بسم الله الرحمن الرحيم
أنَّ فاطمةَ عليها السلامُ أتَتْ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ تشكو إليهِ ما تلْقى في يدِهَا من الرَّحَى ، وبَلَغَهُ أنَّهُ جاءَهُ رقيقٌ ، فلَمْ تصَادِفْهُ ، فَذَكَرتْ ذلكَ لعائِشَةَ ، فلمَّا جاءَ أخبَرَتْهُ عائشةُ ، قالَ : ( فجاءَنَا وقد أخذْنَا مضَاجِعِنَا ، فذهبْنَا نقُومُ ، فقالَ : ( على مكَانِكُمَا ) . فجاءَ فقَعَدَ بيني وبينَها حتَّى وجَدتُ بردَ قدميْهِ على بطْنِي ، فقالَ : ( ألا أدُلُكُمَا على خيرٍ ممَّا سأَلْتُمَا ؟ إذا أخَذْتُمَا مضَاجِعِكُما ، أوْ أوَيتُما إلى فِرَاشِكُما ، فسبحَا ثلاثًا وثلاثينَ ، واحْمَدا ثلاثًا وثلاثينَ ، وكبِّرا أربعًا وثلاثينَ ، فهوَ خيرٌ لكما من خادمٍ ) .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5361
خلاصة حكم المحدث:
المصدر الدرر السنية
قلب مشتاق للفرح @klb_mshtak_llfrh
عضوة مميزة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
عاشقة الفرقان
•
جزاكي الله خيرا
جزاك الله خير استغفر الله استغفر الله استغفر اللهجزاك الله خير استغفر الله استغفر الله استغفر الله
بارك الله فيكم
أم توتوه
•
بارك الله فيكمبارك الله فيكم
سبحان الله هذا الذكر معين للانسان على اداء اعماله الدينيه والدنيويه
اللهم اعنا ولا تعن علينا
جزاك الله خيرا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم اعنا ولا تعن علينا
جزاك الله خيرا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الصفحة الأخيرة