بسم الله الرحمن الرحيم
في وحده سألتني وما عرفت شنو ارد عليها وإن شاء الله انتو تساعدوني وتعطوني الاجابة
تقوول
ليش حرام ان احنا نشبه بالرسول ؟
يعني مثلاً المسيح يشبهون بنبيهم وكل الديانات الثانية نفس الشي بس الدين الاسلامي حرام
انزين شنو السبب ؟؟
انا قلت لها لان رسوولنا معظم وحرام نشبه في إي احد
بس بعد ما اقتنعت في جوابي
ويمكن جوابي يكون غلط
فحبيت استفسر إلي عنده إي فكره
شايفة نفسي @shayf_nfsy
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ما ادري وش تبين بالضبط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ممكن توضحين ؟؟؟؟؟؟؟؟
او مدخل من مداخل الشيطان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وضحي حبيبتي حتى نعرف !!!!!!!!!!
او مدخل من مداخل الشيطان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وضحي حبيبتي حتى نعرف !!!!!!!!!!
اقصد التشبيه الشكلي
يعني مثلاً بالافلام حرام ان نخلي شخص يمثل شخصيه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
وحتى ان نرسمه مثل ما فعله الدينماركيون
يعني مثلاً بالافلام حرام ان نخلي شخص يمثل شخصيه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
وحتى ان نرسمه مثل ما فعله الدينماركيون
أختي الفاضلة..نقلت لكِ هذه الفتوى..
التمثيل لفظ مأخوذ من مادة فيها المُشابهة، فيُقال : هذا الشيء مثل هذا الشيء أو مماثل له، إما من كل الوجوه أو بعضها، والشخص الذي يقوم بتمثيل شخص آخر يحاول أن يكون مشابهًا له في فعله أو قوله أو أشياء أخرى .
وقد قرَّر الخبراء أنه لا يمكن مُطْلَقًا أن يقوم أحد بتمثيل شخصية أحد آخر تمثيلاً كاملاً من كل الوجوه، فالتفاوت حاصل لا محالة بين الأصل والصورة، والكذب موجود دون شك ولو بقدر، وهذا التفاوت الكاذب إن كانت الصورة فيه أحسن من الأصل فقد يقبلها الأصل؛ لأنها لا تسبب له ضررًا، أما إن كانت أقلَّ من الأصل فقلَّ أن يكون هناك رضا عنها من الأصل، وهنا يكون الممثل قد آذاه، وإيذاء الغَيْر بدون وجه حق ممنوع عقلاً وشرعًا؛ لأنه ظلم والظلم حرام، والنصوص فيه كثيرة، منها قوله تعالى ( والَّذين يُؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانًا وإثمًا مبينًا ) ( الأحزاب : 58 ) والإيذاء أعم من أن يكون ماديًا أو أدبيًا، وفي الحديث الحَسَن " لا ضَرَرَ ولا ضِرار " .
لقد منع العلماء تمثيل الشخصيات المحترمة، وهى درجات أعلاها الأنبياء والرسل، هؤلاء يَحْرُم تمثيلهم على الإطلاق،
كما يَحْرُم رسْمُهُم وتَصْويرهم، وذلك لأمور :
1 ـ أن التمثيل أو الرسم أو التصوير لا يكون أبدًا مطابقًا تمام المطابقة للأصل كما قدمنا، فهو كذب بالفعل إن لم يكن معه كذب بالقول، والكذب عليهم حرام بالنص، ففي حديث البخاري ومسلم " من كذب عليَّ متعمدًا فليَتَبوأ مقعده من النار " وهذا إن كان في حق النبي صلى الله عليه وسلم، فكلُّ الأنبياء والرسل في ذلك سواء .
2 ـ أن في عدم الدِّقة في تمثيلهم أو تصويرهم ـ وهى غير ممكنة ـ إيذاءً لهم، وبخاصة إذا كانت الصورة أقلَّ من الأصل، وإيذاؤهم حرام، بل أشدُّ حُرْمَةً من إيذاء شخص عادي، قال تعالى فيهم ( إنَّ الَّذِين يُؤْذُونَ الله ورسَولَه لَعَنَهُمْ اللهُ في الدُّنْيَا والآخرة وأعدَّ لَهُم عَذَابًا مُهِينًا ) ( الأحزاب : 57 ) وإيذاء أيّ رسول كإيذاء الرسول محمد عليه الصلاة والسلام .
