أمة المنان @am_almnan_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أمة المنان
•
وينكم يبنات شركوني
معادلة السعادة الحقيقة...
1- الصحة=الصيام..
2- نور الوجه=القيام..
3- الإسترخاء= ترتيل القرآن..
4- السعادة= الصلاة..
5- الفرج= الإستغفار..
6- زوال الهم= الدعاء..
7- زوال الشدة= لا حول ولا قوة إلا بالله..
8- البركة= الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم..
1- الصحة=الصيام..
2- نور الوجه=القيام..
3- الإسترخاء= ترتيل القرآن..
4- السعادة= الصلاة..
5- الفرج= الإستغفار..
6- زوال الهم= الدعاء..
7- زوال الشدة= لا حول ولا قوة إلا بالله..
8- البركة= الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم..
jouliana
•
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم،، أما بعد:
أخواتي الحبيبات
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات،
ويعلو نداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد تأسيًّا بسنة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم،
فقد وصفت أمنا عائشة رضي الله عنها حال نبينا صلى الله عليه وسلم في استعداده لرمضان فقالت: كان يصوم شعبان كله،
كان يصوم شعبان إلا قليلاً .
فهذا عن استعدادهم فكيف عن استعدادنا نحن ؟!!
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ،
وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم .
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله
بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
نداء يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر
الكريم ويخطط له خير تخطيط.
فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين
وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين؟! لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها الى رمضان..
فإليكِ أختي الحبيبة نقدم هذه الحملة والتي نسأل الله سبحانه أن يبارك فيها ويجعلها تجمعًا طيبًا مباركًا خالصًا له ويوفقنا
وإياكنّ للأعمال الصالحة التي تكون سببا في دخولنا الفردوس الأعلى بلا سابقة حساب..
حملة المشمرات للتنافس على الطاعات ... واستقبال شهر الخيرات .
حملتنا المُباركة أعددناها لكِ أخيّتي الحبيبة حتى تكون عونًا لكِ بإذن الله في استقبال شهر رمضان المُبارك .
تحتوي على دروس ومحاضرات قيمة لشيوخنا الأفاضل وفلاشات وفتاوى وسنن وعبادات وقصص للتائبين ،
نرتجي منها الخير والفائدة بإذن الله .
وللمزيد يُرجى الدّخول هنا :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252680
وهنا الحلقات متسلسلة :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252919
وتفضّلي معنا أختي الحبيبة بزيارة صفحة التّسميع الخاصّة بحفظ سورة التّوبة
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252921
وفقنا الله وإياكنّ لما يحبه ويرضاه
اللهم أمين يارب
جزاك الله أختنا الغالية خير الجزاء وأفاض عليك من نعمه ظاهره وباطنه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وتابعيه باحسان الى يوم الدين
وكل عام وأنتم الى الله أقرب
أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم،، أما بعد:
أخواتي الحبيبات
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات،
ويعلو نداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد تأسيًّا بسنة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم،
فقد وصفت أمنا عائشة رضي الله عنها حال نبينا صلى الله عليه وسلم في استعداده لرمضان فقالت: كان يصوم شعبان كله،
كان يصوم شعبان إلا قليلاً .
فهذا عن استعدادهم فكيف عن استعدادنا نحن ؟!!
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ،
وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم .
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله
بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
نداء يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر
الكريم ويخطط له خير تخطيط.
فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين
وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين؟! لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها الى رمضان..
فإليكِ أختي الحبيبة نقدم هذه الحملة والتي نسأل الله سبحانه أن يبارك فيها ويجعلها تجمعًا طيبًا مباركًا خالصًا له ويوفقنا
وإياكنّ للأعمال الصالحة التي تكون سببا في دخولنا الفردوس الأعلى بلا سابقة حساب..
حملة المشمرات للتنافس على الطاعات ... واستقبال شهر الخيرات .
حملتنا المُباركة أعددناها لكِ أخيّتي الحبيبة حتى تكون عونًا لكِ بإذن الله في استقبال شهر رمضان المُبارك .
تحتوي على دروس ومحاضرات قيمة لشيوخنا الأفاضل وفلاشات وفتاوى وسنن وعبادات وقصص للتائبين ،
نرتجي منها الخير والفائدة بإذن الله .
وللمزيد يُرجى الدّخول هنا :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252680
وهنا الحلقات متسلسلة :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252919
وتفضّلي معنا أختي الحبيبة بزيارة صفحة التّسميع الخاصّة بحفظ سورة التّوبة
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252921
وفقنا الله وإياكنّ لما يحبه ويرضاه
اللهم أمين يارب
جزاك الله أختنا الغالية خير الجزاء وأفاض عليك من نعمه ظاهره وباطنه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وتابعيه باحسان الى يوم الدين
وكل عام وأنتم الى الله أقرب
إن أتعبتك آلام الدنيا فلا تحزن فربما اشتاق الله لسماع صوتك ، فيفتح لك برحمته باباً للدعاء وآخر
للإجابة..
قال ابن القيم :-
(ما أغلق الله عبد باباً بحكمته إلا فتح له بابين برحمته)..
فاسأل الله كل شيء ، واشكي إليه همومك فهو القائل:-
{أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء}..
وتعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة...
للإجابة..
قال ابن القيم :-
(ما أغلق الله عبد باباً بحكمته إلا فتح له بابين برحمته)..
فاسأل الله كل شيء ، واشكي إليه همومك فهو القائل:-
{أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء}..
وتعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة...
الصفحة الأخيرة