ஐ ஐ
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
ஐ
الغيبة
قال النبي صلى الله عليه وآله وصحبه سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها .
وقال صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس .
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
استغفروا الله وتوبوا من الغيبة والحشش ترى الغيبة عظيييييييمة والعالم مستهينه فيها
منقول من الإيميل
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
aya44
•
اللهم احفظنا يارب وثبتنا يااااااااااااارب ع هذا الدين القيم
قال النبي صلى الله عليه وآله وصحبه سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها .
هذا الحديث ضعيف جدا:
هنا الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=7306
كتب الحديث للشيخ الألباني ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وقال صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس .
لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت : يا جبريل من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم
الراوي: أنس بن مالك
المحدث: ابن مفلح -
المصدر: الآداب الشرعية -
الصفحة أو الرقم: 1/31
خلاصة الدرجة: صحيح
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله 00 وبعد :
لا شك أن الغيبة من كبائر الذنوب والآثام ، وقد وردت فيها نصوص عظيمة في الكتاب والسنة تدل على خطورتها ، وأنها من الكبائر ، وما ذكرته الأخت السائلة من الآثار والأقوال لا يصح منها شيء فيما أحفظ ، وبعضها من الاسرائليات .
وفيما ورد في القرآن ، وما صح من السنة النبوية غنية عن هذه النقولات الواهية ، وأنصحك بمراجعة رياض الصالحين ، فقد ذكر النووي رحمه الله جملة عظيمة من الأحاديث في هذا الباب وغيره .
والله ولي التوفيق .
فتوى الشيخ:عزيز فرحان العنزي
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.
هذا نص الحديث الصحيح::
عن أَبي الدرداء - - ، عن النبيِّ - - قَالَ :
(( مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أخيهِ ، رَدَّ اللهُ عَنْ وَجْهِهِ النَّارَ يَومَ القيَامَةِ )) . رواه الترمذي
وقال رسول الله : (من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقاً على الله أن يعتقه من النار).
< والذب عن عرضه يكون بمنع غيبته وذكر محاسنه >
الله اكبر الله اكبر
عتقاّ من النار بسب رد غيبه عن مسلم او مسلمه
الله اكبر يالها من فرص اخي المسلم اختي المسلمه تمر علينا باليوم والليله مرارا وتكرارا ، فلنغتنمها برّد ذاك المغتاب بكلمه اوكلمتين تكون سبباَ لنا في دخول الجنه والنجاة من النار.
حديث رقم 6262 - صحيح الجامع.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته . وإن لم يكن فيه ، فقد بهته الراوي: أبو هريرة
المحدث: مسلم -
المصدر: المسند الصحيح -
الصفحة أو الرقم: 2589
خلاصة الدرجة: صحيح
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
هذا الحديث ضعيف جدا:
هنا الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=7306
كتب الحديث للشيخ الألباني ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وقال صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس .
لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت : يا جبريل من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم
الراوي: أنس بن مالك
المحدث: ابن مفلح -
المصدر: الآداب الشرعية -
الصفحة أو الرقم: 1/31
خلاصة الدرجة: صحيح
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله 00 وبعد :
لا شك أن الغيبة من كبائر الذنوب والآثام ، وقد وردت فيها نصوص عظيمة في الكتاب والسنة تدل على خطورتها ، وأنها من الكبائر ، وما ذكرته الأخت السائلة من الآثار والأقوال لا يصح منها شيء فيما أحفظ ، وبعضها من الاسرائليات .
وفيما ورد في القرآن ، وما صح من السنة النبوية غنية عن هذه النقولات الواهية ، وأنصحك بمراجعة رياض الصالحين ، فقد ذكر النووي رحمه الله جملة عظيمة من الأحاديث في هذا الباب وغيره .
والله ولي التوفيق .
فتوى الشيخ:عزيز فرحان العنزي
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.
هذا نص الحديث الصحيح::
عن أَبي الدرداء - - ، عن النبيِّ - - قَالَ :
(( مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أخيهِ ، رَدَّ اللهُ عَنْ وَجْهِهِ النَّارَ يَومَ القيَامَةِ )) . رواه الترمذي
وقال رسول الله : (من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقاً على الله أن يعتقه من النار).
< والذب عن عرضه يكون بمنع غيبته وذكر محاسنه >
الله اكبر الله اكبر
عتقاّ من النار بسب رد غيبه عن مسلم او مسلمه
الله اكبر يالها من فرص اخي المسلم اختي المسلمه تمر علينا باليوم والليله مرارا وتكرارا ، فلنغتنمها برّد ذاك المغتاب بكلمه اوكلمتين تكون سبباَ لنا في دخول الجنه والنجاة من النار.
حديث رقم 6262 - صحيح الجامع.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته . وإن لم يكن فيه ، فقد بهته الراوي: أبو هريرة
المحدث: مسلم -
المصدر: المسند الصحيح -
الصفحة أو الرقم: 2589
خلاصة الدرجة: صحيح
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الصفحة الأخيرة