السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هلا خواتي
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
هذه قصص ومقاطع عن الايتام ( مجهولي النسب) واترفع عن قول غير ذالك لانهمهم الايتام فعلا واشد حاجه من اليتيم نفسه لان اليتيم نفسه يكون يعلم ماهم والديه اما هم فلا فاشد الما وايضا اليتم عندهم اقسى واشد
واهم الايتام فعلا ولاحول ولاقوة الا بالله
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
شدني هذا الموضوع قريته في احد المنتديات لاني ماشفت احد تكلم عن نفس الموضوع الا في هذا المنتدى ما اعلم اذا كان فيه غيرهم تكلمو عنه لاكن حبيت انقله لكم هنا
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
ماذنب الطفل البرئ الذي اتى للدنيا بسبب لحظة ضعف بشري قادت ابواه الى درب الخطيئة
باي ذنب يقتل وينبذ في العراء
ام لان ليس له قوة يدفع بها عن نفسه الاذى
هل ماتت مشاعر والديه التي كانت ملتهبة جدا فاتت به الى الدنيا
حتى يقتلانه بكل بساطة وبكل وحشية
يلقيان به الى عرض الطريق
والادهى انهما قد يعودان لقبيح فعلهما مرة اخرى
فيرتكبان الخطيئة مرة اخرى فالحل
سهل وبسيط ينتظران ولادته
ثم يلقيان به في العراء
فقد ماتت الابوة في قلب والده
وفقدت امه معنى الامومة
حتى الحيوانات لم تفعل مافعلاه
فقد تجردا من كل معاني الانسانية بفعلتهم القذرة
هل اكتفيتم احبتي
اني لم اكتفى فمازال في جعبتي الكثير
هل رأيتم براءة ذبحت وماتت
ماذنبه
هذا ماجناه عليه ابواه
ولكني اتسائل لم لم يذهبوا به الى ملجأ
فقد كان ذلك اكرم لهما
اذا كان السبب خوفهما من الفضيحة
لقد اخطئا ولكن هل من الحكمة معالجة الخطأ بخطأ اكبر
لقد اتعبني التفكير في هذه المسألة مرارا
وقد جمعت لكم مااستطعت جمعه من اخبار
وقصص للقطاء
لاتركها بين ايديكم واسمع حكمكم عليها
اماانا فان نفسيتي متعبة من هول ماقرات
وشاهدت فلن اعلق الان ولكن لي عودة
اقتباس:
ضحية من ضحايا المجتمع وُلدت ورُميت على رصيف الحياة بعد أن تكونت عظامها ولحمها وكساها جلدها ،،
لتجد من يلتقطها ويرعاها منذ بدء تكوينها وظهورها بفجر الدنيا فتلقى نفسها وحيدة بلا أب يسأل عنها أو أم
ترمى عليها بحضنها ،،
يايمه أسألي سجودي *** بأعلى الصوت يدعيني
يايمه أسألي ركوعي *** من حالي بيرثينـــي
يايمه أسألك أنتــي *** الى يومك تحبينـــي
يهون عليك يايمــه ..*** بثوب العار تكسينــي
يهون عليك هالعالم *** لقيط الدار يسمينــي
ما مصير هذه اللقيطة المسكينة الضحية ؟ّّّ!!
ما أسوأ حال هذه الشخصية المأساوية !!
لقيطة وكلما كبرت ،، شعرت رغم أن الناس حولها أنها غريبة ،،
تأكل وتشرب وتسكن ببيت غير بيتها الحقيقي ،،
وفتيات أخريات يعشن ببيتهن الحقيقي الذي يحوي أم وأب وإخوة ،،
لقيطة لا تدري من أمها وأباها !!
يادنيا وينهـا أمي؟؟ *** ليه يايمه تعافيـني؟؟
أنا ولدك أنا أنتي *** أنا ياكيف تنسيني ؟؟
أنا شسويت يايمه *** أنا شذنبي أنا شفيني
أنا غلطان يايمه *** أنا ياكيف بعتيني ؟؟
ياليتك جاهله يمه *** وبإيدك وأدتيــني؟؟
ياليتك قبل ما أحيى *** أنابجوفك قتلتينــي
أنا شسويت يايمه *** أنا شذنبي أنا شفيني
يايمه أحلف بربـي *** دعاء منك يحمينـي
يايمه ياترى وحشتك *** مثل ماأنتي وحشتيني
يايمه وينها عيونك *** من دموعي تواسيني
يهون عليك يايمه *** بلا أسم تخلينـــــي
أنا ساره أنا نوره؟؟ *** أنا كيف بتنادينـــي
تساؤلات استفهامية تدور بمحور حياتها منذ لحظة وعيها بالحياة إلى موتها !!
