لم يكن لليهود مكان عبادة مقدس ثابت، وكانت لوحات الوصايا العشر توضع في تابوت أطلق عليه «تابوت العهد« ولم يثر اليهود موضوع هيكل سليمان وإعادة بنائه إلا في القرن التاسع عشر
تسعى وسائل الإعلام الإسرائيلية لكي ترسخ بأذهان العالم كذبا أن دولة يهودية كانت بالقدس منذ قرابة 2000 عام وبداخلها هيكل سليمان، لكن الإمبراطورية الرومانية دمرتها عن آخرها، وأن العرب استغلوا الفرصة وجاءوا إلى القدس وأسسوا المسجد الأقصى الذي بني على انقاض معبد سليمان، ومن ثم يحق لليهود أن يستعيدوا ما سلب منهم
أصل الحكاية
فى الاساطير اليهودية أن هيكل سليمان قد دمره الرومان في عام سبعين بعد الميلاد، وأنه لن يبنى على الأرض وإنما سيهبط من السماء كامل الأوصاف وبه كل التجهيزات حتى الذبائح وملابس الكهنة، تلك الكذبة التي يضمها «سفر الخروج
وبعد سقوط القدس عام 67 ارتفعت دعوات حاخامات اليهود تنادي بإعادة بناء الهيكل الثالث، من دون الانتظار لهبوطه من السماء، تلك النظرية التي أطلقوا عليها "إعمال يد الله"، فإذا ما نفذوا مخططهم بنسف الأقصى لاعادة بناء الهيكل وثار المسلمون للانتقام منهم، لا يكون أمام الرب خيار آخر غير الدفاع عن شعبه المختار وبذلك - تعالى الله عما يقولون - يكونون قد ورطوا الرب في الدفاع عنهم.
فمن يدافع عن المسجد الاقصى؟؟
منقوووووووووووووووول
لاني من زمان نفسي اعرف قصة الهيكل المزعوم
صمت الاْحبه @smt_alahbh
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️