خلود2012 @khlod2012
محررة
لو عندك شخص غالي على قلبك تفضل!
قبل ماتقرا هالموضوع
يالــيت
يالــــيت
ياليــــــــت
تحط في بالك انسان غـــالــــي عليك وتحبه واجد واجد..
وتركز تفكيرك على هالانسان الغالي ..
بعدها تفضل اقرأ
ابيك تكون بروحك وانت تقرا هالموضوع ...
واهم شي ابيك توقف مع نفسك وقفه صراحه ...
وبكل احاسيسك ابيك ...
تتخيـــــل ...
اليوم انت معاه ...
أرضك هي أرضه ...
وهواك هواه ...
اليوم هو منك قريب
وعندك ...
تسألني اقصد منو أنا ؟؟
اقصد حبيبك
لو ماتشوفه على الاقل توصلك اخباره ولو من بعيد ...
لكـــن ....
بعد هاليوم ... تخيل لو مرة بس ... انه ...
رحــــل ....
فجأة ودون سابق انذار ...
من هالدنيا اختــــــــــــفـــــــى ... !!
أبتعد ...
ورااح لبعيد ...
بعيـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــد ...
ومستحيل يرجعلك ....
راح لمكان مامنه رجوووع ...
تتخيل معاي صح ... ؟؟؟
راح لدنيا الكل بها موعود ...
خلاااااص ...
رحل عنك غصب ..
وخذاه المووووووووووووووت ...
وخلاااك ...
انت وحيد
..
تايه ..
حاير ..
متألم ..
منصدم ..
ياترى تقدر تتخيل في ذاك اشلون حالتك بهذي الساعة ؟؟؟؟؟
تصــرخ ؟؟؟
تصــيح ؟؟؟
والا من الصدمه بتسكت وقلبك من داخلك جريح .. ؟؟؟
حياتك بتمضي أكيد ....
بس !!! من دونه ...
أيامك بتعيشها صح ...
لكـــــــــــــــــــــن ...
بدون صوته ومن دون شوفة عيونه ....
تخيل شنو اللي ممكن تفقده ؟؟
صوته
حبه
حنانه
حزنه
إبتسامته
عطفه
شوقه
ملامه
طيبته
قسوته
عناده
براءته
سوالفه
ومزاحه ومزاجه
قلـــبه
]
10
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خلود2012
•
((يارب فرج همي )) :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
الحمد لله (الَّذِى خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ) ، أحمده - سبحانه وتعالى - القائم على كل نفس بما كسبت، المجازي لها بما عملت، المحصي عليها ما قدمت وأخرت، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، بلغ الرسالة وأدى الأمانة وأخرج الناس من الظلمات إلى النور، اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وأصحابه والتابعين ومن اقتفى أثرهم وسلك سبيلهم إلى يوم الدين.
أما بعد: فيا عباد الله، اتقوا الله - تعالى -، واعلموا أن هذه الحياة الدنيا ما هي إلا محطة وممر إلى الدار الآخرة، كما وصفها رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: ((ما لي وللدنيا؟! إنما مثلي ومثل الدنيا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها)).
فإياكم ـ عباد الله ـ أن تغتروا بهذه الحياة الدنيا الفانية الزائلة، وتأهبوا لما أنتم قادمون عليه لا محالة، ألا وهو الموت الذي ينغص المضاجع ويؤرق المنام، ييتّم الأولاد ويرمّل النساء، وليس هو نهاية المطاف فحسب، فذوق الموت شيء رهيب لا بد منه، واذكروا قول الله- تبارك وتعالى -: (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَـامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَـاعُ الْغُرُورِ ).
فلا تشغلنكم ـ أيها الناس ـ هذه الدنيا عن الآخرة، ولا يصرفنكم العاجل عن الآجل، فإن ذلك لا ينبغي لعاقل وهو يرى أن الموت حتم على كل الخلائق، ففي كل يوم نشاهد أو نسمع بموت صغير وكبير وغني وفقير ومملوك وملك وأمير ووزير، بل أين الآباء والأجداد؟! أين الأولون ومن مضى من الآخرين؟! فإلى متى الاغترار بصفاء العيش؟! وإلى متى هذه الغفلة وقد عرف المصير؟! وإلى متى الآمال والعمر قصير؟!
فيا عباد الله، إياكم والتسويف والتواني عن صالح الأعمال، فقد قرب الرحيل إلى دار لا ينفع فيها مال ولا بنون، يقول الله- تبارك وتعالى -: ( يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمْ وَاخْشَوْاْ يَوْمًا لاَّ يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلاَ مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلاَ تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلاَ يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) .
