ل من تستخدم هذه المنتجات....اللهم اني بلغت
--------------------------------------------------------------------------------
اللهم فاشهد
قاطع المنتجات الإسرائيلية و الشركات الداعمة لها
ننفرد بنشر القائمة السوداء للشركات الكبرى العالمية التي تدعم الكيان الصهيوني وسياسات الاستيطان وتهجير الفلسطينيين، وتلك الشركات التي تضخ بشكل مباشر في صلب الاقتصاد الإسرائيلي، وتدعم بشكل تام الدعاية الصهيونية ضد العرب وتحرص على دعم التفوق التكنولوجي لإسرائيل.
ولعل من المفاجآت غير المتوقعة تورط شركات لم يكن يخطر ببال العرب أن تدعم الصهيونية بكل هذه القوة، بينما تعتمد على الأسواق العربية بشكل كبير، وقد يفاجأ الكثيرون منا بأن منتجات هذه الشركات تتداخل مع حياتنا اليومية بشكل غريب، من المأكل للملبس لأدوات الزينة للثقافة للترفيه للتعليم.. انتهاء ببناء عقول وخيال أطفالنا.
وأصارحكم القول بأنني أحسست بفجيعة حقيقية حينما اكتشفت ذلك، وفكرت ماذا أفعل مثلا بهاتفي المحمول الذي يحمل العلامة التجارية لاحدى هذه الشركات التي تدعم الكيان الصهيوني بكل ما أوتيت من قوة، رغم كونها شركة أوربية غير يهودية و لا أمريكية؟!
والحل من وجهة نظري أن نبدأ حرب مقاطعة لا هوادة فيها ضد كل كيان يدعم إسرائيل من الآن فصاعدا، وأن نحرص على ايصال صوتنا إلى كل وطني وكل إنسان ضد قتل الأبرياء في فلسطين، ليس مهما أننا امتلكنا من قبل منتجات لشركات تدعم الصهيونية العالمية دون أن ندري، المهم ألا نتورط في المستقبل في شراء مثل هذه المنتجات.
تضم القائمة السوداء للشركات الكبرى الداعمة لقتل وتصفية الشعب الفلسطيني 22 شركة كبرى منها ما هو أمريكي ومنها ما هو أوربي، ومنها ما هو متعدد الجنسيات ومنها ما هو إسرائيلي مدعوم من الكيانات الأخرى وهذه الشركات هي:
أمريكا أون لاين تايم وارنر (AOL Time warner)
أباكس بارتنرز (Apax Partners @ Co Ltd)
كوكا كولا (Coca Cola)
دانون (Danone)
دلتا جليل (Delta Galil)
ديزني (Disney)
ايستي لودر (Estee Lauder)
آي بي إم (IBM)
جونسون آند جونسون (Johnson @ Johnson).
كيمبرلي كلارك (Kimberly - Clark)
لويس تروست (Liwis Trust Group Ltd)
لوريال (L'oreal)
ماركس آند سبنسر (Marks @ Spencer)
نستلة(Nestle)
نيوز كوربوريشن (News Corporation)
نوكيا (Nokia)
ريفلون (Revlon)
سارة لي (Sara Lee)
سيلفريدجز (Selfridges)
ذا ليمتد (The Limited Inc)
هوم ديبوت (Home Depot)
إنتل (Intel)
وكما هو واضح من اختلاف جنسيات هذه الشركات فإن انشطتها ايضا متعددة ومتباينة (حتى على مستوي الشركة الواحدة) من شركة تعمل في مجال الاتصالات إلى الكمبيوتر إلى الإعلام والنشر والانتاج الفني والسينمائي، إلى المشروبات والمأكولات إلى المطاعم والمقاهي ومحلات السوبر ماركت إلى المتاجر الشاملة الكبرى إلى مستحضرات التجميل ومستلزمات العناية الشخصية والعطور وغيرها.
وتتوزع الأدوار بين هذه الشركات في شتي أشكال الدعم للكيان الصهيوني لكنها جميعا تصب في اتجاه واحد هو دعم الكيان الصهيوني في مواجهة العرب حتى أن بعض هذه الشركات تعمل علانية وبشكل منظم لدعم الاستيطان الصهيوني وجلب المزيد من اليهود وطرد الفلسطينيين.
وفيما يلي نستعرض الأدوار القذرة لهذه الشركات كل على حدة وبشكل مختصر.
أمريكا أون لاين تايم وارنر (AOL Time warner)
تعتبر شركة أمريكا أون لاين تايم وورنر من كبريات الشركات الأمريكية التي يسيطر عليها اليهود بشكل كامل، وهي في حقيقتها كيان ضخم نجم عن اندماجات استراتيجية، وأهم كياناتها : هذه امريكا أون لاين وتعمل في مجال خدمات الانترنت ومجلات تايم ولايف، وسلسلة كتب تايم لايف، وشبكة سي إن إن الاخبارية الشهيرة، بالاضافة إلى شركة 'آي سي كيو' أو ميرابليس الإسرائيلية الأصل والتي انتجت برنامج الدردشة الأكثر استخداما على الانترنت بنفس الاسم وقامت أمريكا أون لاين بشرائها من أصحابها الإسرائيليين، كما خصصت 30 % من محفظتها الاستثمارية الضخمة لصالح اسرائيل!!
