التميمية*

التميمية* @altmymy_4

عضوة فعالة

للأسف كلمات تؤدي بنا الي جهنم ونحن نجهل معانيها

الملتقى العام



السلآم عليكم ورحـمة الله وبركآتـهـ ....


اقوال اعتدنا عليها كثيراتوارثناها من اجداد اجدادناواعتقدنا انها لغو لن يحاسبنا الله عليه
قال تعالى: "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد".


في حديث أبي سعيد الخدري قال رسول الله :
((إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تكفر اللسان تقول: اتق الله فإنما نحن بك فإن استقمت استقمنا، وإذا اعوججت اعوججنا)) رواه أحمد.





قال رسول الله :
((ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم)).



(( لا يستقم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولا يستقيم قليه حتى يستقيم لسانه ولا يدخل الجنة رجل لا يأمن جاره بوائقه "أي شرور" )).



عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: والذي لا إله غيره ما على ظهر الأرض من شيء أحوج إلى طول سجن من لسان.



قال الفضيل بن عياض: ما حج ولا رباط ولا جهاد أشد من حبس اللسان ولو أصبحت يهمك لسانك أصبحت في هم شديد.
فإن لم يسجن وأطلق له العنان فإنه يأكل الحسنات ويجلب السيئات وتفاجأ يو القيامة بذنوب كالجبال.


فلا ينجو من شرّ اللسان إلا من قيّده بلجام الشرع












من هنا انطلق بموضوعي واتمنى ان يستفيد منه الجميع ويقرأه للنهايه وهو عباره عن مجموعة فتاوى لمشايخ فضلاء أثابهم الله جنات عدن



العبارات الشائعه ,,








عبارة (سويت اللي علي والباقي على الله)




ويقولها الأنسان عادة عندما يقدم إمتحان وينتظر النتائج


ولكن للشرع رأي في هذه العباره


فهذه فتوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله


عندما سئل عن صحة تلك العباره


فكان جوابه


ان هذا القول لايصح لأنه يعني ان الفاعل اعتمد على نفسه اولاً


لكن القول( بذلت جهدي واسأل الله المعونه


وهذه العباره(بذلت جهدي والباقي على الله )


ربما اراد بها الأنسان هذا المعنى الذي ذكرت


اي ماستطعت فعله وما لا استطيع فعلى الله


ولكن اصل العباره غلط بل يقول(بذلت جهدي واسأل الله المعونه )








حكم قول: (ما تستاهل) أو: (والله ما تستاهل)
الأخ (أ.ع.ح) من الرياض يقول في سؤاله: بعض الأشخاص عندما يعود أحد المرضى يقول له: ما تستاهل، كأنه بهذا يعترض على إرادة الله، أو بعض الأشخاص عندما يسمع أن فلاناً من الناس مريض يقول: والله ما يستاهل، نرجو من سماحة الشيخ بيان جواز قول هذه الكلمة من عدمه؟ جزاكم الله خيراً.



هذا اللفظ لا يجوز؛ لأنه اعتراض على الله سبحانه، وهو سبحانه أعلم بأحوال عباده، وله الحكمة البالغة فيما يقضيه ويقدره على عباده من صحة ومرض، ومن غنى وفقر وغير ذلك. وإنما المشروع أن يقول: عافاه الله وشفاه الله، ونحو ذلك من الألفاظ الطيبة، وفق الله المسلمين جميعاً للفقه في الدين والثبات عليه، إنه خير مسئول.