إذا كبرت ،، كيف يتقبل المجتمع وجودها !!
هل مجتمع يرفض فتاة بلا نسب أوهوية !!
أم مجتمع يتعاطف ويتعامل معها كأي إنسانة بالوجود ولا ذنب لها بشيء!!
هذه اللقيطة ،، ممن ستتزوج وكيف ستتزوج !!
هل ستتزوج من لقيط مثلها ،، أم من شاب ذو عائلة وحسب ونسب مختلف عنها !!
وإذا تزوجت من شاب ذو عائلة وحسب ونسب ،،
فستسأل مرات كثيرة عن عائلتها ؟؟!!
وتأتي الإجابة لتهزها وتثير حزنها وكسرتها وكأنها زلزال يريد أن يسحقها ويفنيها من الوجود
وسيكون ردها بكذبة أو سكوت ،، وصورة الحزن بداخلها منحوت ،،
وإن لم تتزوج فلن تدري ما مصيرها المجهول الذي خبأها لها القدر !!
هل ستبقى لقيطة عانس أم ماذا سيخبأ لها القدر من مفاجآت !!
أو مفجعات !!
إنها لقيطة ،،
ضحية أم وأب جلبا العار لأنفسهم بعلاقة غير مشروعة قبل أن تسبب لهم العار ،،
فهما العار وليست هذه اللقيطة هي العار ،،
كلمات ،،
آهات ،،
زفرات ،،
وتساؤلات تقتلني ،،
أفيقوا يا من ترمون كل رضيع أو رضيعة أمام مسجد أو جانب القمامة ( أكرمكم الله ) ،،
فقد يمر حيوان بجانب القمامة ( أعزكم الله ) ويشفق عليها وهو حيوان وأنتم بشر ولا تشفقون عليه أوليس بداخلكم ذرة رحمة ,,
إن قضية اللقيط أو اللقيطة أمر صعب ومرير للغاية وكلما كبرت اللقيطة صعبت عليها الحياة أكثر فأكثر ،،
يايمه سامحك ربـي = يوم أنك شقيتينـــي
يايمه سامحك ربـي = يوم أنك خذلتينـــي
يايمه سامحك ربـي = على مر جرعتينــــي
يايمه أنتي مو أمي = أنا أمي ما تخلينـــي
من كل قلبي لا أقول سوى ،،
تباً لكل من ترك رضيع بالطرقات يعاني من قسوة الحياة والظلمات ويكون لقيطة أو لقيط ،،
ويبدأ مشوار معاناته وقوة صبره ،،
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل أم رمت بابنها أوابنتها التي كانت بأحشائها ثم تولد ومدى الحياة
تحرم منها ومن حضنها ،،
وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل أب رمى بابنه أو ابنته التي تكونت من مائه وترمى بلا رعاي
ة أبوية أو حزم وتوجيه منه لها فتحرم من أباها ،،
ياأنتي أيه ياأنتي= أبي تنسي عناويــنـي
وأبي تنسين يــوم = أسود يوم أنك ولدتيني
وكل يومي أنا بدعي = لباس الصبر يكسينــي
وأنا مؤمن برب الكون = خلقني مايخلينــــي
وأنا مؤمن برب الكون = خلقني مايخلينــــي
آآآهـــات ،،
نقلتها وترجمتها بمجموعة كلمات وعبارات ،،
مصدرها إحساس فتاة من البشر تتألم ويحترق كل ما بداخلها من أجل فئة مأساة من مآسي المجتمع ألا وهي ،،
،
قد كانت هذه قصة لقيطة ومناشدتها وتساؤلاتها فهل عندكم رد
اقتباس:
(( اللـقيـطــــــ ))،
،
،
اخـــواني واخــواتي الاعضــاء ..