وفي عام 1998 استضافت الحكومة الاسرائيلية المدير التنفيذي لاستوديوهات أمريكا أون لاين المدعو تيد ليونسيس وسلمه بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل في ذاك الوقت جائزة يوبيل اسرائيل الذي يعتبره اليهود أعلى وسام تمنحه الحكومة الاسرائيلية للأفراد والمنظمات تقديرا لدور الشركة في دعم الكيان الصهيوني وخدمة الصهيونية العالمية!!
أباكس بارتنرز (Apax Partners @ Co Ltd)
تعمل هذه الشركة في مجالات عديدة ومتنوعة من أنشطة أمن وسياحة وترفيه ومحلات سوبر ماركت ومتاجر احذية وتدير وتنظم سباقات السيارات وتمتلك مقاهي للانترنت وسلسلة مطاعم بالاضافة إلى مجالات المضاربة على الأسهم والعملات وتعمل في كل من بريطانيا والولايات المتحدة.
وقد استثمرت هذه الشركة 100 مليون دولار في اسرائيل عام 2000 وبدأت خطة لاستثمار 600 مليون دولار اضافية على مدار السنوات الثلاث التالية، ورئيس الشركة يهودي صهيوني، سلمه نتنياهو أيضا جائزة اليوبيل الاسرائيلية نظير خدماته الكبيرة للكيان الصهيوني.
كوكا كولا (Coca Cola)
هذه الشركة تعد من أكثر الشركات العالمية الضخمة التي تدعم اسرائيل بشكل علني ومباشر بل وتقوم بعمل اعلانات لمنتجاتها تسخر فيها من المعتقدات الإسلامية كما هو الحال حينما استخدمت مسجد قبة الصخرة في الدعاية لمنتجاتها وأثار هذا الأمر استياء بالغا، وقد سخرت كوكا كولا من المقاطعة العربية معتبرة أن منتجاتها صارت من الاشياء التي لا يمكن للعرب الاستغناء عنها!!
وتقوم كوكا كولا بإنتاج مايزيد على المائتي صنف من مختلف المشروبات وإن كان اشهرها كوكا كولا وسبرايت وفانتا، وقد قامت هذه الشركة بدعم اسرائيل بشكل كامل على مدار 30 عاما وقامت الحكومة الإسرائيلية بتكريمها لدعمها المتواصل للكيان الصهيوني، ورفضها للمقاطعة العربية التي سبق للجامعة العربية إعلانها في الثمانينيات.
وعلى الرغم من المواقف المساندة للعدوان الصهيوني فإن كوكا كولا مازالت تتواجد بقوة في الأسواق العربية معتمدة على عدد من كبار رجال الأعمال والحكومات ايضا!!
دانون (Danone)
هي احدى الشركات العاملة في مجالات الألبان والحلوي والمنتجات الغذائية ولها معهد خاص بالأبحاث والتطوير في اسرائيل، وتقدم كل دعمها للصهيونية العالمية، لذا كان طبيعيا أن تحصل على جائزة اليوبيل الاسرائيلية عام 1998 نظير جهودها في دعم الاقتصاد الاسرائيلي.
دلتا جليل (Delta Galil)
هذه الشركة هي احدى كبريات شركات المنسوجات الاسرائيلية والتي تساعد في عمليات الاستيطان وتسخير العمالة الفلسطينية (أعمال اجبارية) كما تساعد هذه الشركة على عمليات اضطهاد وطرد الفلسطينيين ، وهناك صلة قرابة بين رئيسها ورئيس الوزراء السابق ايهود باراك، كما تساهم فيها شركة سارة لي ¬التي سيأتي ذكرها ¬بنحو ربع رأس المال، وتقوم هذه الشركة بامداد كبريات المتاجر في أوربا وأمريكا بمنتجاتها وعلى رأس تلك المتاجر ماركس آند سبنسر ببريطانيا و'هيما' بهولندا، و'كار فور' و'أوتشان' بفرنسا و'تشيبو' بألمانيا و'ليندكس' بالسويد، بالاضافة إلى العديد من المتاجر بالولايات المتحدة وتنتج هذه الشركة الاسرائيلية ماركات عالمية من الملابس مثل كالفين كلاين، ورالف لورين، وهيجو بوص، وبلتيكس، ودوناكران ، وديم، ومعظم هذه المنتجات تتواجد للأسف في الاسواق العربية!!
