السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة والأخوات الكرام ...
هذه هي مقالة الشيخ الدكتور سلمان العودة عن المسؤولية الفردية لكل أحد منا:
http://www.islamtoday.net/print.cfm?artid=6899
وهذه هي مقالة الشيخ الدكتور ناصر العمر عن دورنا:
http://www.almoslim.net/print.cfm?artid=1186
وهذه مقالة الشيخ الدكتور سلمان العودة عن المقومة السلبية : حق لا يستطيع كائن من كان انتزاعه منا، وهي المقاطعة الاقتصادية: جزء مهم من الولاء والبراء:
المقاومة السلبية ...هل تنجح ؟
سلمان بن فهد العودة 15/8/1423
31/10/2001
نجاح غير عادي! أن يدرك حلفاء اليهود أن دعمهم لإسرائيل يكلفهم الكثير ، وأن صبر العرب والمسلمين إزاء انحيازهم المكشوف لليهود آخذ في النفاد.
إن أبرز ميزةٍ في هذه الأمة ، في هذا الظرف ، كثرتها العددية ، وقلة فاعليتها ، وحتى هذه يمكن استثمارها وتوظيفها في الأدوار السهلة ، التي تحتاج إلى أعداد كبيرة ، ولا تتطلب جهداً متميزا ، ولا وقتاً طويلا ، وعملية الهجوم على المواقع اليهودية في (الإنترنت) وتدميرها نموذج لهذا الاستثمار .
كما أن المقاطعة للبضائع اليهودية والأمريكية نموذج آخر . فشبكة مطاعم (ماكدونالدز) الأمريكية تبرعت بريال من قيمة كل وجبة لمستشفيات الأطفال الفلسطينية حسب ما أعلنته إذاعة (BBC)، وذلك بسبب الخسائر التي منيت بها بعد الانتفاضة في رمضان من عام 1421هـ، وفي صيف 1997م ، وبعد حملة دامت أربعة أشهر قدَّمت شركة نايكي ( nike ) اعتذاراً للمسلمين في العالم ، وأوقفت مبيعات أحذية ظهر فيها ما يبدو أنه لفظ الجلالة ، وتم سحبها من الأسواق .
كما أن الشركة وافقت على إعداد وتمويل دورات تدريبية لموظفيها حول آداب التعامل مع المسلمين ، على أن يتم ذلك بالتشاور مع ممثلين للجالية الإسلامية في الولايات المتحدة . كما وعدت الشركة بإقامة ملاعب للأطفال المسلمين في عدة مدن أمريكية ، وقد تم بناء أحد هذه الملاعب .
وفي أغسطس 1999م وبعد ضغط من عدة منظمات إسلامية ودول عربية أعلنت شركة كنج برقر( BURGER KING ) إلغاءها لمشروع المطعم الذي قررت تدشينه في الضفة الغربية .
و قد قاد الحملة ضد الشركة منظمة ( A M J ) ( المسلمون الأمريكان للقدس ) بالتعاون مع منظمة كير ( CAIR ) وطلبوا من الشركة إلغاء المطعم ؛ لأنه في أراض محتلة ، فخضعت الشركة للضغوط الإسلامية لكنها لم توفِ بوعدها ، فجددت المقاطعة لها مرة أخرى ، وما زالت .
إن سلاح المقاطعة الاقتصادية من الأسلحة الفاعلة ، والمستخدمة منذ عصر حصار الشِعْب إلى العصر الحديث ، حيث تتعاظم قيمة الاقتصاد . ولذلك استماتت الولايات المتحدة في تدمير المقاطعة العربية والإسلامية للشركات والبضائع اليهودية ، وللشركات المتعاملة مع اليهود . وبالفعل ، فقد تهتكت المقاطعة ، وصارت أثرا بعد عين ، ويبدو أنه من المستبعد حدوث مقاطعة رسمية شبيهة في ظل العولمة الاقتصادية التي تسعى إلى محو الحدود التجارية بين الدول ، بما لا يسمح لأي دولة أن تتصرف وفق مصالحها الوطنية والقومية .
لكن الشيء الذي يمكن أن يحدث هو المقاطعة الشعبية، حين ترتفع وتيرة الوعي لدى الشعوب المسلمة ، بحيث يختار المشتري البضائع والسلع والشركات العربية والإسلامية ، أو حتى أيّ بضاعة أخرى ليست أمريكية ولا إسرائيلية .
