لماذا يريدون ان نظل في عصر الظلمات
غيبت سيرة نبينا عن أذهان أطفالنا
وغيبنا عن كثير من أهدافنا أصبحنا نعيش الحياة من اجل الحياة الدنيا رغم انها ممر وطريق الى دار القرار فهل يشغل العاقل بزخرفة الطريق وينسى منزلة الدائم؟؟
غزو فكري حطم العقيدة والأسرة
أصبحت المساجد شبة خاوية والأسرة مشتته
إلى متى نظل اسري للشهوات
واي محاولة لإيقاظ الأمة تتلقى هجوما شرسا
كنت ابحث لمجرد البحث العابر
((عن شخصية المسلم))
أردت ان أقراء كيف يجب ان نكون عليه لنستعيد بعضا من مجدنا
والغريب اني وجدت كتاب عن شخصية المسلم تلقى هجوما شرسا فقد يصل لبعض المسلمين فيستعيدون أرواحهم المسلوبة
حتى المحاولات البسيطة تتلقى هجوما شرسا والأغرب ان المحاكمة منذ سنوات لكنه لم يحدث ضجة ؟
لان إعلامنا مشغول بأخبار اشد جذبا ونسفا للأمة
ليس موضوع الكتاب ما دفعني انشر الموضوع ولن انغماسنا في الشهوات وفي امور تافهه جعلني انشر الموضوع
لو كانت هناك محاكمة لمطربة عربية في محكمة اوربية كم سيكون عدد المواضيع التي ستنشر وتتابع الحدث؟؟؟
WIDTH=400 HEIGHT=350
نبذة عن المؤلف:
الدكتور محمد علي الهاشمي
ولد في مدينة حلب بسورية سنة 1925م لأسرة متدينة عريقة، لها نسب مكتوب بآل البيت.
أنهى دراسته الثانوية في حلب، وتقدمإلى مسابقة أجريت لاختيار معلمين سنة 1952، وكان الأول فيها، وعيّن معلما في مدينة حلب حتى عام 1954، إذ تقدم إلى مسابقة أخرى، لاختيارعدد من حملة الشهادة الثانوية من جميع أنحاء سورية، وابتعاثهم لدراسةاللغة العربية والتربية، فكان الناجح الوحيد من المتقدمين إلى هدهالمسابقة في مدينة حلب.
انتقل بعد ذلك إلى دمشق، حيث أمضى دراسته الجامعية من عام 1954 حتى عام 1959، وحصل على الإجازة في الآداب وعلوم اللغة العربية من كلية الآداب بجامعة دمشق، وعلى الإجازة في التربية وأصول التدريس من كلية التربية بجامعة دمشق أيضاًعام 1960.
عيّن بعد تخرجه مدرساً في ثانويات حلب عام 1960، ولبث في التدريس فيها حتى عام 1974.
حصل على شهادة (الماجستير) من كليةالآداب بجامعة القاهرة عام 1965، ثم على شهادة الدكتوراه عام 1970 من الجامعة نفسها.
قدم إلى المملكة العربية السعودية سنة 1382 هـ، 1962م أول مرة، حيث درّس في كليتي الشريعة واللغة العربية ثلاث سنوات، عاد بعدها إلى سورية.
بعد حصوله على شهادة (الدكتوراه) قام بالتدريس في كلية الآداب بجامعة حلب مدة سنتين، سافر بعدهما إلى المملكة العربية السعودية مرة ثانية بطلب من جامعة الإمام محمد بن سعودالإسلامية، حيث تعاقدت معه على التدريس في كلية اللغة العربية، وكانذلك عام 1394هـ، 1973م. وقد بقي فيها حتى عام 1408هـ ، 1988م.
انتقل في أول العام الجامعي 1408هـ، 1988م إلى التدريس في كلية الآداب للبنات، وبقي فيها حتى بلوغه السنّ القانونية في أول عام 1416هـ، 1996م. وانصرف بعدها إلى المطالعةوالبحث والتأليف.
حضر عدة مؤتمرات علمية وأدبية في المملكة العربية السعودية والبلاد العربية والإسلامية.
نبذة عن الكتاب:
يجلي شخصية الإنسان المسلم كما أرادها الإسلام، وصورتها نصوصه القاطعة من آيات بينات وأحاديث صحيحة.
-يوضح علاقة الإنسان المسلم بربه، ويبرز التوازن الحكيم في نفسه بين جسمه وعقله وروحه.
-يبين صلات المسلم الاجتماعية بغيره، كالوالدين، والزوجة، والأبناء، والأقرباء من ذوي الأرحام، والجيران، والإخوان والأصدقاء، وأبناء مجتمعه كافة، بكل فئاتهم وأنماطهم وطبقاتهم.
-يقدم الدليل على أن الإنسان المسلم الذي أراده الإسلام إنسان فذ فريد في أخلاقه وصلاته الفردية وعلاقاته الاجتماعية جميعاً.
-يقيم الحجة على أن الإنسان في تاريخه الطويل لم يحظ بمكونات الشخصية الفاضلة المتكاملة كما حظي الإنسان المسلم حين تلقى إشراقة الوحي والهداية الربانية من نصوص القرآن الكريم والسنة المطهرة.
-يبرز شخصية الإنسان المسلم متوازنة سوية متكاملة، لا يطغى فيها جانب على آخر، كما يقع في المجتمعات التي يربي الإنسان فيها مناهج البشر القاصرة التي كثيراً ما تتحكم في وضعها الأهواء والبدع والمفاهيم المنحرفة والضلالات.
-وقد عرض المؤلف هذا كله عرضاً شائقاً مشرقاً، يجمع بين سمو الفكرة وجمال الأسلوب
زخارف شرقية @zkharf_shrky
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
ياقلبي لاتحزن ففي الغد أملآ جديد