ديزني (Disney)
على الرغم من وجود رأس المال عربي في هذه الشركة العملاقة المتخصصة في أعمال الترفيه والسينما والرسوم المتحركة (وهي بلا شك أكبر شركة في العالم في هذا المجال) وعلى الرغم من أن هذه الشركة تبيع بما لا يقل عن 100 مليون دولار من انتاجها في الدول العربية ومنطقة الشرق الاوسط بالتحديد، إلا ان جميع امكانات هذه الشركة موظفة بالكامل لصالح الصهيونية العالمية، وتسعي في معظم أعمالها إلى تشويه صورة العرب والمسلمين ورغم ذلك فإن هناك حوالي 200 ألف عربي يزورون مدينة ديزني أو 'ديزني لاند' سنويا طبقا لتقديرات سابقة أعلنها الأمير السعودي الوليد بن طلال أحد كبار المساهمين في ديزني أوربا وقد قامت ديزني قبل عامين بتنظيم معرض ضخم اطلقت عليه معرض الألفية تكلف ثمانية ملايين دولار (دفعت اسرائيل 1.8 مليون دولار منها) والباقي تحملته ديزني للترويج لجعل القدس عاصمة أبدية لإسرائيل عبر تزييف التاريخ واستخدام الفن في أبشع صور الدعاية الكاذبة لصالح الصهيونية العالمية.
أما عن انتاج ديزني الضخم فهو لا يخلو في معظمه من التعريض بالعرب والمسلمين وقيمهم، أو الترويج لكل ما هو صهيوني، وكالعادة يسيطر اليهود على الشركة تماما رغم وجود المال العربي(!!) بينما لا تجد التليفزيونات العربية حرجا في شراء انتاج ديزني التي تقف في صدارة المدافعين عن الصهيونية في العالم كله!!
ايستي لودر (Estee Lauder)
رئيس هذه الشركة رونالد لودر هو أحد أخطر رجال الأعمال الصهاينة في العالم، وقد رأس عدة منظمات صهيونية ويهودية متطرفة من بينها الصندوق القومي اليهودي الذي يمول المستوطنات وهو بخلاف دعمه المادي منقطع النظير للحركة الصهيونية فإنه من كبار انصار سياسة 'الترانسفير' التي تستهدف طرد الفلسطينيين من فلسطين وتصفية الوجود العربي والإسلامي من القدس تماما، ويعتبر اكثر تطرفا من قادة الحركات المتطرفة في اسرائيل، وتقود مجموعته في الولايات المتحدة الضغط المستمر على المجتمع الأمريكي في اتجاه تقديم المساندة العالمية والأمريكية الكاملة للكيان الصهيوني وهو من أشد المعارضين لمبدأ عودة اللاجئين الفلسطينيين ويقوم المتطرفون الصهاينة عبر العالم بالدعاية لمنتجاته التي غزت معظم الأسواق العربية والعالمية.
وتعمل ايستي لودر في مجال العطور ومستحضرات التجميل وتطرح العديد من العلامات التجارية الشهيرة مثل عطر أراميس، وكلينيك، وديكني، وبرسكريبتيف، وأوريجين ناتشورال، وماك كوزماتيك، ولامير، وبوبي براون، وتومي الفيجير، وجان، ودونا كاران، واي÷يدا، وستيلا كوزماتيك، وجو مالون، وبومبل آند بومبل، وكات سباد.
وتحظي ايستي لودر بتقدير خاص من كافة الصهاينة داخل الأراضي المحتلة وخارجها، والغريب أنها تحظي بتواجد كبير لمنتجاتها في معظم الاسواق العربية والاسواق الحرة بمطارات هذه الدول!!
آي بي إم (IBM)
هي بالطبع غنية عن التعريف، فهي احدي اكبر شركات انتاج الكمبيوتر في الولايات المتحدة والعالم، ووجودها الضعيف في السوق المصري على مستوي الافراد (وإن كانت الحكومة تفضل الشراء منها) لكن وجودها قوي في معظم الدول العربية وخصوصا دول الخليج، وسر ضعف وجودها في السوق المصري يرجع إلى ارتفاع اسعار الاجهزة التي تحمل علامتها التجارية بما يعادل ثلاثة أمثال سعر الجهاز المجمع (المتوافق مع أنظمة 'آي بي إم' والذي انتجت مكوناته في بلدان جنوب شرق اسيا).
وتضخ 'اي بي إم' استثمارات ضخمة في اسرائيل لمساندة الكيان العبري، ورغم أن شركات الكمبيوتر بطبيعتها قليلة العمالة (كثيفة التكنولوجيا) فإن آي بي إم تشغل نحو ألفي عامل اسرائيلي، بخلاف العدد الهائل من اليهود في الشركة الأم بالولايات المتحدة وفروعها كما أن الشركة أقامت مركز أبحاث وتطوير 'R&D' في الأراضي المحتلة بالتعاون مع شركتي إنتل وميكروسوفت وتقوم آي بي إم بمساندة اسرائيل ككيان غاصب وكأفكار صهيونية بالأساس وليس مجرد العمل في منطقة مثل غيرها من مناطق العالم، والدليل على ذلك ما اعلنه لورانس ربكياردي النائب الأول لرئيس آي بي إم حين قال في تصريح لصحيفة جيروزاليم بوست الصهيونية إن وضع هذه الأرض (يقصد الأرض المحتلة بواسطة إسرائيل) والأفكار التي تمثلها (يقصد الصهيونية) تمثل أهمية¬ قصوي لاي بي إم!!