ولا أحد يستطيع أن يجبر المواطن العادي على شراء سلعة بعينها ، أو التعاون مع شركة بعينها ، أو عرض منتجات هذا المصنع أو ذاك . وهذا ما فعله غاندي (1869-1948) بمقاومته السلبية ، ومقاطعته للعادات والمنتجات الأوربية ، وحمله الهنود على هذا الأسلوب رغم تخلفهم ، وعدم وجود قرار يدعمهم .. حتى آتت تلك الجهود أكلها وأعلنت بريطانيا سحب آخر جندي إنجليزي من الهند سنة 1947م . وإذا كان من السذاجة أن نتصور أن المقاطعة ستؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأمريكي أو اليهودي ، فإننا يمكن أن نجزم بأن أرباح الكثير من الشركات والمؤسسات ستتراجع قليلا أو كثيرا ، وهذا سيحدوهم إلى إعادة النظر في مواقفهم ، وسيضطرهم إلى البحث عن الأسباب ومعالجتها وفق مصالحهم المادية .
لقد ألحقت المقاطعة العربية بإسرائيل خسائر تقدر بـ 48 مليار دولار منذ قامت المقاطعة . يؤكد هذا ما نشرته جريدة الحياة ، في تاريخ (28 /شعبان /1421ههـ ) في صفحتها الاقتصادية عن خسائر شركات التكنولوجيا اليهودية في الولايات المتحدة، إذ بلغت منذ بداية الانتفاضة المباركة عشرين مليار دولار ، نعم أؤكد أن الرقم صحيح :عشرون مليار دولار . قد يكون هناك انخفاض عام في هذا القطاع ، وقد تؤثر تجاذبات الانتخابات الرئاسية ، لكن لا يمكن التهوين من أثر الانتفاضة بحال .
وأصدق إخواني القول : لقد كنت أداري ابتسامة ساخرة على شفتي وأنا أقرأ سؤالا ورد إلي من بعض الإخوة في مصر قبل أسابيع يتخوف فيه من آثار المقاطعة على المسلمين العاملين في تلك الشركات ، وإمكانية فقدانهم أعمالهم .. وقد قلت في نفسي :
أبشر بطول سلامة يا مربع !
ثم أردفت : يبدو أن الأخ الكريم أخذ الأمر بجدية كبيرة ، وأنه مفرط ففي التفاؤل .
وما هي إ لا أيام حتى أعلنت شركة سانسيبري أنها لا تساند اليهود ، وأكدت مصادر إعلامية أن بعض هذه الشركات قد انخفضت مبيعاتها في مصر إلى 80 % ، ونشر في بعض الصحف صرخة باسم الموظفين العاملين في تلك الشركات؛ بأنهم سيواجهون التشريد بسبب هذه المقاطعة .
إن أمريكا تمارس سياسة المقاطعة ، أو ما تسميه هي بالعقوبات الاقتصادية ضد شعوب بأكملها، مما جعلها تعاني من الموت والدمار دون أن يستدر ذلك عطف الأمريكان أو شفقتهم ، ولم تتحرك في ضمائرهم أية لوعة من أجل صور الأطفال الجياع البائسين !
وما بين عامي 1993- 1996م استخدمت الإدارة الأمريكية سلاح المقاطعة الاقتصادية ستين مرة ضد 35 بلداً ، وأحيانا بحجج واهية نفخت فيها المصالح السياسية ، ويقدم كتاب " العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية الأمريكية " من تأليف : ريتشارد هاس معلومات مهمة حول أهداف العقوبات ونتائجها. فلماذا يتردد المسلمون في استخدام سلاح المقاطعة السلبية ، ليؤدي بعض النتائج ، أو ليشعر المسلم على الأقل بأن ثَمَّةَ دورا - ولو محدوداً- يستطيع أن يقوم به ؟ إنه جزء من الإنكار القلبي أو العملي السهل الذي لا يخسر فيه المرء أكثر من أن يختار بضاعة عربية أو إسلامية أو يابانية ، أو حتى أوربية عند الحاجة وربما تكون بالميزات ذاتها ، وبالسعر ذاته .
وفي قصة ثمامة بن أثال سيد بني حنيفة عبرة ، فقد قرر ألا يصل إلى كفار مكة حبة حنطة حتى يأذن فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( البخاري 4024- ومسلم 3310)فكتبت قريش إلى النبي - صلى الله عليه وسلم- يناشدونه بالله والرحم فأذن له النبي - صلى الله عليه وسلم- أن يحمل الميرة إليهم.