للشيخ :عبدالعزيز بن عبدالله بن باز ..رحمه الله







حكم عبارة ( رمضان كريم ) للعلامة العثيمين رحمه الله




بسم الله الرحمن الرحيم



حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي ويُنهى عنها يقول: «رمضان كريم» فما حكم هذه الكلمة؟ وما حكم هذا التصرف؟


الشيخ: محمد بن صالح العثيمين


حكم ذلك أن هذه الكلمة «رمضان كريم» غير صحيحة، وإنما يقال: «رمضان مبارك» وما أشبه ذلك،


لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون كريماً، وإنما الله تعالى هو الذي وضع فيه الفضل،


وجعله شهراً فاضلاً، ووقتاً لأداء ركن من أركان الإسلام، وكأن هذا القائل يظن أنه لشرف الزمان يجوز فيه فعل المعاصي،


وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم في الزمان والمكان الفاضل، عكس ما يتصوره هذا القائل،


وقالوا: يجب على الإنسان أن يتقي الله عز وجل في كل وقت وفي كل مكان، لاسيما في الأوقات الفاضلة والأماكن


الفاضلة، وقد قال الله عز وجل: {يٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}، فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله عز وجل بفعل أوامره واجتناب نواهيه، وثبت عن النبي


صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من لم يدع قول الزور، والعمل به، والجهل، فليس لله حاجة في أن يدع


طعامه وشرابه"، فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس وصيانة لها عن محارم الله، وليس كما قال هذا الجاهل: إن هذا الشهر لشرفه وبركته يسوغ فيه فعل المعاصي









حكم كتابة عبارة دمتم




كثيرا ما يرد في كتاباتنا كلمة (( دمتم بود )) و(( دمتم في رعاية المولى )) إلى آخره فهل يا ترى هذه العبارة صحيحة أم خاطئة ؟



يجيب على هذا التساؤل :



فضيلة الشيخ بكر أبو زيد حيث يقول : (( قال الله تعالى : { كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام } . فالدوام لا يكون إلا لله سبحانه .. وهذه اللفظة (( دمتم)) الجارية في تذييل المكاتبات الودية ينبغي التوقي من إطلاقها ، وإن كان المراد بها الدوام المطلق لا يكون إلا لله سبحانه )) .
انظر معجم المناهي اللفظية (ص 641) .
وفي مجلة البحوث العلمية والإفتاء برقم 5609 جاء ما نصه : (( يكره ذلك؛ لأن الدوام لله سبحانه وتعالى والمخلوق لا يدوم )) ..




2-فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء المجلد الثاني/ ص 157
السؤال الثالث من الفتوى رقم (5609) :




س : ما حكم تذييل الخطابات والعرائض بكلمة (ودمتم) ؟
ج : يُكره ذلك ؛ لأن الدوام لله سبحانه ، والمخلوق لا يدوم وبالله التوفيق .
وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلّم ..




اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء


قول: "أدام الله أيامك" من الاعتداء في الدعاء، لأن دوام الأيام محال، وهو منافٍ لقوله تعالى: {كل من عليها فان * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام}، وقوله تعالى: {وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون}.



مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلدالاول - باب المناهي اللفظية.







ما حكم قول هذه العبارة : " لا تكون إنت و الزمان علي " ؟











الجواب :






الذي يَظهر أن هذا لا يخلو من نسبة التعاسة إلى الدّهر و الزمان




بل و نسبة الفقر و الديون إليه




و هذا خطأ من جهتين :





الأولى : نسبة الأفعال إلى الزمان ، و هذا قد يصِل بصاحبه إلى الشرك




إذا اعتقد أن الزمان يفعل كذا .




و هذا كَحَال الذين قالوا : ( . . . مَا هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ و َنحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلاَّ الدَّهْرُ وَ مَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ ) .






الثانية : أنه مُتضمّن لِسَبّ الدّهر المنهي عنه ، كما قال تعالى في الحديث القدسي :




( يَسُبّ بنو آدم الدهر ، و أنا الدهر ، بيدي الليل و النهار ) .




الراوي : أبو هريرة المحدث : البخاري - المصدر : صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم : 6181




خلاصة حكم المحدث : صحيح .





و كما في قوله صلى الله عليه و سلم : قال الله عز و جل :




( يؤذيني ابن آدم يقول يا خيبة الدهر ! فلا يقولن أحدكم : يا خيبة الدهر !




فإني أنا الدهر أقلب ليله ونهاره . فإذا شئت قبضتهما ) .




الراوي : أبو هريرة المحدث : مسلم - المصدر : صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم : 2246




خلاصة حكم المحدث : صحيح .