وعلى الرغم من هذا التصريح العلني الذي يؤكد دعم آي بي إم لاحتلال فلسطين وتشريد شعبها فإن معظم المشتريات الحكومية في العالم العربي يأتي من تلك الشركة اللعينة!!
ولا يفوتنا أن نشير إلى أن آي بي إم تم تكريمها وتكريم قياداتها في اسرائيل عدة مرات آخرها في عهد السفاح شارون!!
جونسون آند جونسون (Johnson @ Johnson).
من الأشياء التي ينفطر لها القلب أن منتجات هذه الشركة المساندة للحركة الصهيونية عالميا تدخل معظم البيوت في عالمنا العربي عموما، وفي مصر خصوصا وإنتاجها موجه أساسا للاطفال (شامبوهات وكريمات عناية بالبشرة ومرطبات وغيرها من مستلزمات العناية الشخصية بالاطفال) لكن منتجاتها التي تملأ الصيدليات والسوبر ماركت لا تستخدم للاطفال فقط (رغم أنها مرتفعة الثمن مقارنة بمثيلاتها من الشركات الأخرى) بل إن الكثير من السيدات يفضلن هذه المنتجات لحساسيتها طمعا في بشرة كبشرة الاطفال(!!)
لذا فإننا نناشد سيدات مصر والعالم العربي والإسلامي (بل والمسيحي أيضا) مقاطعة منتجات هذه الشركة الصهيونية في ظل وجود بدائل مصرية وأجنبية أخرى اكثر احتراما وهو ما يؤكده الاطباء والخبراء في مصر.
وقد قامت جونسون آند جونسون بشراء شركة 'بيوسينس' الاسرائيلية الموجودة في حيفا مقابل 400 مليون دولار في سبتمبر من عام .1997، وتعمل في مجال المستلزمات الطبية، ولجونسون مشاركات أخرى في كيانات ومؤسسات اسرائيلية عديدة ذات صلة بجيش الاحتلال، وهو ما دفع الحكومة الاسرائيلية في عهد نتنياهو إلى منحها جائزة اليوبيل الاسرائيلية نظير ما تقدمه من خدمات جليلة للصهيونية!!
كيمبرلي كلارك (Kimberly - Clark)
هي احدي أكبر شركات انتاج ورق التيشو (المناديل الورقية والحفاضات.. الخ) في العالم، وتبلغ استثماراتها ما يزيد على 14 مليار دولار وهي المالك الأصلي لعدة علامات تجارية شهيرة مثل مناديل 'كلينكس' التي تستخدم على نطاق واسع في العالم العربي وإن كانت الشركات الوطنية في مصر قد طردت هذه الماركة تقريبا من السوق المصري كما تمتلك هذه الشركة علامات تجارية أخرى هي 'كوتيكس' و'أندريكسي' و'هيجيس'.
وتشارك كيمبرلي كلارك في استثمارات داخل الأراضي المحتلة تبلغ حوالي 50 مليون دولار، وتحصل على حوالي نصف أرباح شركة 'هوجلا' الاسرائيلية وتقوم بدعم الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية وهو ما دعا حكومة نتنياهو إلى مكافأتها بجائزة اليوبيل التي تسلمها روبرت بي فان دير ميرو رئيس كيمبرلي كلارك في أوربا عام .1998
لويس تروست (Liwis Trust Group Ltd)
تقوم هذه الشركة ذات الأصل الانجليزي بدور بالغ الخطورة حيث تجمع الأموال لصالح الاستيطان وطرد الفلسطينيين وبناء المستوطنات ورئيسها هو الصهيوني المتطرف ديفيد لويس أحد كبار المستثمرين السياحيين في الأراضي المحتلة وفي منطقة العقبة ويمتلك فنادق 'ايسروتيل ' في فلسطين و'ايبروتيل' في اسبانيا والبرتغال، ومنتجعات في انجلترا، بالاضافة إلى سلسلة ملابس 'ريفر ايلاند' وشركة استثمارات مالية وعقارية متنوعة في بريطانيا، ويشارك ايضا في مشروعات سياحية بالأردن وهو عضو مؤسس في المجلس البريطاني الاسرائيلي، وتتفاني مجموعته في جلب السياحة البريطانية خصوصا والأوربية عموما إلى الأراضي المحتلة، بالاضافة إلى تشجيع الهجرات اليهودية إلى الكيان الصهيوني.
