السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
يا بنات..
كيف حالكم..
عندي مشكلة صغيرونة لإحدى الصديقات وحبيت أعرضها عليكم..
تقول:
"لي قريبة كانت تؤذيني وتعاملني معاملة سيئة..وبعد فترة تعرضت هذه القريبة لمشكلة جعلتها أضعف مني..
وصارت لي القدرةعلى إيذائها..ورد الصاع صاعين..وفوقه بوستين..
ولكنني لا أريد ذلك..
لا أريد أنأكون شريرة معها..
فكيف أمنع نفسي من إيذائها..ومعاملتها معاملة طيبة؟"
احترت معاها..وما عرفت وش أقول لها..
لأنها تقول:
"ما أقدر أعاملها بصفاء نية..وأخاف أجرحها..وما ودي أكون أبدا قاسيةمعها"
أنتظر مساعدتكن لها..
وجزاكن الله خيرا..
أندريفنا @andryfna
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
G.G.G
•
لما تلتقيلها تنسى كل اللي صار منها وتفكر بس انها انسانة ضعيفة تحتاج مساعدة
تعاملها معاملة اي انسان عادي لم تربطها به صلة سوى انه محتاج لمساعدة
وبهذا تتخلص من الشعور انها تريد ايذائها لانها لا تتعامل مع نفس الشخص الذي أذاها
بل مع شخص آخر لم تعرفه قبلا فتعامله كما تعامل اي شخص تحس نحوه بالعطف وحاجته للمساعدة
وربي يوفقك واياها لما فيه الخير
بس خليها تدعي ان الله يصفي نفسيتها من ناحيتها والعفو عند المقدرة
تعاملها معاملة اي انسان عادي لم تربطها به صلة سوى انه محتاج لمساعدة
وبهذا تتخلص من الشعور انها تريد ايذائها لانها لا تتعامل مع نفس الشخص الذي أذاها
بل مع شخص آخر لم تعرفه قبلا فتعامله كما تعامل اي شخص تحس نحوه بالعطف وحاجته للمساعدة
وربي يوفقك واياها لما فيه الخير
بس خليها تدعي ان الله يصفي نفسيتها من ناحيتها والعفو عند المقدرة
تعاملها كما اوصانا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وتقابل الاسأة بالإحسان وتحتسب الاجر عند الله عزوجل.
تعاملها كما اوصانا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وتقابل الاسأة بالإحسان وتحتسب الاجر عند الله عزوجل.
8
8
نفس رأيي
وتعفـــــــــــو عنهـــــــــــــــــــــــا..لعظم اجر العفو عن الناس
8
8
نفس رأيي
وتعفـــــــــــو عنهـــــــــــــــــــــــا..لعظم اجر العفو عن الناس
"فمن عفا وأصلح فأجره على الله "
"والكاظمين الغيظ * والعافين عن الناس* والله يحب المحسنين"
تتذكر الأجر والثواب التي ستحصل عليه من احسانها لمن آذتها وفي نفس الوقت تتذكر أن الأيام دول
لربما تدور الأيام لاقدر الله وتصبح ضعيفه ومن آذتها تصبح قوية فما موقفها عند اذن
العفو عند المقدرة من شيم وأخلاق المسلمين التي يجب التحلي بها
"والكاظمين الغيظ * والعافين عن الناس* والله يحب المحسنين"
تتذكر الأجر والثواب التي ستحصل عليه من احسانها لمن آذتها وفي نفس الوقت تتذكر أن الأيام دول
لربما تدور الأيام لاقدر الله وتصبح ضعيفه ومن آذتها تصبح قوية فما موقفها عند اذن
العفو عند المقدرة من شيم وأخلاق المسلمين التي يجب التحلي بها
الصفحة الأخيرة
بس إحتسبت ونسيت والى الان بإمكاني إيذائها ولكن عالعكس أحسنت لها ؟؟
((حسن إلى الناس تستعبد قلوبهم))
وبدلي الإسائه بالإحسان
فقد يعافيه الله ويبتليك الدنيا هاذي مافيها أمان يوم لك ويوم عليك
والله يوفقك لما فيه الخير