عظم على شكل حبة قمح(حدث قريباً في رمضان!)شاب في مقتبل العمر ينبض حيوية ونشاطاً وفجأة أصيب بالتهاب في أربطة اليد اليسرى ثم تطور الالتهاب ليصبح ورمه صغيره فيذهب الى أحد المستشفيات المتخصصه فتشيع يده ثم يقرر مجموعة من الاطباء قطع اليد بسرعه لأن هذا الورم سرطاني سريع الانتشار فأصيب هذاالشاب بخيبة أمل ثم طلب الفحوصات عن طريق أحد المستشفيات في المانيا فلما ذهب الى هناك وخف الورم واستقر فقالوا : لايحتاج الأمر الى قطع بل هناك جرعات كيماوية وأشهر وينتهي المرض وخيروه بين البقاء او الرحيل الى بلده لاجراء الجرعات الكيماوية فلما وصل الى الرياض بدأ الالتهاب بشده واتسعت رقعة السرطان وكبر الورم فقرر الاطباء القطع فاتجه نحو الرقية الشرعية ولما قرأ عليه بنية الهداية والاتهام خف الالم وصغر الورم واتهم مجموعه من أقاربه وزملائه فأمره الراقي بسرعة أخذ الأثر وفي الجلسة الثانية من الرقية وبعد أخذ الاثر يختفي الورم شيئاً فشيئاً حتى كأن لم يكن ثم خرج مكان الورم صديداً ثم دماً ثم قطعة عظم على شكل حبة قمح استغربها كل من حضر فأخذها المريض الى المستشفى ليستغرب الاطباء منها ولما كشف على يده قالو : لم يكن هناك أي التهاب وقد يكون التقرير الأول خطأ طبياً؟؟؟
ملاحظه : لماذا لما ذهب الى المانيا خفت الالتهابات وقل الورم ؟؟؟؟
الجواب : لما ابتعد المصاب عن منطقة العين خفت الاصابة وذلك مشاهد لدى كثيرٍٍٍٍٍٍٍٍِ من المعيونين حينما يسافرون الى مكان آخر بتخف اعراضه منقووووووووووووووووووووول
العندليب الابيض @alaandlyb_alabyd_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
يااااااااااااااسبحااااان الله
جزاك البارئ الخالق كل الخير
***************
الدنيا دار خراب وأخرب منها قلب من يعمرها
والآخرة دار عمران وأعمر منها قلب من يطلبها
جزاك البارئ الخالق كل الخير
***************
الدنيا دار خراب وأخرب منها قلب من يعمرها
والآخرة دار عمران وأعمر منها قلب من يطلبها
الصفحة الأخيرة
وفي أحد أيام شهر ذي القعدة من عام 1425هـ وفي خطوة غير مقصودة فتحت المرأة حقيبة عاملتها في المنزل لكي تتأكد أنها تخلو من المخالفات والممنوعات ، ولتقوم بواجب النصح لها إن رأت شيئاً من ذلك ، لكن ومع فتحها للحقيبة شعرت بحرارة شديدة تلفح وجهها وجسمها فذكرت الله وأقفلتها فوراً .
أرسلت المرأة الحقيبة للشيخ عبدالله السدحان عن طريق أحد الإخوة ، فقرأ الشيخ على الحقيبة يوم الاثنين آيات من القرآن الكريم بنية الشفاء للمرأة المريضة و الهداية للجان ، وبعد حوالي ربع ساعة اتصل الشيخ ليسأل عن وضع المرأة فأخبروه أنها قبل قليل في تحسن ملحوظ .
تأكد للشيخ أن الحقيبة بها سحر غير مشاهد ( وهو سحر يخلط بماء ويرش على أي شيء حتى يجف ولا يظهر له أثر ) ، فأودع الشيخ الحقيبة عندي وأمرني بإحراقها ، لكني وحرصاً منى ألا يصيبها شيء أنزلتها في البيت في مكان آمن فأنسانيها الشيطان يومين ، وفي يوم الخميس ذهبت بها إلى صحراء قريبة فأحرقتها وأبلغت الشيخ حالاً ، فاتصل وفقه الله عليهم وإذا بالبشارة تصل إليه فلقد شفيت المرأة من آلامها وضيقتها وأحست أن أمراً وهماً عظيماً لا يوصف زال عنها ، وفرحت بفضل الله وسرّت ، ثم رجعت إلى زوجها وعادت أمورها لسابق عهدها ، فالحمد لله على فضله العظيم ووفقنا وإياها والقراء لما يحبه ويرضاه.