لوريال (L'oreal)
هذه لشركة الفرنسية وضعها محير للغاية فقد كانت تتعامل ولازالت مع اسرائيل والدول العربية، وفي سنوات المقاطعة العربية التي اعلنتها جامعة الدول العربية أرسلت هذه الشركة خطابا للجامعة العربية قالت فيه إنها ستوقف انتاجها في اسرائيل وهو ما رحبت به الدول العربية وقتها لكن رد الفعل الأمريكي كان سريعا حيث تم تغريم الشركة بمبلغ 1.4 مليون دولار أمريكي نتيجة ارسالها هذا الخطاب، وبالطبع لم توقف رويال انتاجها في اسرائيل بل توسعت فيه إلى درجة أن المؤتمر اليهودي الأمريكي قد امتدحها فيما بعد (عبر عن امتنانه لدعم الشركة لاسرائيل!!)
وحاليا فإن لوريال تتخذ من اسرائيل مركزا اساسيا لإنتاج وتطوير وتسويق منتجاتها في الشرق الأوسط وخلافا لما انشأته من مراكز تطوير وأبحاث في مجال العطور ومستحضرات التجميل، فإنها اشترت ايضا اسهما في شركات اسرائيلية منها شركة انتربيوتي التي اشترت لوريال 35 % منها في ديسمبر 1996 مقابل تسعة ملايين دولار، ونصف عمالة لوريال حاليا من اليهود الصهاينة بخلاف العمالة الاسرائيلية التي تعمل لديها في الاراضي المحتلة.
وتنتج لوريال العديد من المنتجات العطرية ومستحضرات التجميل والعناية الشخصية الشهيرة، مثل: جورجيو أرماني، وريدكن أ÷نيو ولونكوم، وفيتشي، وكاشاريل، ولاروش بوساي، وجاريير، وبوتيرم وهيلينا روبينستين وماي بلين، ورالف لورين، وكارسون.
ماركس آند سبنسر (Marks @ Spencer)
ربما لم تقم أي شركة أوربية بدعم قيام واستمرار الكيان الصهيوني بقدر ما فعلت ماركس آند سبنسر التي تمتلك وتدير أشهر سلسلة محلات في بريطانيا.
وقد قال اللورد ماركوس سيف الذي رأس ماركس آند سبنسر لفترة طويلة إن أحد الأهداف الجوهرية والاساسية لشركتنا هو مساعدة التنمية الاقتصادية لإسرائيل.
وقد ارتبطت ماركس آند سبنسر منذ نشأتها بالحركة الصهيونية العالمية قبل قيام الكيان الصهيوني واقعيا بفترة كبيرة فقد انشئت الشركة في بريطانيا عام 1884، بواسطة لاجيء يهودي¬روسي يدعي مايكل ماركس ومنذ نشأتها سعت قياداتها وجميعهم من الصهاينة إلى العمل الحثيث على مساعدة الهجرات إلى فلسطين ومساعدة العصابات الصهيونية على اغتصاب الأراضي العربية وقتل الفلسطينيين بالاضافة إلى العمل على توفير الدعم السياسي البريطاني للحركة الصهيونية (وكانت انجلترا وقتها قوة عظمي).
وتقوم الشركة البريطانية حاليا بالترويج الكامل للبضائع الاسرائيلية في السوق الانجليزي، كما انها خالفت اشتراطات الاتحاد الأوربي فيما يتعلق بترويج البضائع التي انتجت في المستوطنات.
وإذا كانت هذه الشركة الشهيرة قد ساهمت في قيام اسرائيل على أرض الواقع، فإنها أحد الداعمين الكبار لاستمرار هذا الكيان الغاصب، وعلى العرب والمصريين والمسلمين المقيمين في بريطانيا وهم عدة ملايين مقاطعة متاجرها التي تمتليء بالمنتجات الاسرائيلية والتي يذهب كل قرش فيها لصالح قتل الفلسطينيين وتأكيد الوجود الصهيوني.
ومن نافلة القول طبعا أن نذكر حجم التكريم التي تمنحه الحكومات الاسرائيلية المتعاقبة لهذه الشركة ومن بينها جائزة اليوبيل.
نستلة (Nestle)
من الاشياء الموجعة للقلب أن نكتشف حجم الدعم الذي تقدمه هذه الشركة السويسرية الاسرائيلية لإسرائيل في الوقت الذي تعامل فيه منتجاتها بكل تقدير من العرب وبكل الدعم من الحكومات العربية التي شجعت استثماراتها في المنطقة ومن بينها مصر التي تقيم لها مصنعا لمختلف منتجاتها من الألبان وألبان الاطفال والمشروبات المختلفة!!
ونستلة هي احدي الشركات العملاقة في العالم في مجال انتاج الأغذية، ولديها منتجات شهيرة مثل لبن نستلة (لبن للكبار وألبان للأطفال) ونسكافيه (هي المالك الأصلي للعلامة) وبيرييه، وفيتيل (علامة تجارية للمياه الطبيعية) وبور لايف، وكارنيشين، وليبييز، وميلك ميد، ونسكويك، وماجي (مرقة دجاج) وبويتوني ، وكروس آند بلاكويل، وحلوي ومنتجات ألبان ميلك بار، وكتيكات، وكواليتي ستريت، وسمارتيس، وأفترايت، وليون، وايرو، وبولو، شريديس، وفليكس (أطعمة للقطط).