قال ابن القيم رحمه الله : في هذا ثلاث مفاسد عظيمة :





إحداها : سَـبّه مَن ليس بأهل أن يُسَبّ ، فإن الدهر خَلْق مُسَخّر مِن خَلْق الله




مُنْقَاد لأمْرِه ، مُذَلّل لتسخيره ؛ فَسَابّـه أولى بالذم و السب منه .






الثانية : أن سَـبّه مُتَضَمّن للشرك ، فإنه إنما سبه لظنه أنه يَضُرّ و ينفع




و أنه مع ذلك ظالم قد ضَرّ مَن لا يستحق الضرر




و أعطى من لا يستحق العطاء ، و رفع من لا يستحق الرفعة




و حَرَم مَن لا يستحق الحرمان ، وهو عند شاتميه مِن أظلم الظَّلَمة .




و أشعار هؤلاء الظلمة الخونة في سَـبّه كثيرة جدا




و كثير مِن الْجُهّال يُصَرّح بِلَعْنِه و تَقْبِيحِه .






الثالثة : أن السبّ منهم إنما يَقَع على مَن فَعل هذه الأفعال




التي لو أتبع الحق فيها أهواءهم لَفَسَدَتِ السماوات والأرض




و في حقيقة الأمر فَرَبّ الدهر تعالى هو المعطي المانع ، الخافض الرافع ، الْمُعِزّ الْمُذِلّ




و الدهر ليس له من الأمر شيء ؛ فَمَسَبّتهم للدهر مَسَبّة لله عز و جل . اهـ .








مع ما فيه أيضا من سوء الأدب مع الله ، لأن هذا يُشبه حال الذي قال : أهانن




كما في قوله تعالى : ( وَ أَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ) .








قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : فليس كل مَن وُسّع عليه رزقه يكون مُكرَما




و لا كل من قُدِر عليه رزقه يكون مُهانا




بل قد يوسّع عليه رزقه إملاء و استدراجا ، و قد يقدر عليه رزقه حماية و صيانة له




و ضيق الرزق على عبدٍ من أهل الدِّين قد يكون لِمَالَه مِن ذُنوب و خطايا .








كما قال بعض السلف : إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه . اهـ .








و قال الإمام القرطبي في تفسيره : فليس ضيق الرزق هَوانا ، و لا سَعة الرزق فضيلة .








و الله تعالى أعلم .







المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم



عضو مركز الدعوة و الإرشاد







ما حكم قولهم: (يا أرض احفظي ما عليك) ونحو ذلك جزاكم الله خيرا؟
- الأرض من جملة مخلوقات الله عز وجل يقول الله تعالى: {إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام (54)} . ويقول سبحانه: {هو الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش} ، وهي مع كونها مخلوقة من مخلوقات الله فإن الله سبحانه هو المدبر لها ولما فيها وما عليها وهو ربها عز وجل يقول سبحانه: {قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادا ذلك رب العالمين (9) وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين (10) ثم استوى إلى السماء وهي دخانِ فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين (11) } .
ولما كان الأمر بهذه المثابة علمنا أن الحافظ للأرض ومن عليها هو الله عز وجل فوجب أن نفرده سبحانه بالدعاء وطلب الحفظ، لا أن نطلب ذلك من مخلوقه مربوب غير قادر على تنفيذ مطلوبنا.
من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ
مفتي عام المملكة العربية السعودية
مجلة الدعوة العدد 2060 التاريخ 21/8/1427هـ

8
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

معالـــي
معالـــي
الله يجزيك بالخير ويكفر عنا زلاتنا يارب العالمين
اجمل ايامي18
اجمل ايامي18
جزاك الله خير
*شط النهر*
*شط النهر*
جزاك الله خير
قطـــ عسل ـــرة
الله يعطيك العافية يارررب

موضوع قيم ومفييد في امور غافلين عنها
وطني أجمل
وطني أجمل
** & **


لا إله إلآ آلٌلٌه محمدٌ رسولٌ آلٌلٌه