لو سمحتو ادخلو وافيدوني

ملتقى الإيمان

انا جاني هالدعاء على الايمل

وبصرااحه اول مرة اسمعه


اتمنى انكم تفيدومي هل هو من دعاء الرسووول

وهل يجوز الدعاء به

اللهم إني أستغفرك
لكل ذنب
خطوت إليه برجلي..
أو مددت إليه يدي..
أو تأملته ببصري..
أو أصغيت إليه بأذني..
أو نطق به لساني..
أو أتلفت فيه ما رزقتني..
ثم استرزقتك
على عصياني
فرزقتني
ثم استعنت
برزقك
على عصيانك
فسترته علي..
وسألتك الزيادة
فلم تحرمني
ولا تزال عائداً علي بحلمك
وإحسانك
يا أكرم الأكرمين..
اللهم إني أستغفرك
من كل سيئة
ارتكبتها في بياض
النهار وسواد الليل
في ملأ وخلاء
وسر وعلانية
وأنت ناظر إلي..
اللهم إني أستغفرك من كل فريضة
أوجبتها علي في آناء الليل والنهار
تركتها خطأ أو عمدا
أو نسيانا أو جهلا
وأستغفرك من كل سنة من سنن
سيد المرسلين وخاتم النبيين
سيدنا محمد صلى الله وأله وسلم
تركتها غفلة أو سهوا
أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا
أو قلة مبالاة بها
أستغفر الله .. وأتوب إلى الله..
مما يكره الله..
قولا وفعلاً .. وباطنا وظاهراً
4
339

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ريــمي
ريــمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد تم سؤال الشيخ عبد الرحمن السحيم عن مدى صحة هذا الدعاء ..

فكان رده ....


السؤال

ما حكم هذا الدعــــــاء... وهل ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ..؟؟؟
--------------------------------------------------------------------------------


بسم الله الرحمن الرحيم

شيخنا الفاضل: عبد الرحمن السحيم ...

بارك الله فيكم .. وأحسن الله إليكم ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال: ما حكم هذا الدعــــــــاء ...وهل ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
بســــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيــــــــــــــــــــــــــــــــــم



دعاااااااااااااااااء ما بياخذ من وقتكم وايد... وانتو الرابحين محبة الله ورضاه..


اللهم إني أستغفرك لكل ذنب

.. خطوت إليه برجلي

.. أو مددت إليه يدي

.. أو تأملته ببصري

.. أو أصغيت إليه بأذني

.. أو نطق به لساني

.. أو أتلفت فيه ما رزقتني

ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني

ثم استعنت برزقك على عصيانك

.. فسترته علي

وسألتك الزيادة فلم تحرمني

ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك

.. يا أكرم الأكرمين

اللهم إني أستغفرك من كل سيئة

ارتكبتها في بياض النهار وسواد الليل

في ملأ وخلاء

وسر وعلانية

.. وأنت ناظر إلي

اللهم إني أستغفرك من كل فريضة

أوجبتها علي في آناء الليل والنهار

تركتها خطأ أو عمدا

أو نسيانا أو جهلا

وأستغفرك من كل سنة من سنن

سيد المرسلين وخاتم النبيين

سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

تركتها غفلة أو سهوا

أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا

أو قلة مبالاة بها

.. أستغفر الله .. وأتوب إلى الله

.. مما يكره الله

قولا وفعلا .. وباطنا وظاهرا


هذا وبارك الله فيكم ...وجزاكم الله خير الجزاء ...


في حفظ الرحمن ووداعته


الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك .

كان النبي صلى الله عليه وسلم يُحِبّ جوامع الدعاء ، ويَدَع ما سِوى ذلك ، كما قالت عائشة رضي الله عنها .

وعلى المسلم أن يختار من الدعاء ما يكون كذلك ، أي : ما يتضمّن جوامع الدعاء ، ويبتعد عن الاعتداء في الدعاء .

وفي هذا الدعاء الاستغفار عن كل فريضة تركها عمدا أو سهوا .. !
فَتَرْك الفريضة عمدا لا يكفي فيه الاستغفار بل منها ما يُقضى ، وكذلك ما تُرِك سهوا ، ففي الحديث عنه عليه الصلاة والسلام : من نسي صلاة فليُصلّها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك . رواه مسلم .

ولا أعلم أن هذا الاستغفار وارد عن النبي صلى الله عليه وسلم .

ولو تأمّلنا استغفار النبي صلى الله عليه وسلم لوجدناه جامعا لكل استغفار ، مع الاختصار ، مثل :
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، وما أنت أعلم به مني . أنت المقدِّم وأنت المؤخِّر ، وأنت على كل شيء قدير . رواه البخاري ومسلم .
ومن دعائه عليه الصلاة والسلام : اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي . رواه البخاري ومسلم .
وكان صلى الله عليه وسلم يقول في سجوده :
اللهم اغفر لي ذنبي كلَّه ، دِقَّـه وجِلَّه ، وأولَه وآخرَه ، وعلانيتَه وسرَّه . رواه مسلم .

وعلّم النبي صلى الله عليه وسلم أفضل أصحابه ، أَبِا بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنه ، فقَالَ : قُلْ : اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيرَاً ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي , إنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ . رواه البخاري ومسلم .


والله تعالى أعلم .



عرض هذا الموضوع على الشيخ عبدالله الفقيه وكان هذا رده

فهذا الدعاء فيه من الإسهاب والتطويل في تشقيق العبارات والتكلف في ذكر التفاصيل ما لا حاجة له، وقد كان الصحابة ينهون عن ذلك. فقد روى أبو داود عن ابن سعد بن أبي وقاص قال: سمعني أبي وأنا أقول: اللهم إني أسألك الجنة ونعيمها وبهجتها وكذا وكذا، وأعوذ بك من النار وسلاسلها وأغلالها وكذا وكذا، فقال: يا بني إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سيكون قوم يعتدون في الدعاء. فإياك أن تكون منهم، إنك إن أعطيت الجنة، أعطيتها وما فيها من الخير، وإن أعذت من النار، أعذت منها وما فيها من الشر. قال الألباني : حسن صحيح



ولا شك أن هذا الأسلوب في الدعاء مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، فقد كان يتخير من الدعاء أجمعه؛ كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الجوامع من الدعاء ويدع ما سوى ذلك. رواه أبو داود. قال في عون المعبود: وهي ما كان لفظه قليلا ومعناه كثيرا، كما في قوله تعالى: رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . اهـ.



قال الحافظ في الفتح: والاعتداء في الدعاء.. أو يدعو بما لم يؤثر خصوصا ما ورد كراهته كالسجع المتكلف، وترك المأمور. اهـ.



وعليه، فالدعاء المذكور فيه من الاعتداء ما ينبغي تركه، فضلا عن عدم ثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم.



والله أعلم.



المفتـي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
غريبة وعابرة سبيل
الله يعطييك الصحه ولعافيه اختي ما قصرتي الله يجله في موازييين اعمالك

الله يجعلك في جنات النعييم وبيسعدك في الدنيا والاخرة يارب
ريم بوادي قطر
ريم بوادي قطر
جزاكم الله خيرا