اللهم اجعلها صدقه عني وعن أمي وأبي وعائلتي وزوجي
(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ)
سورة الأنبياء-1
حقاً إنها آيه تهز القلوووب ..
فكم من شخص سمعها وخاف واقشعر بدنه ..
وكم من شخص دمعت عيناه خشية من لله ..
وكم شخصا" مرت عليه هذه الآية بدون مبالاة أو تدبر لمعناه
تأملوا معنى هذه الآية بتدبر وتمعن فهي تخبرنا بأنه قد دنا واقترب وقت الحساب والوقوف بين يدي خالقنا ليسألنا عن كل كبيرة وصغيرة وليحاسبنا على اعمالنا ان كانت خيرا أو شرا" ان كنا قد امتثلنا لأوامره وتركنا مانهانا عنه أم انشغلنا في حياتنا الدنيا بالجري وراء رغباتنا وملذاتنا ناسين يوم الحساب معرضين عن التفكير به والاستعداد له وكأنه بعيد جدا" وربما لايأتي
ألم يخاطبنا ربنا في كتابه العزيز قائلا"
فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون }
{ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق}
فلنبادر قبل ان نغادر فاليوم عملٌ بلا حساب ,, وغدا حسابٌ بلا عمل !!
فلنبادر الى التوبة والعودة الى طريق الحق قبل أن تأتي علينا الحسرة والندامة
يا حسرتنا على ما فرطنا فيها وهم يحملون
أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون
سورة الأنعام من الآية 31
* الْلَّهُم لَا تَجْعَل الْدُّنْيَا أَكْبَر هَمِّنَا ، وَلَا مَبْلَغ عِلْمِنَا .،
وَلَا إِلَى الْنَّار مَصِيْرَنَا، وَإجْعَل الْجَنَّة هِي دَارَنَا .،
وَلَا تُسَلِّط عَلَيْنَا بِذُنُوْبِنَا مَن لَا يَخَافُك فِيْنَا وَلَا يَرْحَمُنَا .،
............. بِرَحْمَتِك يَا أَرْحَم الْرَّاحِمِيْن . وصل الله على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ماذكره الذاكرون وصل الله على سيدنامحمد صلى الله عليه وسلم ماغفل عنه الغافلون واهتدى بهديه واستن بسنته الهداة المهتدين منذ بزوغ فجر الاسلام أبدآ إلى يوم الدين
ياليت ماضينا يعوود @yalyt_madyna_yaaood
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنت شـــــيوخ
•
جزاك الله الفردوس الأعلى
الله يجزاك خير ويجعلة في ميزان حسناتك
اللهم انى اعوذ بك من الفقر ومن عذاب القبر ومن فتنة المسيح الدجال
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
لااله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين
لاحول ولاقوة الابالله العضيم
اللهم انى اعوذ بك من الفقر ومن عذاب القبر ومن فتنة المسيح الدجال
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
لااله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين
لاحول ولاقوة الابالله العضيم
الصفحة الأخيرة