السلام عليكم
مرحبا يا امهات
ادري ان كل ام مثلي تبحث الافضل حق ولدها .. بصراحه تعبت من كثر ماادور على حليب يناسب ولدي خصوصا ان الظروف امنعتني اني ارضع ولدي طبيعي كنت اعطي ولدي سيميلاك اول ماجبته والله انه طول فترة الاربعين مايذوق النوم يوون من آلام المغص والامساك وبما ان دكتور نصح بنت اخوي الاصغيره بحليب ابتاميل وانا مقتنعه فيه جدا لان ريحها وايد يوم كانت صغيره الحين بتكمل ال3 سنين ماشاء الله عليها ماشيه عليه فغيرت حليب ولدي الى ابتاميل وحسيت بالفرق لا ريحه لا اسهال لا امساك ولدي ينام فتره اطول ومرتاح فرق كبير وواضح وديته لكتور علشان اتطمن عليه ليش ينام طول اليوم ومايقوةم الا لرضعته شي غريب مسكين طلع الحمدلله مافيه شي الله يحفظه من كل شر ونصحني الدكتور ارجع لحليب سيميلاك لكني ماقتنعت ابدا وطنشت واستمريت على ابتاميل
سويت مقارنه بين سيميلاك وابتاميل في المكونات وقعدت ابحث بالمنتديات الطبيبه والاجنبيه لين ماحصلت شي موجود في حليب ابتاميل مو موجود في اي حليب وهذا هو السر سبحان الله كنت حاسه ان هالحليب فيه شي مميز
شوفو ايش لقيت .. لقيت ان حليب ابتاميل يحتوي على مادتين موجودين في مكونات حليب الام تخلي الجسم يمتص الكالسيوم تقوي العظام وتعطي مناعه
هالمادتين اسمهم
بريبايوتكس وجالاكتو- اوليغو ساكريد
وهذا المقال يوضح فايدته
المحفزات الأوليّة تزيد من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم وزيادة كثافة العظام ....
تعزيز البكتريا النافعة في الأمعاء ضرورة ملحة!!!
شريفة محمد العبودي
تؤثر أمراض الجهاز الهضمي على أعداد غفيرة من الناس ففي الولايات المتحدة الأمريكية (حيث تتوفر الإحصائيات) يصاب 60إلى 70مليون شخص بأمراض الجهاز الهضمي يدخل 9% أو 14مليون منهم المستشفيات بينما يتوفى منهم 234ألف شخص سنوياً. وفي عام 2002م بلغت تكاليف علاج أمراض الهضم 85.5ألف مليون دولار في الولايات المتحدة وحدها. وبسبب هذه الإحصائيات المقلقة بدأ خلال العقد الفائت اتجاه جديد لعلاج آفات الهضم تمثل في التغذية. وظهرت مصطلحات يفترض أن يلم بها ليس فقط المستهلك العادي إنما أيضاً القائمون على الصناعات الغذائية الذين يسعون إلى تحسين منتجاتهم بإيجاد حلول لمشاكل الهضم. وهذه المصطلحات هي:
1- المحفزات الأولية Prebiotics: وهي كاربوهيدرات غير قابلة للهضم تحفز أنواعا معيّنة من البكتريا النافعة في القولون لتحسين الصحة. ولكي تصنف المادة الغذائية كمحفز أوليّ يجب أن تكون قادرة على مقاومة حموضة المعدة، وقادرة على مقاومة التحلل بالإنظيمات، وغير قابلة للامتصاص في القناة الهضمية. وأن تكون أيضاً قابلة للتخمر بواسطة بكتريا المعدة والامعاء. وأن تكون لها القدرة كذلك على تحسين نمو ونشاط أنواع معيّنة من بكتريا الأمعاء. وتقاس كفاءة أي محفز أولي بقدرته على زيادة البكتريا النافعة في الأمعاء وقدرته على تحسين عمليات الإخراج والوقاية من التهابات الأمعاء. كما أثبتت الدراسات أن المحفزات الأوليّة تعزز من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم وزيادة كثافة العظام وتؤدي إلى تحسن نسب الدهون في الدم. وأفضل مصادر المحفزات الأولية هي الإنولين inulin (مبلمر مركب من سكر الفركتوز يكثر في الهندباء) والفركتو-أوليغوسكريد Fructo-oligosacchride (وهو من الكاربوهيدرات التي توجد في حليب الأم) وجرى تركيبه في المعامل واستخدامه في تحضير مستحضرات الرضع (ما يسمى بحليب الأطفال). وهناك أنواع أخرى من المحفزات الأولية المركبة التي تضاف إلى الأطعمة أو تباع كمكملات غذائية. 2- المحفزات الحيوية Probiotics: وهي كائنات مجهرية حيّة تؤدي عند إضافة كميات كافية منها إلى الغذاء إلى تحسين الصحة. وهناك أنواع مختلفة من المحفزات الحيوية تعمل على منع اضطرابات الأمعاء مثل الإسهال، كما تعمل على منع حالة عدم تقبل اللاكتوز (سكر الحليب) مما يحد من حدوث حساسية الأطعمة. وتبين بعض الدراسات (خاصة التي أجريت على الحيوانات) وجود تأثير إيجابي للمحفزات الأولية والمحفزات الحيوية في تنشيط عمل جهاز المناعة وفي الحد من نشوء الأورام السرطانية في الجسم.
منقول للفائدة
دموع الصابرين @dmoaa_alsabryn
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
صمتي هو حيلتي
•
انا غيرت حليب بنتي الى ابتاميل و****لله القى فيه الفايده
انا نفس الشي اعطيه ولدي وممتاز مررررررررررره ما شاء الله
وبكيفه لو ما سمن اهم شي صحته ومناعته
وبكيفه لو ما سمن اهم شي صحته ومناعته
مهما تم تطوير اي حليب ما راح يوازي حليب الأم
لأن فيه انزيمات حية يعجز الإنسان عن صنعها وخلقها استغفر الله
لكن اللي مالها حول ولا قوة في الارضاع فممكن يكون بديل افضل
والله يمن على أطفالنا بالصحة والعافية ويخليهم لنا يا رب
لأن فيه انزيمات حية يعجز الإنسان عن صنعها وخلقها استغفر الله
لكن اللي مالها حول ولا قوة في الارضاع فممكن يكون بديل افضل
والله يمن على أطفالنا بالصحة والعافية ويخليهم لنا يا رب
الصفحة الأخيرة