السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
انا امس كنت نايمة و حلمت بأشياء غريبة جدا و لما صحيت لقيت بلل على ملابسي لا اعلم هذا احتلام ام لا علما بأن البلل كاملا على سروالي فا اغتسلت و من بكره كنت اضع ملابسي فوق السرير فا تذكرت ان قد احتلمت وانا متغطية بالغطاء حق السرير هل هذا ينجس ملابسي ؟؟ وهل يجب علي غسل غطاء السرير من الاحتلام علما انا لا اعلم هل انزلت مني ام مذي فقط احسست بالبلل علما انا لدي وسواس بالطهارة فا تجاهلت هذا الشي وصليت العشاء ولكن اشعر بأن ملابسي تنجست من سبب غطاء السرير وهل يجب علي انا اغتسل مره اخرى بسبب اني جلست فوق السرير ؟؟
Norahkhboar96 @norahkhboar96
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سارا 1986
•
والله ي اختي أفضل شي تتطهرين نفسك والغطاء السرير عشان ترتاحين وتذكري ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين وإذا عندك رقم احد يقدر يفتيك اتصلي عليهم والله ماعندي ولا كان أرسلت عليك تحملي التعب شوي عشان خاطر ربنا يرضى عنا
عزوف..
•
وعليكم السلام ورحمة الله
هذا للشيخ بن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/7...
السؤال: الرسالة السادسة والأخيرة في هذه الحلقة من (ع. ع. س) من الدمام من منطقة ابن خلدون، يقول: إذا كان الشخص نائماً واستيقظ ورأى على ثيابه ماءً أو آثار ماء لكنه لا يدري ما نوعه، وهو لا يفرق بين المني وغيره، وقد صلى ولم يغتسل ثم تذكر بعد ذلك أنه قد حلم حلماً جعله يحتلم، فماذا يجب عليه، هل يعيد الصلوات التي صلاها أم ماذا يعمل؟الجواب: نعم إذا كان عرف أنه مني يغتسل غسل الجنابة ويعيد الصلاة التي صلى، أما إن كان لم يتذكر شيئاً من ذلك والماء اشتبه عليه لا يعرفه هل هو مني أو بول فإنه يغسل ثوبه من باب الحيطة ولا يلزمه غسل الجنابة، إلا إذا غلب على ظنه أنه مني، أما إذا لم يعلم فإنه يدع ذلك ولا يلزمه غسل الثوب ولا الغسل من الجنابة إلا إذا عرف أنه بول أو عرف أنه مذي فيغسل الثوب، المذي يرش الثوب والبول يغسله غسلاً ويعصره والمني طاهر لا يجب غسله، لكن إذا فركه أو غسله يكون أولى وأفضل، فإن غلب على ظنه أنه مني وجب عليه الغسل، وإن غلب على ظنه أنه بول وجب عليه غسل الثوب والتنظف من هذا البول الذي أصاب فخذه أو أصاب غير ذلك.فالحاصل أنه إن عرف أنه مني أو غلب ظنه أنه مني فإنه يغتسل ويصلي ما فعل من الصلوات بغير غسل، وقد يتبين ذلك إذا كان عن ملاعبة أو تفكير عند النوم فإنه في الغالب يكون منياً أو مذياً والمني والمذي يختلفان، المني ماء غليظ يتبين والمذي ماء ضعيف يكون له أثر ..... في الثوب ولا يكون منياً، فهو ينبغي له أن يتحرى هذا الشيء ويحرص فإن ظهرت أمارات المني اغتسل وإن ظهرت أمارات المذي رش ثوبه وغسل ذكره وأنثييه واستنجى ويكفي هذا، وإن كان بولاً والبول لا يخفى أيضاً غسل الثوب غسل ما أصاب الثوب وغسل ما أصاب فخذه إن أصابه شيء ويكفيه الاستنجاء والوضوء الشرعي. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
هذا للشيخ بن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/7...
السؤال: الرسالة السادسة والأخيرة في هذه الحلقة من (ع. ع. س) من الدمام من منطقة ابن خلدون، يقول: إذا كان الشخص نائماً واستيقظ ورأى على ثيابه ماءً أو آثار ماء لكنه لا يدري ما نوعه، وهو لا يفرق بين المني وغيره، وقد صلى ولم يغتسل ثم تذكر بعد ذلك أنه قد حلم حلماً جعله يحتلم، فماذا يجب عليه، هل يعيد الصلوات التي صلاها أم ماذا يعمل؟الجواب: نعم إذا كان عرف أنه مني يغتسل غسل الجنابة ويعيد الصلاة التي صلى، أما إن كان لم يتذكر شيئاً من ذلك والماء اشتبه عليه لا يعرفه هل هو مني أو بول فإنه يغسل ثوبه من باب الحيطة ولا يلزمه غسل الجنابة، إلا إذا غلب على ظنه أنه مني، أما إذا لم يعلم فإنه يدع ذلك ولا يلزمه غسل الثوب ولا الغسل من الجنابة إلا إذا عرف أنه بول أو عرف أنه مذي فيغسل الثوب، المذي يرش الثوب والبول يغسله غسلاً ويعصره والمني طاهر لا يجب غسله، لكن إذا فركه أو غسله يكون أولى وأفضل، فإن غلب على ظنه أنه مني وجب عليه الغسل، وإن غلب على ظنه أنه بول وجب عليه غسل الثوب والتنظف من هذا البول الذي أصاب فخذه أو أصاب غير ذلك.فالحاصل أنه إن عرف أنه مني أو غلب ظنه أنه مني فإنه يغتسل ويصلي ما فعل من الصلوات بغير غسل، وقد يتبين ذلك إذا كان عن ملاعبة أو تفكير عند النوم فإنه في الغالب يكون منياً أو مذياً والمني والمذي يختلفان، المني ماء غليظ يتبين والمذي ماء ضعيف يكون له أثر ..... في الثوب ولا يكون منياً، فهو ينبغي له أن يتحرى هذا الشيء ويحرص فإن ظهرت أمارات المني اغتسل وإن ظهرت أمارات المذي رش ثوبه وغسل ذكره وأنثييه واستنجى ويكفي هذا، وإن كان بولاً والبول لا يخفى أيضاً غسل الثوب غسل ما أصاب الثوب وغسل ما أصاب فخذه إن أصابه شيء ويكفيه الاستنجاء والوضوء الشرعي. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الصفحة الأخيرة