وهذا كما أنه دليل على مشروعية استخدام هذا الأسلوب ، إلا أنه دليل على الروح الإنسانية الصادقة التي تميز بها الإسلام ، وحكم بها العالم ردحا من الزمان ...
ملكنا فكان الصفح منا سجية
فلمــا ملكتم سال بالدم أَبْطُح
ولا عجب هذا التفاوت بينا
فكل إناء بالذي فيه ينضح
وفي سبيل تفعيل هذه المقاطعة، لا بد من :
أولا : تعدد اللجان والمواقع الساهرة على إحيائها وتنظيمها ومواصلتها ، وتواصل المسلمين مع هذه المواقع الإلكترونية ، أو اللجان الشعبية للتعرف على الجديد ، والتوثق من المعلومات ، ولا بد من الإشادة بالمبادرات السباقة في هذا الإطار ،كالمؤتمرات واللجان المختصة في الأردن والسودان ولبنان والخليج وغيرها .
ثانيا : الوعي الشعبي الشامل ، بحيث لا تكون هذه أفكار شريحة خاصة ، أو نخبة معينة ، وجمهور الناس بمعزل عنها ، هذه تبعات يسيرة يجب أن يتحملها الطفل الصغير ، كما يتحملها الشيخ الطاعن ، والعجوز الفانية ، ويتحملها المثقف كما يتحملها العامّي ، وما لم يتم توسيع رقعة هذا الوعي وتلك القناعة ، فلن يكون ثمّةَ مقاطعة حقيقية . وجدير بالاهتمام أن نشر الفتاوى الشرعية يدعم هذا التوجه ، وقد صدرت فتاوٍ عدة عن شيوخ أجلة ، وحبذا أن يصدر شيء كهذا عن المجامع الفقهية، والهيئات العلمية، ولجان الفتوى في العالم الإسلامي ، وذلك حتى يفهم الناس أن المقاطعة هي مطلب شرعي إلى جانب كونها ضرورة وطنية.
ثالثا : المرحلية ، إذ إن الاستغناء عن جميع تلك السلع يعتبر أمرا غير واقعي بالنظر إلى جماهير الناس ، وسرعة ركونهم إلى الرخاء والرفاهية ، وتأثرهم بالدعاية المضادة ، وبالنظر إلى تداخل العالم وتواصله وصعوبة الإبحار ضد التيار لدى العامة ولذا نقترح مايلي:
أ - مقاطعة الشركات والسلع اليهودية ، خصوصا في الدول التي تتعامل اقتصاديا مع إسرائيل ، وفي البلدان غير الإسلامية . ويجب التعرف على هذه الشركات بصورة جيدة ، والاستفادة من قوائم اللجان المسؤولة عن المقاطعة العربية السابقة لإسرائيل ، ومن الكتب المتخصصة ، ومنها : كتاب " اللوبي اليهودي في العالم "من تأليف : نديم عبدة ، مع مراعاة التحديث ، وعدم الاكتفاء بالمعلومات التاريخية .
ب - مقاطعة الشركات الأمريكية الداعمة لإسرائيل ، أو المتعاطفة مع اليهود ، وبخاصةٍ الشركات الكبرى ، والتي يوجد لها بدائل جدية كشركات السيارات ، والأغذية ، والملابس ، والأثاث ، والتجميل ، والمصارف ، والإعلام ، والتكنولوجيا …
يجب أن نضع المسلم العادي أمام مسئوليته المتواضعة ، ونساعده على أدائها ، ونهتف بصدق للنجاح الذي يحققه ، ومن هذا الإنجاز الفردي القليل سيحفر نهر التحرير مجراه ، وتتحرك دوافع الإيجابية و المشاركة في ضمير الأمة، وبهذا تتحول ( الصيحات الغامضة ) إلى برنامج علمي واقعي معقول …
فهل بدأنا .. ؟
أشك ، وأتمنى !
أما التمني … فشاهده في قلب كل مسلم .