3 ـ أنهم قُدْوَة للغَيْر، فالكذب عليهم بالتمثيل ونحوه تضليل لمن يقتدون بهم، قال تعالى لنبيه محمد ـ عليه الصلاة والسلام ـ بعد ذكر عدد من الأنبياء يَبْلُغون ثمانية عشر نبيًا ( أولئك الذين هَدى الله فَبِهُدَاهُم اقْتَدِه ) ( الأنعام : 90 ) وقال في حق النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ الله أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) ( الأحزاب : 21 ) .
4 ـ أن التمثيل أو التصوير إذا لم يكن جيدًا ربما يهُز الصورة التي عند المشاهدين عن هذه القِمَم الشوامخ من احترامهم وتقْديسهم، وذلك مَدْعَاة للانصراف عنهم، وعدم حبهم أو الاقتداء بهم، والناس مأمورون بحبهم وباتباعهم .
لهذه الأمور ولغيرها كان تمثيل الأنبياء والرسل أو تصويرُهم أو التعْبِير عنهم بأية وسيلة من الوسائل حرامًا، جاء ذلك في فتوى للشيخ حسنين مخلوف في شهر مايو 1950 م " الفتاوى الإسلامية ـ المجلد الرابع صفحة 1297 " ولجنة الفتوى بالأزهر في شهر يونيه 1968 م، ومجلس مجمع البحوث الإسلامية في فبراير 1972، والمؤتمر الثامن للمجمع في أكتوبر 1977 م، ومجلس المجمع في أبريل 1978 م، ودار الإفتاء في أغسطس 1980 م .
وكان مُنْطَلَق التحريم هو أن درءَ المفاسد مُقَدَّم على جلب المصالح، فإذا كانت الثقافة تحتاج إلى خروج على الآداب فإن الضرر من ذلك يفوق المصلحة ـ وذلك إلى جانب مُبَرِّرات التحريم التي سبق ذكرها ـ كما جاء في عبارة دار الإفتاء : أن عِصْمَةَ الله لأنبيائه ورُسُله من أن يتمثل بهم شيطان مانعة من أن يمثل شخصياتهم إنسان .
ويمتد ذلك إلى أصولهم وفروعهم وزوجاتهم وصحابة الرسول عليه الصلاة والسلام، ومن جهة العِبْرَة من قصص الأنبياء قال : كيف تتأتَّى الاستفادة من تمثيل إنسان لشخص نبي، ومن قبلُ مَثَّل شخص عِرْبِيدٌ مُقَامِر سِكِّير رفيقُ حَانَاتٍ وأخ للدِّعارة والدَّاعِرَات، ومن بَعْدُ يمثل كل أولئك أو كثيرًا منهم ؟
والله تعالى أعلم..
وفقكِ الله..
التمثيل لفظ مأخوذ من مادة فيها المُشابهة، فيُقال : هذا الشيء مثل هذا الشيء أو مماثل له، إما من كل الوجوه أو بعضها، والشخص الذي يقوم بتمثيل شخص آخر يحاول أن يكون مشابهًا له في فعله أو قوله أو أشياء أخرى .
وقد قرَّر الخبراء أنه لا يمكن مُطْلَقًا أن يقوم أحد بتمثيل شخصية أحد آخر تمثيلاً كاملاً من كل الوجوه، فالتفاوت حاصل لا محالة بين الأصل والصورة، والكذب موجود دون شك ولو بقدر، وهذا التفاوت الكاذب إن كانت الصورة فيه أحسن من الأصل فقد يقبلها الأصل؛ لأنها لا تسبب له ضررًا، أما إن كانت أقلَّ من الأصل فقلَّ أن يكون هناك رضا عنها من الأصل، وهنا يكون الممثل قد آذاه، وإيذاء الغَيْر بدون وجه حق ممنوع عقلاً وشرعًا؛ لأنه ظلم والظلم حرام، والنصوص فيه كثيرة، منها قوله تعالى ( والَّذين يُؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانًا وإثمًا مبينًا ) ( الأحزاب : 58 ) والإيذاء أعم من أن يكون ماديًا أو أدبيًا، وفي الحديث الحَسَن " لا ضَرَرَ ولا ضِرار " .