وتمتلك نستلة 17 مركز تطوير وأبحاث (R & D) على مستوي العالم تنفق عليها ما لا يقل عن 500 مليون دولار سنويا، ويوجد أحد أهم هذه المراكز في صحراء النقب لخدمة جيش الاحتلال الصهيوني ومتطرفي الصهاينة، حيث يطور أبحاثا عن الأطعمة النباتية والأطعمة التي توافق الشريعة اليهودية (الكوشير).
وتمتلك الشركة السويسرية التي يسيطر عليها اليهود الصهاينة حاليا اكثر من 50 % من استثمارات وأسهم شركة 'أوسم' للصناعات الغذائية في اسرائيل، بخلاف ما أعلنته قيادات الشركة من استثمار ملايين الدولارات لدعم اسرائيل، وهو ما حدا بنتنياهو إلى منح نستلة جائزة اليوبيل نظير دعمها للكيان الصهيوني.
نيوز كوربوريشن (News Corporation
هي احدي اكبر وأخطر شركات الإعلام والسينما في الولايات المتحدة والعالم ويملكها امبراطور الإعلام الصهيوني روبرت مردوخ 'R. Murdoch' وتبلغ استثماراتها نحو 43 مليار دولار وايراداتها السنوية في الولايات المتحدة تبلغ 14 مليار دولار سنويا وتتعامل مع مختلف اشكال الإعلام كالتليفزيون والصحف والكتب، والأقمار الصناعية والانتاج السينمائي، وتقود حركة النشر في امريكا وبريطانيا واستراليا ونيوزيلاندا وفيجي وغينيا الجديدة وتنشر اكثر من 175 صحيفة مختلفة توزع اكثر من 40 مليون نسخة اسبوعيا!! ويعمل بها قرابة 15 الف شخص!!
وتتبني المؤسسة نشر الفكر الصهيوني وتشجع العداء ضد العرب والمسلمين وتساعد اسرائيل ماديا ومعنويا دون حدود، فضلا عن أنها أقامت مشروعات إعلامية تكنولوجية داخل الأراضي المحتلة لتشغيل شباب الصهاينة داخل اسرائيل، بخلاف تشغيل الصهاينة في جميع فروعها بمختلف الدول التي تتواجد فيها، وللأسف تدعم معظم الدول العربية هذه المؤسسة من خلال شراء انتاجها من الافلام والمنشورات بخلاف التعاون الإعلامي بين بعض المؤسسات العربية وهذه المؤسسة الجبارة.
وتمتلك هذه المؤسسة كلا من شركة فوكس للانتاج السينمائي ' 20th Century Fox' وتليفزيون فوكس، وفوكس للأطفال، وسكاي تي ÷ي، وستارتي ÷ي، والقناة الوطنية الجغرافية، وصحيفة ويكلي استاندرد، ونيوز ولد، وذا صن، والتايمز، وصنداي تايمز، وتايمز ايدويوكيشنال، وديلي تليجراف، والتليجراف، وهيرالد صن، والاندبندانت، ونيوز فوتوز، وصنداي هيرالد، وصنداي ميل، ونيوريورك بوست، وغيرها من الجرائد والمجلات بخلاف سلاسل الكتب والاصدارات المتخصصة وبعيدا عن الدعم المباشر للمؤسسة داخل اسرائيل فإن الدعم الضخم الذي تقدمه وسائل مردوخ الإعلامية تكفي للتغطية على جرائم الجيش الاسرائيلي، وبل وتكفي لقلب الصورة رأسا على عقب ليتحول الشهداء الأبرياء من رجال وأطفال ونساء فلسطينيين إلى إرهابيين، ولا عزاء للعرب!!
نوكيا (Nokia)
صدق أو لا تصدق.. لكن الأفضل أن تصدق أن عملاق الاتصالات الفنلندي ليس سوي أحد أدوات دعم الاحتلال الصهيوني وقتل الفلسطينيين!! نعم سنشعر بالحسرة وقد نخجل من أنفسنا.. لكنها الحقيقة!!
وتستثمر نوكيا في اسرائيل حوالي 500 مليون دولار، وتساعد شركاء صهاينة على بناء قاعدة تكنولوجية متقدمة تضمن الصدارة والريادة الكاملة لإسرائيل في المنطقة، وهو ما أعلنته نوكيا رسميا على لسان مديرها العام 'لارز وولف'.