قبــل ان ابـــدا بالنقــاش وطرح اسئلــة للحــوار ... ارجو منكم اولاً
التمعن بتلك الصور التي ربما نجدها بشكل شبه يومي بالصحف والجرائد
هنالك الكثير من الصور التي نراها بالمواقع والصحف والمجلات
ومنها المقاطع البلوتوثية التي لم تعبر عن مدى المشكلة بشكل واضح
لكن ,,
لمــاذا هذا الازدياد بعدد اللقطاء ؟
لماذا اصبح خبر العثور على لقيط يعد بشكل مستمر ويومياً؟
هل غــاب الوعــي الديني ؟.. او هــل اصبحت المحرمات امر سهل لمرتكبيها ؟
فماذنب تلك الفتاة عندما تكبر وتعرف انها لقيطة ؟
ماذنب هذا الطفل اني يعيش محروما من حنان الام والاب
اخــواني الاعضــاء ..
ـ ما هي المشاكل والأخطاء الإجتماعية التي ينتج عنها الأطفال اللقطاء ؟ وكيف نتلافاها ؟
ـ هل بالضرورة أن يكون اللقيط ابن غير شرعي ؟؟؟؟
ـ هل يتمتع اللقيط بحقوقه كإنسان في المجتمع ؟
ـ كيفية تغيير نظرة المجتمع للإنسان اللقيط ؟
واخيــــراً...
تقبلـــو اخلص التحايـــا.
.
هل تجدون لتساؤلاته اجوبة اخبروني
ولكل من سيقول انها ظاهرة شاذة وليس لها وجود في مجتمعاتنا
اقول له لاتعجل وتابع معي الموضوع لنهايته
اذ ساجعلك ترى بام عينيك حقيقتها
اقتباس:
عثرت دورية مركز شرطة الدرب والحمراء بمحافظة الدرب بالقطاع الشمالي من منطقة
جازان على طفل لقيط في يومه الثالث في أحد المساجد بالأسواق التجارية في محطة
الدرب الواقعة على الطريق الدولي جازان - أبها - مكة المكرمة مساء أول من أمس
وبجواره مبلغ مئة ريال وكيس من الملابس الجديدة وعلبة حليب ورضاعة.
وأوضح أحد رجال الأمن الذي باشر الحادث أنه تم نقل الطفل اللقيط إلى مستشفى
محافظة الدرب العام، حيث قام الإداري المناوب حسن بن محمد عسيري باستدعاء طبيب
الأطفال للكشف على صحة الطفل بشكل عام.
وأضاف أن التحقيقات جارية لمعرفة لمن يعود الطفل، وفي أي المستشفيات أو المراكز
الصحية جرت الولادة.
وقال مدير مستشفى الدرب العام المكلف علي بن محمد عداوي إنه تم عمل اللازم بالنسبة
للبلاغات المتعلقة بالطفل اللقيط.
ومن جهته أوضح اختصاصي الأطفال الدكتور قوبتا بأن الطفل في يومه الثالث من العمر
تقريبا، كما اتضح أثناء الكشف عليه وجود مشبك طبي في سر الطفل مما يبين بأنه تم
قطع السر بطريقة صحيحة، كما وجد في قدمي الطفل آثار للبصمة مما يؤكد أخذ بصمة
لقدم الطفل، مشيرا إلى أن كل هذه العلامات توضح إجراء الولادة تحت إشراف متخصصين
لقد كان ماسبق خبرا صحفيا نشر في احد صحفنا في وقت سابق
هل اقتنعت ام تريد المزيد
حسنا فلتبقى معي اذ اني ساشبع نهمك للحقيقة
اقتباس:
وجد عمال النظافة أثناء عملهم في تنظيف إحدى حاويات النفايات في حي الجنادرية على طفل «لقيط» ملفوف بربطة صغيرة. عمال النظافة الذين فوجئوا بوجوده أصيبوا بذهول وفزع.. وعلى الفور قام العمال باستدعاء أهالي الحي وتعريفهم بالوضع من جانبهم قام أهالي الحي بالاتصال بالجهة المختصة وحضرت إلى الموقع الجهات الأمنية وتم نقل الطفل إلى المستشفى لمعرفة حالته الصحية، مصدر مسؤول في مستشفى اليمامة للولادة والأطفال قال إن الطفل بعد الكشف عليه وجد أن حالته الصحية جيدة وسيتم نقله إلى وزارة الشؤون الاجتماعية
كان هذا الخبر في صحيفة الرياض في عام 1426
هل اقتنعت الان
وقد اصبحت هذه المشكلةمنتشرةبشدة
في مجتمعاتنا العربية
فهذه قصةمن احدى الدول الخليجية
اقتباس
رأيته بالصدفة في طواريء الاطفال يصرخ بغضب في ليلة رمضانية كان من المفروض
في هذا الشهر الكريم ان يكون الطفل في حضن أمه، ولكن أسكنته قطرات الحليب بأيدي
مرضعته الممرضة، وكأنه يتمتم لماذا تظلمونني يا من ظلمتم أنفسكم، بعد الرضاعة هدأ
خاطره وهو ملفوف بالقماش الأبيض والذي تلف به أجسادنا عند الولادة وعند الموت
ليكون لنا علامة للوجود في الأرض وعلامة للخروج منها، كانت ملامحه عربية ونظرته
تجبرك علي البكاء معه.
