أسعد الله أوقاتكم بكل خير ومحبة وسرور ..
.•:*¨`*:•. وكل عام وأنتم إلى الله أقرب .•:*¨`*:•.
وكأن رمضان الذي غادرنا بالأمس لم يغب فعاد أسرع مما نتوقع .. !
في رمضان الذي مضى .. وهنا على مستوى المنتدى فقط ولن نذهب أبعد من ذلك ..
كان معنا أحبه غادرونا .. منهم من غادر ولا زلنا نأمل عودته ، ومنهم من غادر حيث لا عودة !
.•:*¨`*:•. بين رمضانين.•:*¨`*:•.
حدث لكل منا أحداث ومواقف لم يكن يخطر في ذهنه حين ودع رمضان الماضي أنه سيواجهها ...
بعضها سعيد وبعضها أتى تسبقه الدهشه ويخلفه الحزن !
هذا الموضوع دعوة للعودة للماضي القريب أو البعيد .. عن رمضان ..
مواقف ، وأحداث ، وقصص وتجارب مرت بكم وتريدون مشاركتها مع الآخرين ..
هذا الموضوع هو لكم ، وبكم .. أنتم من سيخلق فصوله ..
ننتظر جميعا هنا مشاركاتكم
وقصصكم
ومواقفكم ..
إعتذاركم من أحدهم ..
فتح صفحات جديدة ..
فتح جبهات جديدة ..
أعلم أن البعض ليس لديهم أيه مواقف ، ويعيشون دون مؤثرات ..
وهؤلاء يمكنهم استعارة قصص الآخرين وطرحها هنا .. والمشاركة ..
.•:*¨`*:•. والهدف المرجو..التسامح..إيقاد العزائم..اخذ العظات...•:*¨`*:•.
وكل عام وأنتم بخير ..
وأمد الله في أعمار الجميع ورزقهم طاعته !
الموضوع..منقول..من منتديات الساخر..
الكاتب..لماذا؟؟_بتصرف_..
أسعد الله أوقاتكم بكل خير ومحبة وسرور ..
.•:*¨`*:•. وكل عام وأنتم إلى الله أقرب .•:*¨`*:•....
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أمَّا بعد:
أحببت أن أنقل لكم هذه الفتوى للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- لظاهرة تحدث كثيراً من كبار السن وغيرهم لجهلهم، وذلك أنهم يقولون: إننا لا نستطيع طول القيام في الصلاة، ولذلك ننتظر الإمام حتى يقترب من الركوع أو يركع فندخل معه في الصلاة، ظانين أن فعلهم هذا كفعل المسبوق وأنه من الفقه في الدين...
سئل فضيلة الشيخ – جزاه الله خيراً -
بعض الناس إذا بدأت صلاة التراويح أو القيام انتظر حتى إذا ركع الإمام دخل في الصلاة وركع معه، فهل فعله صحيح؟
وكذلك إذا انتهى الإمام من ركعته وقام للثانية فإن بعض الناس يجلس، حتى إذا قارب الإمام الركوع قام وركع معه، فهل يجوز ذلك؟
فأجاب فضيلته بقوله:
أما تأخير الإنسان الدخول مع الإمام حتى يكبر للركوع، فهذا تصرف ليس بسليم.
بل إنني أتوقف، هل تصح ركعته هذه أو لا تصح؟
لأنه تعمد التأخير الذي لا يتمكن معه من قراءة الفاتحة – وقراءة الفاتحة ركن، فلا تسقط عن الإمام ولا المأموم ولا المنفرد –.
فكونه يبقى حتى يركع الإمام ثم يقوم فيركع معه هذا خطأ بلا شك، وخطر على صلاته، أو على الأقل على ركعته ألا يكون أدركها.
وأما التكبير مع الإمام جالساً فإذا قارب الركوع قام فركع، فلا بأس به؛ لأن التراويح نافلة، وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- حين كبر وثقل يفعله، فيبدؤها جالساً، ويقرأ، فإذا قارب الركوع، قام وقرأ ما تيسر من القرآن ثم ركع.
وكذلك إذا ركع مع الإمام، ثم قام الإمام إلى الثانية، وجلس هو، فإذا قارب الإمام الركوع في الركعة الثانية قام فركع معه، كل هذا لا بأس به.
هذا ما أحببت نقله والله من وراء القصد...
فتوى رقم 361 من فتاوى الشيخ العثيمين رحمه الله
منقول