🔴 توقفوا عن إتباع نهج الاحباط
الله غضبان علينا
المساجد رفضتنا
الكعبة حزينه و و و الخ ،،،
نهج الشياطين الإحباط والقنوط من رحمة الله
🔴
فايروس انتشر وعلمنا ولله الحمد طرق الوقايه منه
..
الطاعون انتشر بعهد عمر بن
الخطاب وهو من أشرف الصحابة ♥️
🔴
الرسول صلى الله عليه وسلم
تحاصر في شعب مكة ثلاث سنين هو وقلة من الناس اللذين آمنوا لدرجة أنهم أكلوا أوراق الشجر من شدة الجوع !!!!
هل قالو إن هذا غضب الله علينا ؟؟
إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون 🔴
كفانا يأس واحباط وقنوط..
الأرض ليست حزينة .. لكن الله اشتاق لسماع دعواتنا الصادقه .. واشتاق لتوبة عباده ولجوئهم إليه .... اشتاق أن تطرق بابه وتستجير به !
🔴
نحن خير أمة أخرجت للناس
🔴
والمؤمن لايزال به البلاء في هذه الدنيا قال تعالى (آلمٓ*أحَسِبَ الناس ُأن يُترَكوا أن يقُولُوا ءامَنّا وهُمْ لايُفتَنُون)
أما الشيطان وحده الذي يجعلك تستسلم وتيأس وتفكر بغضب الله الذي كتب على نفسه الرحمة (ورحْمَتِي وَسِعَتْ كلَّ شيء)
بشّروا ولاتنفّروا ،،،
يسّروا ولاتعسّروا ،،
كونوا مفاتيح للخير مغاليقَ للشرّ🌹🌹
الدكتور عمر عبد الكافي
ناريمانه @narymanh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
متفائلة 4
•
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
🌹أشا🌹DZ
•
اولا الطاعون كان في الشام وليس مكة وثانيا لا يجوز قول الله مشتاق لنا لم ترد لا في الكتاب ولا في السنة
قال ابن القيم ـ رحم الله تعالى ـ في كتابه طريق الهجرتين: هل يجوز إطلاقه ـ أي الشوق ـ على الله؟ فهذا مما لم يرد به القرآن ولا السُّنَّة بصريح لفظه... والصواب أن يقال: إطلاقه ـ أي إطلاق لفظ الشوق على الله تعالى ـ متوقف على السمع ـ أي نصوص القرآن والسنة ـ ولم يرد به، فلا ينبغي إطلاقه، وهذا كلفظ العشق أيضاً، فإنه لما لم يرد به سمع، فإنه يمتنع إطلاقه عليه سبحانه
اللهم ارفع عنا البلاء والوباء
اللهم انا نستغفرك ونتوب اليك
قال ابن القيم ـ رحم الله تعالى ـ في كتابه طريق الهجرتين: هل يجوز إطلاقه ـ أي الشوق ـ على الله؟ فهذا مما لم يرد به القرآن ولا السُّنَّة بصريح لفظه... والصواب أن يقال: إطلاقه ـ أي إطلاق لفظ الشوق على الله تعالى ـ متوقف على السمع ـ أي نصوص القرآن والسنة ـ ولم يرد به، فلا ينبغي إطلاقه، وهذا كلفظ العشق أيضاً، فإنه لما لم يرد به سمع، فإنه يمتنع إطلاقه عليه سبحانه
اللهم ارفع عنا البلاء والوباء
اللهم انا نستغفرك ونتوب اليك
الصفحة الأخيرة