هذه مأساة إنسانية هل :
كان يصرخ من شدة الجوع والبرد طفل ولد عمره يوم، وجده المارة علي رصيف
الكورنيش في منتصف الليل يوم الجمعة، مهما يكن من وضعه أمه الحقيقية أو لربما
غيرها من المجرمين وهو الأغلب، لأن قلب الأم لا يطاوع عواصف الشر ضد فلذة كبدها،
ولكن لا حول ولا قوة إلابالله.
الأم تم التغرير بها والضحك عليها، أو الاعتداء عليها بالقوة
واغتصابها ولتداري الفضيحة تركت فلذة كبدها علي رصيف الكورنيش ليتم إنقاذه ليحيا
ويعيش دون أبويه؟.. هذه رحمة منها علي طفلها بدل من قتله أو رميه في البر كما فعلت
إحدي الحوامل ولا اسميها أماً، برميها طفلها في قمامة المدرسة تاركة طفلها يموت ببطء
في إحدي الخرائب ولولا أهل الخير الذين كشفوا وجوده لأصبح في عداد الموتي،
ذكر لي بأن هذا المركز وحده يستقبل طفلين علي الأقل سنوياً، فما حجم هذه القضية
الإنسانية، والتي يجب معالجتها لأنها تدخل ضمن هموم المرأة في الخليج
اما الرجال فهروبهم سهل من هذه القضايا عن طريق الانكار واتهام من غرر بها
بأنها راضية وعاشرت غيره، وكيف يتأكد بأنه طفله؟صحيح : توجد مبان للأيتام،ولكن هل من الممكن ايجاد مفاهيم وقيم اجتماعية لبناء
مجتمع سليم ومعافي يقل فيه إلقاء الاطفال في الشوارع ؟
هذا الرابط لمقطع لقطاء عُثر عليهم في مياه الصرف الصحي بالرياض ( لاحول ولا قوة إلا بالله )
http://www.mddes.com/uploaded/11941_1152523412.zip
:icon33: :icon33: :icon33:
هذا الرابط عبارة عن فلاش
بعنوان رسالة من لقيط الى كل من له قلب
فتابعوه ( أتمنى تحميله )
http://saaid.net/flash/rssla.htm:icon33: :icon33:
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وليده @olydh
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وليده
•
ياناس بالله عطوني اراكم في ها الموضوع
انا مقهروه من هاللي يرمونهم
والله شي يدل على عدم وجدو لا قلب ولا رحمة فيهم حتى لو كانت غلطت ليه ليه رمي بالزباله ليييييييييييييه بس ليه والله لوها قطوه مارميتها
اللي تحب تعطيني رايه وتناقش ياليت اكون لها شاكره لان والله كثر ها الشي ولا ول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
الرحمة انزعت من قلويهم
انا مقهروه من هاللي يرمونهم
والله شي يدل على عدم وجدو لا قلب ولا رحمة فيهم حتى لو كانت غلطت ليه ليه رمي بالزباله ليييييييييييييه بس ليه والله لوها قطوه مارميتها
اللي تحب تعطيني رايه وتناقش ياليت اكون لها شاكره لان والله كثر ها الشي ولا ول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
الرحمة انزعت من قلويهم
الصفحة الأخيرة
الحمدالله الذي عافانا فيما ابتلاهم