فلمي البوليسي مع زوجي

السلام عليكم

µسبق وكتبت عن اكتشافاتي عن زوجي لمكالمات هاتفيية كنت في كل مرة أواجهه يدافع بهجوم يجعلي أسكت لأنني لا أريد أن أشوه صورته أمام عائلتي يوم الخميس دخلت للمصحة لاجراء عملية المنظار رغم أنني أقطن مع أهلي لم أخبرهم شئا مع أن أختي الحبيبة و التي تقطن مع أخي بالخارج كانت في عطلة خمسة أيام لم أقل لها شيئا قلت لزوجي لا تقل شيئا حثى أفيق من البنج كنت أحسبها عملية سهلة لكن كان فيها شق بطن بسبب وجود ليف رحمي أحكي قصة حياتي هه هه المهم طول فترتي بالمصحة و زوجي العزيز يبكي يقول دائما بأنه يحبني خرجت بعد ثلاتة أيام تعانقت معه في غرفتي و أنا أبكي كنت خائفة من أن أتركه وحده المهم جاء وقت مغادرة أختي هو من سيوصلها للمطار أعطاني هاتفه لأتصل باحدى المكالمات الا ويثير انتباهي احدى الاسماء الغريبة رغم أنني لم أشك به ساعتها الا أنني دونتها اتصلت بعد خروجه فوجدتها فتاة صعقت مرة أخرى عاد في الغداء وجدني متغيرة مسكت أعصابي وأرسلت لشراء بطاقة هاتفية عندما عاد في المساء انتظرته حثى نام وخدت هاتفه واتصلت دون أن أتكلم على فكرة هو يخفي رقمه عنها قام بهده السياسة الجديدة كي لا ينكشف أمامي باتصالاتهن وفي نفس الاسم بدلت الرقم بالرقم الذي اشتريته لم أنم الليل جيدا خاصة و أنني ما زلت مريضة عندما خرج في الصباح بكيت حثى اكتفيت لا أخفي عنكم هنا بأنه وسيم وأنا لست لا دميمة و لا جميلة يقولون أشبه الهام شاهين أرتدي الحجاب تكلمت عن الجمال لأنني أرى نظرة بعظهم عندما نكون معا أعود للموضوع لم يتصل بي الا مرة يسئل عني بجفاف لأنه يراني متغيرة لم يأت حثى للغداء رن هاتفي التاني فوجدت زوجي غيرت صوتي أعطاني موعدا والمكان الدي سيلقي فيه