أختي
كثيرا مانضعف نحن النساء امام اي أمر يمس مظهرنا وجمالنا
ولكن لأننا مجتمع يحكمه الدين والعرف فأننا نسعى جاهدين للحصول على فتوى تناسب أهوائنا او نأخذ حكم شرعي صحيح ونتوسع فيه مثلما فعلنا بحكم جواز لبس مايسمى البنجابي فالبنجابي قصر حتى صعد الى الفخذين والسروال الذي تحته أصبح بنطال من الجنز الضيق والاكمام قصرت حتى عرت العضدين والأبطين وهكذا حالنا مع جميع أمورنا حتى ننسلخ من ديننا شئ فشئ وهذه من خطط الشيطان الملعون ليحشرنا معه في اسفل سافلين فمن مداخل إبليس انه لايطلب منك مباشرة لبس البنطال بل يدربك على لبسه ثم يبدء بطلب التنازلات شئ فشئ فإن أنت رفضت التنازل ولو قليلا فأنت نجوت من مسلسل التنازلات الذي لن ينتهي الا بإنسلاخك من دينك الا من رحم ربي أختي يقال أستفتي قلبك ولو أفتوك الناس فلنفرض انك علمت انه ستقبض روحك بعد ساعه وكنت تلبسين البنطال او القصير او الشفاف او الضيق هل كنت ترضين ان تقبض روحك بهذه الملابس ام كنت ستهرعين لاستبدالها بملابس محتشمه وبالمثل اي عمل تعملينه بالدنيا من مشاهدة تلفاز او سماع أغاني او صلاه او قراءة كتاب او....اسئلي نفسك هذا السؤال فإن كانت الاجابه لابأس ان تقبض روحي على هذا الوضع او وأنا أعمل هذا العمل فتأكدي أنك لن تخدعي نفسك في اللحظات الأخيره من عمرك وستكونين صادقه ولن تبحثي عن فتاوى تبيح لك المحضورات
خادمة امها @khadm_amha
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
Katie
•
انا شاريه مجلد في الاحكام الدينيه في العبادات على المذاهب الاربعه
كله عشاني ما اثق الا براي المذهب واما المفتين كل واحد يقولي شي ولا صرت اسالهم ولا بسالهم خلاص المجلد اللي عندي مكفي وموفي الحمد لله
كله عشاني ما اثق الا براي المذهب واما المفتين كل واحد يقولي شي ولا صرت اسالهم ولا بسالهم خلاص المجلد اللي عندي مكفي وموفي الحمد لله
الصفحة الأخيرة
وخااصه في السعوديه درسنا الفقه من اول ابتدائي احكام العامه غفة عباادات فقه معاملات بشكل مبسط
من احكاام البيع وشراء العقود الطااهرة ,,
واضفي اليها العقل وتميز والقلب السليم لان ,,الحلال بين والحرام بين .........
وعن أبي عبد الله النعمان بن البشير -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: إن الحلال بَيِّن وإن الحرام بَيِّن، وبينهما أمور مشتبهات، لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب رواه البخاري ومسلم.