أما الشك فشاهده شاعر النيل الصوفي المتألق :
( محمود حسن إسماعيل ) (1327-1397هـ)في صرخته :
(( طريق الضياء )) معبراً عن مأساة النازحين :
بـدأنا نـــمـزق ثوب الـعـدم
ونلـطم بالحق وجـه السُّـدُم
بــدأنـا كمــا بدأ الـهالكون
إذا الصور في جانبيهم ألم ّْ
بــدأنا كمـا بـدأ الـتائهون
رمى الفجرَ في ناظريهم علم
بـدأنا كما انتـبه الـضائعون
على صيحة من هدير القمم
بـدأنا كما انتفض اليائسـون
على ثورة النور في لَيْلِ هَمّ
بـدأنا وفينا الأسى والـهوان
وفينـا العذاب ، وفينا السقم
وفينا .. وفينا
وفينا المــــــظـالم والظالمون
وحوش ، وبيد، ومرعى غـنم
وفينـــــــا الكــرامة مهجورة
حصـنــــــــة لوثتـهـا التــهم
وفيـــــــنا الـمـذلة للغاشمين
كأنا - ولولم يشاؤوا- خـدم
وفـينا الدسيـــــــــسة قدِّيـسةٌ
تدس الردى فـي عبــير وسمّْ
ودقـت علينا طـبول السـماء
فقمنا لهــا من رفات الحُُـلُـم
صحونا وكنا الرماد الهشيم
فعدنا اللظى الصارخ المحتدم
تباركت يارب ..هذا الجحيم
من الرق مــــا كابـدته أُمـم
بـــــــدأنا ندمــر طـاغوته
وطغيانه الزاخر المـرتـطم
بــدأنا نـشق طريق الحياة
لفانين شابوا بوادي العـدم
فهيا يا إخوتي وأخواتي...لنبدأ بشق طريق الحياة...
نرفق هذه اللائحة بأسماء الشركات المملوكة من قبل يهود صهاينة أو نصارى لهم جهود ونشاطات فاعلة في دعم الإقتصاد الإسرائيلي أو الأمريكي الصهيوني والقرار السياسي في أمريكا وأوروبا، جمعتها أخت في الله. وهذا هو بند المقاطعة الإقتصادية التي ما نلبث أن نستهين بها بعد فترة وننسى آثارها الإيجابية كما بين لنا نفس العلماء الأفاضل، ونترك العمل والجهود والعلوم لنبقى تابعين سلبيين عاجزين حتى عن إفادة وخدمة أنفسنا ناهيك عن تقدمنا وعزتنا وإباءنا.
Food, Resturants, Supermarket stuff, Cleaning materials:
Nestle' Products: Movenpick, Cerelac, NAN, Neslac, Nansoy, Prenan, Buitoni, Aero, After Eight, Smarties, Maggi, Libby's, Oreo, Nescafe', Perrier, Vittel, Milo, Pure Life, Carnation, Nesquick, Coffee Mate, Nestee, Klim, Nido, Kit Kat, Lion, Smarties, Movenpick, Polo, Ski, Haagen-Daz.
Masterfoods Products
Mars, Milky way, M & M, Snickers, Twix, Uncles Ben's, Maltesers, Galaxy, Bounty, Skittles, Opal Fruits, Snickers,
Heinz products.
Danone products: HP foods, Evian, Volvic.
Coca Cola products: Fanta, Lilt, Schweppes, Sprite, minute maid, Maaza, Sunkist, Frisco, Dr. Pepper.
McDonalds
Domino's Pizza
KFC
Pepsi Cola: Aqua Fina, Tropicana, Quacker oats, 7UP, Moutain Dew.
Kellog's products
Pizza Hut
Colgate, Palmolive, Dynamo, Speed Stick, Ajax
Proctoer & Gamble: Always, Ariel, Braun, Crest, Dawn, Downy, Lenor, Gillette, Head & Shoulders, Olay, Pampers, Pantene, Pringles, Tide, Wella, Alldays, Camay, Clairol, CoverGirl, Dash, Daz, Fairy, Flash, Gain, Mr. Clean, Mr. Proper, Oral B, Old Spice, Tampax, Luvs, Crest, Duracell, Camay, Daz, Fairy, Flash, Ivory, Max Factor, Safeguard, Zest, Clearasil, Herbal, Essences, Infusium 23, Men's Choice, Miss Clairol, Pert, Puffs, PUR, Vicks…
Clearasil
Clean & Clear
Johnson & Johnson Products
Kimberly Clark: Kleenex, Huggies, Cottenelle, Pull-ups, Kotex, GoodNites, Scott, Andrex.
Sara Lee: Kiwi shoe care, Ambi Pur air freshner, Sanex,
Campbell Soup
Sainsburry
Starbucks
Baskin-Robbins
Safeway
Tesco
Snapple
Dunkin Donuts
A & W Restaurants
Dairy Queen
Carrfour
General Foods
Giant Foods
Martha Stewart Everyday
Fashion, clothings:
Marks & Spencer.
