانِ)، ويصرخُ بوجوهكم.. "أنتم أعوانُ الشيطان".
ما ظنّكم حينما يكون جيلُ أمّة محمدٍ صلى الله عليه وسلم، جيلٌ نَشَأ (طاهرهم) على تهاونٍ بمقطعٍ فيه أجسادٌ عارية، أو مقطعٍ فيه علاقةٌ شاذّة؟ ثم نأتي وننادي، ونشجبُ ونستنكّر، لما يحصل في مدارسنا!
يا هيئة الإتصالات، أنا مستعدٌ لمساعدتكم تقنياً في صُنع نظام حجب آلي، مخصص لل YouTube، والمواقع الشبيهة به! الأهم، ألا نبقى هكذا، نُعين نشأنا على البهيمية، وشبابنا على الحرام، وأزواجنا على الخيانة!
هذا لا يعني أن نترُك الحال كما هو الآن، لحين صنع ذلك النظام، وبرمجة تلك الآلية. بل يجبُ (ثم يجبُ) عليكم الآن (الآن)، وضع حلّ مؤقت، لهذه المعضلة، أبسطها تخصيص فريق عمل كامل لل YouTube وإخوانه، برجاء ألا تحتجّوا بكثرة المقاطع، وصعوبة السيطرة عليها، فلدّي حلٌ عمليٌ ناجحٌ نافع، مستعدٌ لإعطائكم إياه.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
والله هذا اللي كان في بالي من زمااان
حتى هنا بالمنتدى بعض الاخوات يحطون روابط معينه ومافيها أي غلط
لكن الموقع مليااااااان مقاطع سيئه
بجد لازم الحجب من المسؤلين
حتى هنا بالمنتدى بعض الاخوات يحطون روابط معينه ومافيها أي غلط
لكن الموقع مليااااااان مقاطع سيئه
بجد لازم الحجب من المسؤلين
أغلى شهد
•
جزاك الله خيرا على غيرتك
لكن ماتلاحظين انك
نشرتي اشياء مفصلة عن هذا الموقع النجس
هناك يوتيوب اسلامي افضل بكثير من هذا اليوتيوب النجس
http://www.isyoutube.com/
لكن ماتلاحظين انك
نشرتي اشياء مفصلة عن هذا الموقع النجس
هناك يوتيوب اسلامي افضل بكثير من هذا اليوتيوب النجس
http://www.isyoutube.com/
مشكوره يعطيك العافيه عالموضوع
انا حجبت موقع اليوتيوب من المودم واي احد يدخل عنوان الموقع راح يحوله لصفحة جوجل
لاني عندي ولدي مراهق واخاف عليه لكن هذا حل مؤقت
ياريت يتم حجب الموقع
انا حجبت موقع اليوتيوب من المودم واي احد يدخل عنوان الموقع راح يحوله لصفحة جوجل
لاني عندي ولدي مراهق واخاف عليه لكن هذا حل مؤقت
ياريت يتم حجب الموقع
الصفحة الأخيرة
وهذا الربط حقهم وفيه الخييييييرالكثير
http://www.isyoutube.com/