قال تعالى { فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم } سورة النحل آية : 98
أي : فإذا أردت القراءة لكتاب الله ، الذي هو أشرف الكتب وأجلها ، وفيه صلاح القلوب ، والعلوم الكثيرة ، فإن الشيطان أحرص مايكون على العبد ، عند شروعه في الأمور الفاضله ، فيسعى في صرفه عن مقاصدها ومعانيها .
فالطريق للسلامة من شره الإلتجاء إلى الله ، والإستعاذة من شره ، فيقول القارىء :" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "متدبراً لمعناها ، معتمداً بقلبه على الله ، في صرفه عنه ، مجتهداً في دفع وسواسه وأفكاره الرديئة ، مجتهداً على السبب الأقوى في دفعه ، وهو : التحلي بحلية الإيمان والتوكل .
تفسير السعدي
sssسوسوsss @ssssososss
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وردي سماوي
•
بارك الله فيكي
جزاكِ الله خيراً وجعلها في ميزان حسناتك
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون
اللهم صلِّ على محمد ما تعاقب الليل والنهار وصلِّ على محمد ما ذكره الذاكرون الأبرار وغفل عن ذكره الغافلون
وصلّ على محمد عدد مكاييل البحار وعدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون.
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون
اللهم صلِّ على محمد ما تعاقب الليل والنهار وصلِّ على محمد ما ذكره الذاكرون الأبرار وغفل عن ذكره الغافلون
وصلّ على محمد عدد مكاييل البحار وعدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون.
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
الصفحة الأخيرة