لقد منع العلماء تمثيل الشخصيات المحترمة، وهى درجات أعلاها الأنبياء والرسل، هؤلاء يَحْرُم تمثيلهم على الإطلاق،
كما يَحْرُم رسْمُهُم وتَصْويرهم، وذلك لأمور :
1 ـ أن التمثيل أو الرسم أو التصوير لا يكون أبدًا مطابقًا تمام المطابقة للأصل كما قدمنا، فهو كذب بالفعل إن لم يكن معه كذب بالقول، والكذب عليهم حرام بالنص، ففي حديث البخاري ومسلم " من كذب عليَّ متعمدًا فليَتَبوأ مقعده من النار " وهذا إن كان في حق النبي صلى الله عليه وسلم، فكلُّ الأنبياء والرسل في ذلك سواء .
2 ـ أن في عدم الدِّقة في تمثيلهم أو تصويرهم ـ وهى غير ممكنة ـ إيذاءً لهم، وبخاصة إذا كانت الصورة أقلَّ من الأصل، وإيذاؤهم حرام، بل أشدُّ حُرْمَةً من إيذاء شخص عادي، قال تعالى فيهم ( إنَّ الَّذِين يُؤْذُونَ الله ورسَولَه لَعَنَهُمْ اللهُ في الدُّنْيَا والآخرة وأعدَّ لَهُم عَذَابًا مُهِينًا ) ( الأحزاب : 57 ) وإيذاء أيّ رسول كإيذاء الرسول محمد عليه الصلاة والسلام .
3 ـ أنهم قُدْوَة للغَيْر، فالكذب عليهم بالتمثيل ونحوه تضليل لمن يقتدون بهم، قال تعالى لنبيه محمد ـ عليه الصلاة والسلام ـ بعد ذكر عدد من الأنبياء يَبْلُغون ثمانية عشر نبيًا ( أولئك الذين هَدى الله فَبِهُدَاهُم اقْتَدِه ) ( الأنعام : 90 ) وقال في حق النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ الله أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) ( الأحزاب : 21 ) .
4 ـ أن التمثيل أو التصوير إذا لم يكن جيدًا ربما يهُز الصورة التي عند المشاهدين عن هذه القِمَم الشوامخ من احترامهم وتقْديسهم، وذلك مَدْعَاة للانصراف عنهم، وعدم حبهم أو الاقتداء بهم، والناس مأمورون بحبهم وباتباعهم .
لهذه الأمور ولغيرها كان تمثيل الأنبياء والرسل أو تصويرُهم أو التعْبِير عنهم بأية وسيلة من الوسائل حرامًا، جاء ذلك في فتوى للشيخ حسنين مخلوف في شهر مايو 1950 م " الفتاوى الإسلامية ـ المجلد الرابع صفحة 1297 " ولجنة الفتوى بالأزهر في شهر يونيه 1968 م، ومجلس مجمع البحوث الإسلامية في فبراير 1972، والمؤتمر الثامن للمجمع في أكتوبر 1977 م، ومجلس المجمع في أبريل 1978 م، ودار الإفتاء في أغسطس 1980 م .
وكان مُنْطَلَق التحريم هو أن درءَ المفاسد مُقَدَّم على جلب المصالح، فإذا كانت الثقافة تحتاج إلى خروج على الآداب فإن الضرر من ذلك يفوق المصلحة ـ وذلك إلى جانب مُبَرِّرات التحريم التي سبق ذكرها ـ كما جاء في عبارة دار الإفتاء : أن عِصْمَةَ الله لأنبيائه ورُسُله من أن يتمثل بهم شيطان مانعة من أن يمثل شخصياتهم إنسان .
ويمتد ذلك إلى أصولهم وفروعهم وزوجاتهم وصحابة الرسول عليه الصلاة والسلام، ومن جهة العِبْرَة من قصص الأنبياء قال : كيف تتأتَّى الاستفادة من تمثيل إنسان لشخص نبي، ومن قبلُ مَثَّل شخص عِرْبِيدٌ مُقَامِر سِكِّير رفيقُ حَانَاتٍ وأخ للدِّعارة والدَّاعِرَات، ومن بَعْدُ يمثل كل أولئك أو كثيرًا منهم ؟
والله تعالى أعلم..
وفقكِ الله..
ألف ألف ألف شكرررررررررررررررررررررررررررررررر
وجزاك الله الفففففففففف خيررررررررررررررر ياااااااااااااااا اختي
وجزاك الله الفففففففففف خيررررررررررررررر ياااااااااااااااا اختي
الصفحة الأخيرة
مالمقصود بالتشبيه.. التشبيه الشكلي..كأن نمثله أم ماذا؟؟
عفواً سؤالك غير واضح..
انتظرك..
دمتِ بخير..