لو سمحتى

ملتقى الإيمان

السلام عليكم
ممكن خواتى طلب
ابي ادعيه اقولها لصلاة الشكر والحمدالله على خيرة وكرمه
بليزززززززززززززززززززززز
4
387

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نجمة الكويت
نجمة الكويت
تشرع سجدة الشكر عند حصول نعمة أو اندفاع نقمة
تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999
السؤال
سؤالي : هل توجد في الشريعة الإسلامية صلاة الشكر، وما كيفيتها، وهل تؤدى في جماعة، وكم عدد ركعاتها، وتأصيلها من الكتاب والسنة والآثار، وما الفرق بينها وبين سجود الشكر، ودعاء الشكر، ودعاء الحاجة، وجزاكم الله خيراً.
الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا حدثت لك نعمة كشفاء مريض، أو قدوم غائب، أو رزقت بمولود، أو اندفعت عنك نقمة، فقد استحب جمهور أهل العلم أن تسجد سجدة شكر لله تعالى، على حدوث النعمة أو اندفاع النقمة، لما رواه أحمد والحاكم وصححه عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال: سجد النبي صلى الله عليه وسلم فأطال السجود ثم رفع رأسه، فقال: "إن جبريل أتاني فبشرني فسجدت لله شكراً" . ولما رواه البيهقي -وأصله في البخاري- عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث عليًا إلى اليمن فذكر الحديث قال: فكتب علي بإسلامهم فلما قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب خرَّ ساجداً شكرًا لله تعالى على ذلك. . وأحكام سجود الشكر كأحكام سجود التلاوة من حيث إنَّه تشترط له الطهارة، واستقبال القبلة، وستر العورة، وغير ذلك مما يشترط في صلاة النافلة، وذلك لمن اعتبرها صلاة، ومن لم يرها مثل الصلاة، كشيخ الإسلام ابن تيمية لم يشترط لها تلك الشروط. ولعل هذا الأخير هو الصواب، لأن الله تعالى سماه سجوداً ولم يسمه صلاة، ولأنه لا تشترط الطهارة لقارئ القرآن عن ظهر قلب، وفي منعه من السجود في مواضعه تفويت لأجر عظيم بلا دليل، وسجود الشكر من باب أولى، لأنه ثناء على الله مع تذلل بين يديه، ومن تأمل الأدلة السابقة ومناسباتها تبين أن السجود أعم من الصلاة في حقيقتها الشرعية.
وأما صلاة الشكر فلم يثبت شيء فيها، والثابت بالآثار سجود الشكر، وأما دعاء الحاجة فلا يعرف دعاء بهذا الاسم، ولكن هناك بعض الأحاديث التي وردت في صلاة تسمى صلاة الحاجة، منها ما رواه الترمذي عن عبد الله بن أبي أوفى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كانت له إلى الله حاجة، أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ ويحسن الوضوء، ثم ليصل ركعتين وليثنِ على الله تعالى وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم ليقل: لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم سبحان الله رب العرش العظيم والحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم، لا تدع لي ذنبًا إلا غفرته ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين". والحديث فيه ضعف، وقد عد بعض أهل العلم تلك الصلاة بدعة، لعدم ثبوت الحديث عنده، وذهب إلى مشروعيتها آخرون، وهذا الأصوب إن شاء الله تعالى وراجع الفتوى رقم 1390 وأما دعاء الشكر فلا نعرف دعاء بهذا الاسم. والله تعالى اعلم.
الله يخليلي ماما
جزاك الله خيرا أختي نجمة الكويت على المعلومه
روشة الحب والحياة
