أنا ماأحب المكياج فما أشتريها وفي المناسبات صديقاتي يمكيجوني
وماأتعطر عشان الرياييل مايشموني أتعطر في حالات الزياره للصديقات
مولازم تشترين فستان في كل مناسبه تقدرين تستلفينها من الصديقات الي ماشافوا فستانهم
وحتى الأمور الثانيه مثل الشنطه والحذاء والاكسسوارات والعباه والشيله
وماأعق شي من الثياب وغيره ألا بعد ماأكرفه من الخاطر
والمصروف الي يعطيني اياه زوجي أصرف منه اشوي والباقي بالبنك

"أعرف أسرة تسافر إلى دولة أجنبية في كل صيف ، والذي يعمله رب الأسرة بعد إعداد الميزانية الشهرية والانتهاء من جميع المصروفات ، أنه يحول إلى حسابه في تلك الدولة ما بين 100 إلى 200 د. ك فلا يأتي الصيف إلا وفي رصيده هناك ما بين (1,200 إلى 2,400) د ك. يستفيد منها في الإجازة للراحة والتسلية، فكلما كان الهدف واضحاً كانت الميزانية ملبية لحاجات الأسرة".

"كلما زاد الراتب كثرت المصاريف فلا يبقى في نهاية الشهر الا مصروف البيت . هل هذه حقيقة ؟؟

بالنسبة لي لا أعتقد ذلك فالكثير منا يستطيع أن يبرمج نفسه على الدخل الثابت له ..

فمثلا لوعلمت أن راتب الشهر القادم سيكون 2500 ريال بدلاً من المعتاد 10000ريال وهيئت نفسك أنك ستضطر الى الاقتصاد في الصرف لاستطعت توفير المبلغ الزائد عن 2500 ريال ..

بمعنى آخر بعض الموظفين لا يستطيع التوفير الا اذا اشترى ما يريده بالتقسيط وهكذا حتى أن بعضهم يشتري الادوات الكهربائية بالتقسيط !!

اذاً فالخلل من طريقة الصرف التي نتبعها . أليس كذلك ؟

ولإيجاد طريقة جيدة للتوفير يجب أن تعرف المصروفات الضرورية ثم تزيد عليها مبلغ آخر للإحتياط ثم توفر ما تبقى من ذلك .

فمثلاً :ـ

اذا كان الراتب 6000 ألاف ريال وقد اعتدت أن المصروف الشهري لك 2500 ريال فتخصمها من الراتب ومعها 500 ريال للضرورة فيصبح مبلغ التوفير 3000 ريال .

وهذه الطريقة أعتقد انها لن تنجح الا اذا كان لديك أكثر من حساب بنكي واحدها ليس له بطاقة صراف "..
قصص وخبرات منقوووووووووووولة

ومضة:..أطفئي الأنوار في الغرف الغير المستخدمة و عند الخروج من الغرفة و عودي أبنائك على ذلك..

للرفع