ماذا نقول عندما يقول المؤذن " الصلاة خير من النوم"؟

ملتقى الإيمان

كيفكم حوائيات
اول مره اشارك بهذا القسم
حبيت استفسر عن شغله محيرتني
لما نردد مع الؤذن نقول زي مايقول تمام!!!!
طيب لما يقول في اذان الفجر (الصلاه خير من النوم )
وش نقول؟؟؟؟؟
10
9K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*هبة
*هبة
ماذا نقول عندما يقول المؤذن " الصلاة خير من النوم"؟

السؤال: بماذا يجاب المؤذن عندما يقول : "الصلاة خير من النوم" ؟


الجواب:
الحمد لله
"يجيبه بمثل ما قال ، فيقول : " الصلاة خير من النوم " لأن المؤذن إذا قال " الله أكبر " قال المجيب : " الله أكبر " ، وإذا قال : " أشهد أن لا إله إلا الله " قال : " أشهد أن لا إله إلا الله " ، وإذا قال : " أشهد أن محمداً رسول الله " قال : " أشهد أن محمداً رسول الله " ، ثم يقول المجيب بعد الشهادتين : " رضيت بالله رباً ، وبالإسلام ديناً ، وبمحمد رسولاً " ، فإذا قال : " حي على الصلاة " قال المجيب : " لا حول ولا قوة إلا بالله " وهكذا حي على الفلاح فإذا قال: " الله أكبر " قال " الله أكبر " ، وإذا قال : " لا إله إلا الله " ، قال: " لا إله إلا الله " ، وإذا قال: " الصلاة خير من النوم " قال المجيب : " الصلاة خير من النوم " .

وقيل : يقول : " صدقت وبَرِرْت " . ... وقيل : يقول : " لا حول ولا قوة إلا بالله " . والصحيح الأول ، والدليل على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم : (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول المؤذن) . وهذا لم يستثن منه في السنة إلا حي على الصلاة ، وحي على الفلاح ، فيقال : لا حول ولا قوة إلا بالله ، فيكون العموم باقياً فيما عدا هاتين الجملتين .
فإذا قال قائل : أليس قول " الصلاة خير من النوم " صدقاً ؟
قلنا : بلى ، وقول " الله أكبر " صدق ، وقول " لا إله إلا الله " صدق ، فهل تقول إذا قال : "الله أكبر" : صدقت وبررت ؟ ما تقول هذا ، إذاً إذا قال : " الصلاة خير من النوم " فقل كما يقول ، هكذا عموم أمر النبي صلى الله عليه وسلم" انتهى .
"مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (12/195) .


الإسلام سؤال وجواب





قول المؤذن: الصلاة خير من النوم
السؤال : جملة : (الصلاة خير من النوم) هل تقال في الأذان الأول قبل الفجر أم في الأذان الثاني؟ وما الدليل على قولها؟ وماذا يقول من سمعها بعد المؤذن؟