فيا عبد الله، اتق الله، وتذكر حالتك عند حلول الأجل، ومن حولك الأهل والعيال يبكون، وأنت ضعيف مسكين مطروح على فراش الموت، لا تستطيع أن تمدّ يدًا أو تحرك رجلاً أو ترفع طرفًا أو تفصح بلسان، كيف ذاك وقد أغمضت العينان وأخرس اللسان والتفت الساقان وخرجت الروح إلى الملك الديان، تخيّل ـ يا عبد الله ـ الزوجةَ والأولاد ينظرون إلى وجهِك، وكلّ منهم يناديك بصوت يقطع نياط القلوب: أبتِ، زوجِي.
ثم تخيل نفسك وقد حملت على الرقاب إلى القبور، وانفردت هناك عن الأهل والأموال والأولاد والقصور حيث لا أنيس ولا جليس إلا ما قدّمت يداك من الأعمال، فإن كانت خيرًا تسَرّ بها إلى يوم القيامة، وإن كانت شرًا تجد بها من الحسرة والندامة، قال - تعالى -: ( وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَـاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَّا خَوَّلْنَـاكُمْ وَرَاء ظُهُورِكُمْ ) .
ثم تذكر نفسك ـ عبد الله ـ إذا نفخ في الصور فصعق من في السماوات والأرض إلا من شاء الله، ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون، فيقومون من قبورهم لرب العالمين حفاة عراة غرلاً، ( يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْء مِنْ أَخِيهِ وَأُمّهِ وَأَبِيهِ وَصَـاحِبَتِهُ وَبَنِيهِ لِكُلّ امْرِىء مّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ) .
في هذا اليوم العظيم ـ أيها الناس ـ يتمنى المرء الذي أجرم بحقّ نفسه في الحياة الدنيا أن يفدي نفسه بكل شيء لتكتب له النجاة، ولكن أنى له هذا ورب العزة يقول: ( يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَصَـاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُـؤيهِ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى نَزَّاعَةً لّلشَّوَى تَدْعُواْ مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى وَجَمَعَ فَأَوْعَى) ؟!
فيا من آمن بالله واليوم الآخر، هل يليق بمن عرف مصير الأوائل والأواخر ورأى الموت يأخذ الأصاغر والأكابر أن يركن أو أن يطمئن إلى هذه الدنيا الفانية الغرارة؟! ( فَلاَ تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلاَ يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) .
فيا عباد الله، اعملوا بوصية نبيكم الذي يقول: ((أكثروا من ذكر هادم اللذات)) يعني الموت، فكفى به من واعظ.
فانتبهوا ـ عباد الله ـ من رقدتكم، واستدركوا بقية عمركم قبل أن يدرككم الموت، واحذروا الانهماك في دار الغرور، وإياكم أن تؤثروها على الآخرة فتخسروا الخسران المبين، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ( فَإِذَا جَاءتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الإِنسَـانُ مَا سَعَى وَبُرّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَن يَرَى فَأَمَّا مَن طَغَى وَءاثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ) .
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، وأقول هذا، واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.
أما بعد: فيا عباد الله، اتقوا الله - تعالى -، واعلموا أن هذه الحياة الدنيا ما هي إلا محطة وممر إلى الدار الآخرة، كما وصفها رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: ((ما لي وللدنيا؟! إنما مثلي ومثل الدنيا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها)).
فإياكم ـ عباد الله ـ أن تغتروا بهذه الحياة الدنيا الفانية الزائلة، وتأهبوا لما أنتم قادمون عليه لا محالة، ألا وهو الموت الذي ينغص المضاجع ويؤرق المنام، ييتّم الأولاد ويرمّل النساء، وليس هو نهاية المطاف فحسب، فذوق الموت شيء رهيب لا بد منه، واذكروا قول الله- تبارك وتعالى -: (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَـامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَـاعُ الْغُرُورِ ).
فلا تشغلنكم ـ أيها الناس ـ هذه الدنيا عن الآخرة، ولا يصرفنكم العاجل عن الآجل، فإن ذلك لا ينبغي لعاقل وهو يرى أن الموت حتم على كل الخلائق، ففي كل يوم نشاهد أو نسمع بموت صغير وكبير وغني وفقير ومملوك وملك وأمير ووزير، بل أين الآباء والأجداد؟! أين الأولون ومن مضى من الآخرين؟! فإلى متى الاغترار بصفاء العيش؟! وإلى متى هذه الغفلة وقد عرف المصير؟! وإلى متى الآمال والعمر قصير؟!
فيا عباد الله، إياكم والتسويف والتواني عن صالح الأعمال، فقد قرب الرحيل إلى دار لا ينفع فيها مال ولا بنون، يقول الله- تبارك وتعالى -: ( يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمْ وَاخْشَوْاْ يَوْمًا لاَّ يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلاَ مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلاَ تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلاَ يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) .