Adams
Christian Dior
Calvin Klein
Ralph Lauren
Valentino
Ungaro
Kenzo
Pierre Cardin
Yves Saint Laurent
Gucci
Donna Karan and DKNY
Chloé
Liz Claiborne
L'Oreal
Saks Fifth Avenue
Tommy Hilfiger
Guess
Mothercare
J.C. Penney
Debenhams.
UnionBay
Tammy
Wallis
Monsoon
Outfit
Evans
Victoria's Secret
The Gap
BHS
Christian Lacroix
MEXX.
La Senza, La Senza Girl.
Top Shop
Top Man
River Island
Kenneth Cole
Limited Too
Chantelle
Karl Lagerfeld
Warehouse
Levi jeans
Ann Klein
Oasis
Kookai
Claire's
Old Navy
La Coste
Balenciaga
Sara Lee: Hanes, Intimates, DIM, BALI, Lovable, Wonderbra, Gossard.
The Banana Republic
Jaeger
Etam
Sesame Street
Isaac Mizrahi
Nicole Farhi
Miss Selfridge
Nathan Turk
Rodeo Ben
Marc Jacobs
Jaclyn Smith
Le Bon Marche'
Olga: underwear
Warners: underwear
Lejaby: underwear
Thomas Pink
Arnold Scassi
Shanghai Tang
Axcelerate: underwear
Janet Reger: underwear
Speedo
Ocean Pacific
Joe Boxer
Jordache Jeans
Gitano
Tefron
Selfridges
Jeff Banks
Phase Eight
Coast
Derhy
Emilio Pucci
Big and Tall Clothing
Make up and perfumes, Skin care, Hair Products:
Estee Lauder
Helena Rubenstein
Hugo Boss
Lancome
Vichy
Garnier
Biotherm
Maybelline
Make Up For Ever
Van Cleef & Arpels
Bijan
Revlon
Bourjois
Faberge perfume
Max Factor
Aramis
Clinique
Prescriptives
Origins
La Mer
Jo Malone
Yardley
Giorgio Beverly Hills
Bath & Body Works
Stella McCartney
Boucheron
Michael Kors
Old England
Guerlain
Body Shop
Germaine de Monteil
Roger & Gallet
Vidal Sassoon: Hair products
Clairol : Hair products
Route 66 Hair Salons
Frieda: Hair products
Hazel Bishop
Matrix Essential
Acqua di Parma
BeneFit Cosmetics
Fresh
Laflachère
Leather products, Shoes, Watches, Jewellary, Pens:
Cartier
Louis Vuitton
Piaget
Baume et Mercier
FRED (jeweler)
Fendi
De Beers: Diamonds
Graff
Givenchy
Dunhill
Sergio Rossi
NineWest
Bata
Timberland shoe
Alexander McQueen
Bédat & Co
IWC
Officine Panerai
Vacheron Constantin
Lancel
Montblanc
TAG Heuer
Zenith
Chaumet
Celine
Loewe
Judith Lieber
Kenneth Jay Lane
Samsonite
American Tourister
Berluti
OMAS
Sports Wear:
Nike
Fila
Reebok International
Addidas
Nautica sports wear
Eddie Bauer
Computers, Software, Cinema, Toys, TV :
Toys R Us
Bratz
Teddy
Barbie
Lionel Train
Coleco
·7 Sega
Mattel
Disney
Warner Brothers
Cox EnterpriseMetromedia Co
Priceline.com
Viacom
eBay
cable TV
EchoStar
MCA
Columbia
Dreamworks
Steven Spielberg
Turner: CNN
FOX news.
Time Warner
Castle Rock Entertainment
New Line Cinema
eLUXURY
Phoenix Pictures
ESPN
Media, Publishing Companies:
Hallmark
TIME
Life
Marvel Comic Books
World Book
Hotels, Home decorations
Hyatt hotel
Howard Johnson International
American Express
Loews Hotels
Ramada
Days Inn
Home Depot
Cars, Car Rentals, Oil Companies:
Ford Motors
General Motors
Cadillac
Chrysler
Avis
Budget
Hertz
Electronics, Other Companies:
Virgin
Diehard-car batteries
Firestone Tire and Rubber Company
Duracell
Dixons
Procter and Gamble
Polaroid
شمس الشارقة @shms_alshark
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام علاء
•
ينقل من اطباق حواء للمجلس العام
الصفحة الأخيرة