تشرع سجدة الشكر عند حصول نعمة أو اندفاع نقمة تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999 السؤال سؤالي : هل توجد في الشريعة الإسلامية صلاة الشكر، وما كيفيتها، وهل تؤدى في جماعة، وكم عدد ركعاتها، وتأصيلها من الكتاب والسنة والآثار، وما الفرق بينها وبين سجود الشكر، ودعاء الشكر، ودعاء الحاجة، وجزاكم الله خيراً. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا حدثت لك نعمة كشفاء مريض، أو قدوم غائب، أو رزقت بمولود، أو اندفعت عنك نقمة، فقد استحب جمهور أهل العلم أن تسجد سجدة شكر لله تعالى، على حدوث النعمة أو اندفاع النقمة، لما رواه أحمد والحاكم وصححه عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه قال: سجد النبي صلى الله عليه وسلم فأطال السجود ثم رفع رأسه، فقال: "إن جبريل أتاني فبشرني فسجدت لله شكراً" . ولما رواه البيهقي -وأصله في البخاري- عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث عليًا إلى اليمن فذكر الحديث قال: فكتب علي بإسلامهم فلما قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب خرَّ ساجداً شكرًا لله تعالى على ذلك. . وأحكام سجود الشكر كأحكام سجود التلاوة من حيث إنَّه تشترط له الطهارة، واستقبال القبلة، وستر العورة، وغير ذلك مما يشترط في صلاة النافلة، وذلك لمن اعتبرها صلاة، ومن لم يرها مثل الصلاة، كشيخ الإسلام ابن تيمية لم يشترط لها تلك الشروط. ولعل هذا الأخير هو الصواب، لأن الله تعالى سماه سجوداً ولم يسمه صلاة، ولأنه لا تشترط الطهارة لقارئ القرآن عن ظهر قلب، وفي منعه من السجود في مواضعه تفويت لأجر عظيم بلا دليل، وسجود الشكر من باب أولى، لأنه ثناء على الله مع تذلل بين يديه، ومن تأمل الأدلة السابقة ومناسباتها تبين أن السجود أعم من الصلاة في حقيقتها الشرعية. وأما صلاة الشكر فلم يثبت شيء فيها، والثابت بالآثار سجود الشكر، وأما دعاء الحاجة فلا يعرف دعاء بهذا الاسم، ولكن هناك بعض الأحاديث التي وردت في صلاة تسمى صلاة الحاجة، منها ما رواه الترمذي عن عبد الله بن أبي أوفى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كانت له إلى الله حاجة، أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ ويحسن الوضوء، ثم ليصل ركعتين وليثنِ على الله تعالى وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم ليقل: لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم سبحان الله رب العرش العظيم والحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم، لا تدع لي ذنبًا إلا غفرته ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين". والحديث فيه ضعف، وقد عد بعض أهل العلم تلك الصلاة بدعة، لعدم ثبوت الحديث عنده، وذهب إلى مشروعيتها آخرون، وهذا الأصوب إن شاء الله تعالى وراجع الفتوى رقم 1390 وأما دعاء الشكر فلا نعرف دعاء بهذا الاسم. والله تعالى اعلم.
تشرع سجدة الشكر عند حصول نعمة أو اندفاع نقمة تاريخ الفتوى : 16 صفر 1420 / 01-06-1999 السؤال ...
اللهم أحفظني بالأسلام قائما وقاعدا
وراقدا ولا تشمت بي عدوا ولا حاسدا
اللهم أني أسألك من كل الخير خزائنه
بيدك وأعوذ بك من كل شر خزائنه بيدك
افروزتى
افروزتى
اللهم صلى على سيدنا محمد عدد ما كان وعدد ماسيكون وعدد الحركات والسكون
اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلاله وجهك ولعظيم سلطانك لانك خلقتنى
مسلمه لك
مؤمنه
اشهد ان لا اله الا انت واشهد ان محمد نبى الرحمه رسولكوهو اخر الانبياء
يارب لك الحمد حمد كثيرا خالدا مع خلودك ولك الحمد حمدا لا منتهى له دون علملك
eولك الحمد لا منتهى له دون مشيئتك ولاك الحمد لا اخر لقائله الا رصائك
يارب احمدك لانك خلقتنى من امه محمد
احمدك لانك خلقتنى موحده لك
احمدك لا خلقتنى مسلمه
الحمد لله عدد خلقه ورصاء نفسه و زنه عرشه ومداد كلماته
جزاكى الله اعلى درجات الجنه برفقه المصطفى عليه السلام
الصلاه هى علاقه بينك وبين ربك
واحساس يصل الى الله ويجزيكى عنه خير
ولو قولتى الحمد لله كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانه
والله لفرح بها الله وبكى
لان اللهيحب ان يشكره عبده ويثنى عليه
ربنا يهديكى ويقربك منه اكثر واكثر ويبعدك عن متهات الفتاوى بتاعت الايام دى