فيا عبد الله، اتق الله، وتذكر حالتك عند حلول الأجل، ومن حولك الأهل والعيال يبكون، وأنت ضعيف مسكين مطروح على فراش الموت، لا تستطيع أن تمدّ يدًا أو تحرك رجلاً أو ترفع طرفًا أو تفصح بلسان، كيف ذاك وقد أغمضت العينان وأخرس اللسان والتفت الساقان وخرجت الروح إلى الملك الديان، تخيّل ـ يا عبد الله ـ الزوجةَ والأولاد ينظرون إلى وجهِك، وكلّ منهم يناديك بصوت يقطع نياط القلوب: أبتِ، زوجِي.
ثم تخيل نفسك وقد حملت على الرقاب إلى القبور، وانفردت هناك عن الأهل والأموال والأولاد والقصور حيث لا أنيس ولا جليس إلا ما قدّمت يداك من الأعمال، فإن كانت خيرًا تسَرّ بها إلى يوم القيامة، وإن كانت شرًا تجد بها من الحسرة والندامة، قال - تعالى -: ( وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَـاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَّا خَوَّلْنَـاكُمْ وَرَاء ظُهُورِكُمْ ) .
ثم تذكر نفسك ـ عبد الله ـ إذا نفخ في الصور فصعق من في السماوات والأرض إلا من شاء الله، ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون، فيقومون من قبورهم لرب العالمين حفاة عراة غرلاً، ( يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْء مِنْ أَخِيهِ وَأُمّهِ وَأَبِيهِ وَصَـاحِبَتِهُ وَبَنِيهِ لِكُلّ امْرِىء مّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ) .
في هذا اليوم العظيم ـ أيها الناس ـ يتمنى المرء الذي أجرم بحقّ نفسه في الحياة الدنيا أن يفدي نفسه بكل شيء لتكتب له النجاة، ولكن أنى له هذا ورب العزة يقول: ( يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَصَـاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُـؤيهِ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى نَزَّاعَةً لّلشَّوَى تَدْعُواْ مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى وَجَمَعَ فَأَوْعَى) ؟!
فيا من آمن بالله واليوم الآخر، هل يليق بمن عرف مصير الأوائل والأواخر ورأى الموت يأخذ الأصاغر والأكابر أن يركن أو أن يطمئن إلى هذه الدنيا الفانية الغرارة؟! ( فَلاَ تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلاَ يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ) .
فيا عباد الله، اعملوا بوصية نبيكم الذي يقول: ((أكثروا من ذكر هادم اللذات)) يعني الموت، فكفى به من واعظ.
فانتبهوا ـ عباد الله ـ من رقدتكم، واستدركوا بقية عمركم قبل أن يدرككم الموت، واحذروا الانهماك في دار الغرور، وإياكم أن تؤثروها على الآخرة فتخسروا الخسران المبين، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ( فَإِذَا جَاءتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الإِنسَـانُ مَا سَعَى وَبُرّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَن يَرَى فَأَمَّا مَن طَغَى وَءاثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ) .
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، وأقول هذا، واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.
الله يرحم ونيسي بالدنيا رحل وخلاني ما عندي الي التجي له
من قسوة الدنيا بعد الله
رحل ابوي والله ابيك لو تسمع شوف وش صار علي عقبك
رحمك الله رحمةً واسعه الله يجعل مكانك الفردوس الاعلى
انا ما احب المواضيع هذي بس ما ادري شلون دخلت
موفقه
من قسوة الدنيا بعد الله
رحل ابوي والله ابيك لو تسمع شوف وش صار علي عقبك
رحمك الله رحمةً واسعه الله يجعل مكانك الفردوس الاعلى
انا ما احب المواضيع هذي بس ما ادري شلون دخلت
موفقه
خلود2012
•
((يارب فرج همي )) :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
قلب مؤمن : قانع بقضاء الله وقدره .. صابر على البلاء ..
حامد وشاكر للنعم الكثيرة التي منحها الله له .. صامد في
وجه التحديات التي يجد نفسه فيها .. ومحاولا بكل ما يستطيع
غرس بذرة الخير في طريقه .. والمحافظة على نفسه وجوارحه
حامد وشاكر للنعم الكثيرة التي منحها الله له .. صامد في
وجه التحديات التي يجد نفسه فيها .. ومحاولا بكل ما يستطيع
غرس بذرة الخير في طريقه .. والمحافظة على نفسه وجوارحه
الصفحة الأخيرة
حرام عليك خليتيني ابكي