من شويه كان في درس للشيخ المنجد علي قناة الرايه وكان بيتحدث عن قصه الثلاثه الذين دخلوا الكهف وقفلت الصخرة عليهم
ودعا كل واحد منهم بعمل عمله وانفرجت الصخرة بحول الله وقوته وبصدق اعملاهم واخلاصهم في عملهم لوجه الله وذكر ان
امرأة كانت تحضر فرح ورجعت في آخر الليل وحدها ودخلت العمارة اللتي تسكن بها وركبت المصعد وعندما صعد المصعد توقف فجأة
المرأة تضغط علي الازارر لاتعمل وتدق جرس المصعد لايعمل ولايوجد معاها موبايل واخدت تضرب علي المصعد وتصرخ ولامجيب
فالمصعد محكم الغلق وبدأ الاختناق وتذكرت قصه الصخرة وجلست تتذكر عمل عملته لوجه الله فلم تجد ألا انها تذكرت في يوم ما ان جارتها
كانت تريد ان تذهب للحج وطلبت منها ان تضع اولادها عندها حتي تعود من الحج فاخذتهم عندها حتي حضرت المرأة من الحج ونادت ربها
يارب ان كنت فعلت ذلك ابتغاء مرضاتك ففرج عني ماانافيه فصعد المصعد الله اكبر الله اكبر حبيت اكتبها لكم من شدة تأثري بها ياجماعه محدش يقصر في
اي عمل يقربه الي الله وتذكروا ان صنائع المعروف تقي مصارع السوء قد يبدو ان العمل بسيط ولكن بالصدق والاخلاص وابتغاء مرضات الله يكون مقبولا ويارب يفرج عنا جميعا كل هم وغم وكرب وبلاء ويرزقنا الاخلاص
في القول والعمل ولما سمعت القصه من الشيخ المنجد سمتها قصه صاحبه الفرح .
tadoh @tadoh
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️