قال وولف في تصريحات له نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست الصهيونية في مارس من العام الماضي: 'إننا نركز فعلا على اسرائيل من كل زاوية ومنظور.. ولدينا هناك مشروع واضح اسمه 'المشروع الاسرائيلي' وهناك شركة اتصالات نوكيا الاسرائيلية، ولدينا مركز ابحاث لنوكيا في اسرائيل يتبع المركز الرئيسي مباشرة وهدفنا أن تصبح اسرائيل رائدة في مجال بروتوكولات الانترنت والشبكات ومستلزماتها لذلك فإن جميع المستويات القيادية في نوكيا تدعم اسرائيل!!
وهكذا تدعم نوكيا صناعة التكنولوجيا والاتصالات والمعلومات في اسرائيل.. بينما نحن في العالم العربي مجرد سوق رائجة لهواتفها المحمولة!!
ريفلون (Revlon)
هي شركة متخصصة في انتاج مستحضرات التجميل بالاضافة إلى استثماراتها في مجالات الترفيه والانتاج الفني، وجميع منتجاتها في مجال مستحضرات التجميل تحمل العلامة التجارية 'ري÷لون' وتتواجد في مختلف الأسواق، ومنها الأسواق العربية، ومقاطعتها واجب وطني واخلاقي وقومي على جميع النساء العربيات.
صاحب الشركة هو ملياردير مساحيق ومستحضرات التجميل رونالد بيريلمان وهو صهيوني متطرف من كبار المروجين المضخمين لأقاصيص الهولوكست في العالم!!
وهو يمتلك ري÷لون لمستحضرات التجميل، ومؤسسة العالم الجديد للترفيه ومؤسسة فوربس، وجميع هذه المؤسسات موجهة بشكل أساسي لخدمة الأهداف الصهيونية.
سارة لي (Sara Lee)
تعمل هذه الشركة في استثمارات عديدة ومنتجات مختلفة من الملابس إلى المعلبات الغذائية (لحوم، شاي، قهوة) بالاضافة إلى بعض مستحضرات العناية الشخصية.
وتمتلك 25 % من أسهم شركة 'دلتا جليل' التي تعتبر من كبريات شركات المنسوجات في إسرائيل، والتي سبق الحديث عنها، وقد حصلت على جائزة اليوبيل لدعمها المستمر للكيان الصهيوني.
سيلفريدجز (Selfridges)
هذه الشركة تعمل في مجالات عديدة ايضا منها ادوات الزينة، والخمور، والمخبوزات والمنتجات الغذائية وهي متورطة مع الاتحاد الأوربي حيث خالفت (مع شركات أخرى) اتفاقية التجارة معه والتي تنص على عدم تصدير المنتجات التي تم انتاجها في المستوطنات بالضفة الغربية وغزة والجولان، وتمتلك متاجر في بريطانيا، وتذهب أرباحها لدعم سياسات الاستيطان وطرد الفلسطينيين.
ذا ليمتد (The Limited Inc)
تعتبر هذه الشركة التجارية احدي أخطر الشركات الأمريكية الصهيونية التي تساهم في ادارة السياسية الأمريكية ضد العرب والمسلمين بشكل معلن.
تمتلك الشركة التي تأسست في أوهايو عام 1963 ما يزيد على 2800 محل تجاري، بالاضافة إلى خمس 'مولات' أو محلات رئيسية ضخمة، وتعمل هذه المحلات باسماء مختلفة، منها 'اكسبريس' 667 محلا، ذا ليمتد 389 محلا، ليرنرنيويورك 560 محلا، ستركشر 469 محلا، نيويورك آند كمباني 79 محلا، ماست اندستريز، انتيميت براندس، سر فيكتوريا، بات آند يودي ووكس، وايت بارن كاندل، هنري بندل.
ومالك الشركة هو صهيوني متطرف يدعي ليزلي وكسنر، وهو أحد اعضاء مجلس ادارة جماعة 'ايميت' التي تعني بالعبرية الحقيقة وهذه الجماعة مكونة من عدد من رجال الأعمال والسياسيين الصهاينة وكونت فيما بينها 'غرفة حرب اعلامية' تستهدف دفع الرأي العام الأمريكي والدولي باستمرار إلى تأييد إسرائيل ومعاداة العرب والفلسطينيين، وجعل كل من العراق وايران بصفة خاصة واستراتيجية على قائمة أعداء أمريكا!!
يرأس مجموعة 'ايميت' الصهيونية الأمريكية هذه أحد كبار المستثمرين الصهاينة في مجال الرعاية الصحية وهو ليونارد ابرامسون ويضم مجلس الادارة كلا من: بيرني ماركوس مؤسس شركة 'هوم ديبوت' الذي سيأتي الحديث عنها، وليز ويكسنر رئيس ذا ليمتد، وادجار برونفمان الذي كان يملك شركة سيجرام، ولودانبري أحد اللاعبين الكبار في أسواق المال الأمريكي 'وول ستريت' والشريك في ملكية أحد أكبر البنوك في إسرائيل، كما يضم المجلس ايضا شخصيات أخرى، من بينها السفير جين كيركباتريك مندوب الولايات المتحدة الأمريكية لدي الأمم المتحدة سابقا.
