قضيـ الفرق بين العرب والغرب ــة الأسبوع
اخوانى وبدون تعليق اترككم مع الخبرين وانتم تعرفون الفرق بيننا وبينهم
تقنية جديدة للإخفاء تحجب الرؤية عن العين تماماً
أعلن علماء أمريكيون وبريطانيون عن نجاحهم في تصميم جهاز قادر على لعب دور رداء الإخفاء، وحجب الأغراض الموضوعة فيه عن الأنظار عبر تقنية ثورية جديدة تستند على تشتيت الضوء ومنع الانعكاسات.
وشرح صاحب المشروع ديفيد شيوريج لوكالة "الأسوشيتد برس" طبيعة عمل الجهاز الذي يقوم ببعثرة الضوء والتموجات المنعكسة عن الأشياء وبالتالي يجعلها مخفية، حيث إن العين البشرية تعجز عن رؤية الأشياء إلا بعد انعكاس الضوء عليها كما جاء في موقع "سي إن إن" الإخباري شيوريج قال إن التقنية التي اخترعها ترتكز عن تركيبة معدنية خاصة تختلف عن تقنية "الشبح" المستعملة في بعض أنواع الطائرات الحربية، والتي تلجأ إلى تقليص مقدار انعكاس الموجات القصيرة عن جسم الطائرات تفادياً لرصد الرادارات لها. فالتقنية الجديدة، تقوم على تغليف كامل للأغراض المنوي إخفاؤها، بحيث تتشتت عنها التموجات الضوئية بصورة مشابهة لما يحدث حين تمر مياه النهر حول صخرة في وسطه.
ونجح الجهاز في تجربته الأولى في إخفاء إسطوانة نحاسية بشكل شبه كامل، ويسعى العلماء المشرفون على المشروع إلى تحسينه في الفترة المقبلة بحيث ينجح، ليس في إخفاء الأغراض فحسب، بل وفي إخفاء الظلال الناتجة عنه.
وصمم العلماء الجهاز من خليط معدني خاص، يضاف إليه أجزاء من السيراميك والتفلون والألياف، وهو سيكون قادراً عند الانتهاء من تطويره على إخفاء نفسه والأغراض التي يحتويها، بالإضافة إلى ظله الخاص بحيث يصبح من المستحيل رؤيته أو الشعور بوجوده.
--------------------------------------
تطور أساليب التسول يستنزف جيوب المحسنين ويعيق سبل المكافحة
الطبيب والمهندس ورجل الأعمال والسائح الخليجي .. أقنعة جديدة للمتسولين
تكثر مواقف البذل والعطاء في حياة المسلمين، تنفيذا لمبادئ إسلامية تنص على ذلك مثل الزكاة والصدقة وإعانة الفقير والمحتاج، واليوم ونحن نعيش أجواء مفعمة بالروحانية والإيمان كأيام رمضان والعيد, والتي يتسابق فيها أصحاب الخير لشكر الله على نعمته وفضله, بالتصدق على المحتاجين وأصحاب العوز والفاقة، تبرز عادة مشوهة ترتفع وتيرتها في المناسبات والأعياد، وهي ظاهرة التسول.
وقد تطورت طرق وأساليب النصب والتسول في السنوات الأخيرة، وشهدت أساليب مبتكرة يلجأ لها المتسولون، ليستدروا عطف وجيوب المغررين والمخدوعين، فلم تعد صورة المتسول هي ذلك الرجل الضعيف المعدم رث الثياب الذي لا يجد قوت يومه، ولكن أصبحت قرينة بالأناقة وحسن الهندام واللباقة في الحديث والسيارات الفارهة.
-------------------
الله المستعان تعرفون لماذا نحن لانتقدم .
لعدم تجاوز تفكيرنا عن محيطنا .
PILOT @pilot
عضو فعال
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️