بسم الله الرحمن الرحيم
كيفكم حوائيات ؟
اكيد كل وحدة مننا تعرف لعبة السلم والافعى
اشتريت مؤخرا لعبة السلم والافعى والي كان من المفترض تكون كسابق عهدها ..حركات يا جدع :icon19:
المهم اكيد ما راح اتفقد هذه اللعبة داخل المحل :blink:
لما رجعت البيت اكتشفت اكتشاف خطير جدا جدا جدا جدا جدا .....الى مالا نهاية >>>الرياضيات مؤثرة فيني :icon32:
الي هو وجود نجمة اليهود او ما تسمى نجمة داوود على اللعبة
انا صرت متفاجأة لابعد درجة مصدومة !!
مو هذه اول مرة تحصل واشتري اشياء او اشوف اشياء في المعارض تحتوي على هذه النجمة
بس دحين خلاص وصلت للاخر
يعني ما ادري اقعد افتش واقلب في اتفه الحاجات ولا ايش ؟
اولا العاب الصغار الي هي حقت الشرطة ونجمة الشرطي السداسية اشتريت اللعبة من محل مشهور وكبير صناعة امريكية ومرة من محل العاب صغير صناعة صينية نفس الشيء وما اكتشف الامر الا في البيت !
ودحين لعبة السلم والافعى من محل العاب كبير صناعتها هندية وعليها نفس الشيء !
انا قلت يمكن تكون دلالتها للديانة الهندوسية مو اليهودية بس في كلتا الحالتين هي تدل على ديانة اخرى غير الاسلام وتؤثر والداهية انها على العاب الصغار ويلبسوها ويلعبو بها
اما بالنسبة فين شفتها كمان :
في محل لبيع العبايات مو محل غالي والعباية تشطح فوق ال200 لا محل العباية ماتتجاوز ال60
ولقيتها على اطراف العباية وظهرها نجمة اليهود هذه بالكريستال مسويينها
نفس الشيء يمكن تكون للدلالة للديانة الهندوسية لان المحل الي واقف عليه هندي او اليهودية الله اعلم
لا وشفت بنت عندنا في الجامعة عند المدخل واقفة تستنى سيارتها على عبايتها النجمة وبكل سعادة لابسة العباية والشعر برا والحالة حالة !!
مو بس هنا وصلت لمحلات الذهب والمجوهرات ...
هي تعليقة فضة انا اطلع عليها من القزازة لدرجة اني حسيت ان عيوني راح تطلع من مكانها :icon810:
عبارة عن تعليقة دائرية عليها الابراج من حولينها وفي النص النجمة السداسية مرصعة بالالماس ...الشرح بس:biggrin:
مو بس هذه النجمة كمان الصليب و اشكال لها علاقة بالديانة المسيحية وغيرها كثير
الى هنا وخلاص قلت لازم انبه و اقول لان هذه الحاجة ما ينسكت عنها ...
بالله مو شيء يفقع المرارة ؟!
بخيلةمشحشحة @bkhylmshhshh
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ندى التميز
•
لاحول ولاقوه الا بالله
لاحول ولاقوه الا باللهلاحول ولاقوه الا بالله
سبحــان الله وبحمده سبحــان الله العظيم..
الصفحة الأخيرة