هوم ديبوت (Home Depot)
هي ثاني أكبر شركة تجارية في الولايات المتحدة، تبلغ مبيعاتها السنوية أكثر من 45 مليار دولار وتدير أكثر من 1134 محلا للبيع القطاعي، منها 1029 محلا في أمريكا، و67 محلا في كندا وسبعة في امريكا اللاتينية، بالاضافة إلى ان الشركة تدير 26 مركزا لتنظيم وتصميم المعارض ويتعاون معها نحو 227 ألف شخص، ولديها عدة علامات تجارية (بخلاف اسمها التجاري)، أهمها العلامة المعروفة 'اكسبو' لتنظيم المعارض، و÷يلادجرهار دوير، وانيكس، وجورجيا لايت.. وغيرها.
ورئيس الشركة بيرني ماركوس (أوبرنار ماركوس) هو أحد الصهاينة المتطرفين الذين يشتركون في قيادة 'مجلس الحرب الاعلامية' ضد العرب والمسلمين بشكل معلن ومعروف. ومتاح على موقع الشركة و الشركاء الأخرىن على الانترنت!!
إنتل (Intel)
هي الشركة الأمريكة العملاقة في مجال أشباه الموصلات التي تنتج معالجات الكمبيوتر 'البروسيسور'، واللوحات الرئيسية 'الماذر بورد' ووحدات التحكم، ومستلزمات ومكونات الشبكات، والمكونات اللاسلكية وابحاث وأدوات تطوير البرمجيات، ويكفي أن تكون على جهاز الكمبيوتر عبارة 'انتل بالداخل' لكي يضمن المشتري جودته، وبالتالي فإن مقاطعة مثل هذه الشركة أمر صعب، لكن في ظل وجود شركات منافسة أخرى قد يكون من المهم اللجوء لهذه البدائل، خاصة وأن صناعة المعالجات بدأت تتواجد بشكل كبير في دول شرق آسيا.
وانتل هي أكبر كيان تكنولوجي أمريكي يدعم السياسات الاستيطانية والعدوانية الاسرائيلية، ولا تخفي انتل دعمها الكامل لاسرائيل، فقد أقامت أول وأهم مركز للتطوير خارج أمريكا في حيفا عام 1974، ومنذ ذلك الوقت تشارك انتل بشكل مؤثر في تطوير الانظمة التكنولوجية الاسرائيلية المدنية والعسكرية، وتضخ أموالا واستثمارات ضخمة وغير محدودة في عروق الاقتصاد الاسرائيلي.
وقد أقامت انتل مصنعها في إسرائيل داخل مستوطنة 'كريات جات' لتؤكد دعمها الكامل للاستيطان وطرد الفلسطينيين، حيث تم بالفعل طرد اكثر من ألفي فلسطيني كانوا يقيمون في 300 بيت ولديهم مسجدان ومدرسة في هذه الأرض التي كان اسمها من قبل منشية العراق لصالح اقامة المستوطنة التي حولتها 'انتل' إلى موقع من أهم المواقع التصديرية في اسرائيل، حيث يعمل أربعة آلاف صهيوني لدي انتل في هذا الموقع، ويصدر يوميا ما قيمته ثلاثة ملايين دولار، أي ما يعادل نحو مليار دولار في العام!!
ومن الجدير بالذكر أن جزءا مهما من معالج انتل بانتيوم 4 الأحدث من نوعه في العالم مصنوع في هذه المستوطنة، هذا بخلاف مصنع ومركز تطوير انتل بالقدس، وتبلغ اجمالي صادرات انتل التي يتم انتاجها في إسرائيل حوالي 2 مليار دولار طبقا لاحصائيات العام الماضي، هذا بخلاف ما يستهلكه الجيش الصهيوني من منتجات انتل وخبراتها.
ورغم تأييد انتل لسياسات التطهير العرقي ضد الفلسطينيين، فانها تعتبر الملكة المتوجة في أسواق الكمبيوتر في كافة انحاء العالم العربي!!
.. وبعد
هذا هو حجم المأساة.. تحالف دولي لقتل العرب بأموال العرب. شركات نحمل منتجاتها فوق رءوسنا لتتحول إلى قنابل وقذائف في صدورنا مرة أخرى.. شركات تدفع الكيان الصهيوني تكنولوجيا واقتصاديا باقامة المصانع المتقدمة ومراكز التطوير والأبحاث.. ولا نستفيد منها بغير تملك منتجاتها.. ودفع أموالنا لتعيد تدويرها مرة أخرى في مصانع إسرائيل!
شركات يساهم فيها المال العربي ليتم توظيفه ضد كل ما هو عربي وكل ما هو اسلامي المأساة ضخمة.. والكارثة مفزعة ولا عزاء لأمة لا تشارك في صنع مستقبلها!!
ياسمينة فى جنينة @yasmyn_f_gnyn
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جوجور
•
ستار بكس يهودي
الصفحة الأخيرة