الجواب :
الحمد لله
"السنة أن تقال في الأذان الأخير بعد طلوع الفجر كما جاء ذلك في حديث أبي محذورة وجاء في حديث عائشة رضي الله عنها الدلالة على أن المؤذن كان يقولها في الأذان الأخير بعد طلوع الفجر قالت : ثم يقوم النبي صلى الله عليه وسلم فيصلي ركعتين ثم يخرج إلى الصلاة بعد الأذان الأول ، الذي هو الأذان الأخير بالنسبة إلى ما يسمى بالأذان الأول ، فهو أذان أول بالنسبة للإقامة ؛ لأنه يقال لها : أذان .
فالسنة أن يأتي بها في هذا الأذان الذي هو الأخير بعد طلوع الفجر وهو الأول بالنسبة للإقامة ، وأما الأول في عرف الناس كما يسمونه فهذا للتنبيه ، قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : (لِيَرْجِعَ قَائِمَكُمْ وَيُوقِظَ نَائِمَكُمْ) فهو أذان للتنبيه حتى يستيقظ النائم وحتى يرجع القائم يعني لا يُطَوِّل الصلاة ؛ لأن الفجر قد قرب ، وقد صرح في حديث عائشة بتسمية الأذان الأخير أولاً مراعاة للإقامة لأنها أذان ثان ، وهو ثان بالنسبة إلى الأول الذي يكون فيه التنبيه .
وذهب بعض أهل العلم إلى أنه يقول هذا في الأول الذي هو محل التنبيه قبل طلوع الفجر ، والأمر في هذا واسع إن شاء الله ، لكن لا يقال فيهما جميعاً ، فالأفضل أن يكون في الأخير الذي هو الأول بالنسبة إلى الإقامة ، وهو الأذان الذي يكون بعد طلوع الفجر .
و"الصلاة خير من النوم" المراد بها الفريضة التي فرضها الله خير من النوم ، والواجب على الناس أن يقوموا لها ، أما النافلة في آخر الليل أو في أثناء الليل فليست واجبة ، وقد يكون النوم أولى من الصلاة إذا كان النوم يغلبه في الصلاة ، فإنه ينام حتى يأخذ حظه من النوم وحتى يستطيع أن يصلي الصلاة على وجهها ، ولكن صلاة الفرض أمر لازم وهي خيرٌ من النوم في كل حال ، يجب عليه أن يقوم لها وأن يتعاطى ما يعين على ذلك حتى يؤديها بقلب حاضر وإتقان لها وإكمال لها .
ويقول السامع له مثله : "الصلاة خير من النوم" لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (إِذَا سَمِعْتُمْ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ) ؛ فالمجيب يقول : "الصلاة خير من النوم" ، ومثلما يقول : "الله أكبر" ، و "أشهد أن لا إله إلا الله" فهذا مثله ، يقول : "الصلاة خير من النوم" ، أما "حي على الصلاة حي على الفلاح" فإنه يقول : "لا حول ولا قوة إلا بالله" هذا هو المشروع .
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سمع المؤذن يقول : "حي على الصلاة" كان يقول : "لا حول ولا قوة إلا بالله" وإذا قال المؤذن : "حي على الفلاح" ، يقول : "لا حول ولا قوة إلا بالله" ؛ لأن الإنسان ما يدري هل يقوى أو ما يقوى ، وهل يتيسر له ذلك أم لا ، فيقول: لا حول ولا قوة إلا بالله ، المعنى : أنه لا حول لي على إجابة المؤذن والحضور في المسجد وأداء الصلاة إلا بالله سبحانه وتعالى ، ولا قوة لي على ذلك إلا بالله سبحانه وتعالى ، والمؤذن دعاه إلى الخير : "حي على الصلاة ، حي على الفلاح" فعليه أن يجيب وعليه في هذا أن يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، هذا هو االمشروع ؛ يعني لا حول لي ولا قوة لي على إجابة المؤذن وعلى أداء الصلاة في وقتها مع الجماعة ، وعلى كل شيء إلا بالله سبحانه وتعالى" انتهى .
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
"فتاوى نور على الدرب" (2/685 – 687) .

http://www.binbaz.org.sa/mat/14499
*هبة
*هبة
فضل الترديد خلف المؤذن..!!‎
فضل عظيم لو تفكرت به
إن الترديد
وراء المؤذن يعد من القربات والطاعات التي غفل عنها الكثير
من الناس لما ورد في الحديث

عن أبي سعيد الخدري رَضِي اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال :"إذا سمعتم النداء فقولوا كما يقول المؤذن" مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.‏


وبعض الذين عرفوا هذه السنة لا يعرفوا عنها الكثير من أحكامها وأريد في هذا البحث أن أبين هذه الأحكام :



أولا : الترديد
وراء المؤذن في الأذان :

- حكمه :

أنه سنة مستحبة .

- حالة المتابع :

على أي حالة سواء كان طاهر أو محدث أو جنب أو حائض أو كبير أو صغير ويستثنى منهم المصلي ومن في الخلاء ،
وإذا سمعه وهو في قراءة أو ذكر أو درس أو نحو ذلك قطعه وتابع المؤذن ثم واصل بعد ذلك .

- طريقة المتابعة :
أن يردد بصوت منخفض يسمع نفسه أو من بجانبه .

- ماذا يقول المتابع :

أن يقول مثل المؤذن تماما ماعدا عند حي على الصلاة وحي على الفلاح فيقول لا حول ولا قوة إلا بالله


للحديث عن عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه قال : قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "إذَا قالَ المُؤَذّنُ: اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، فَقالَ أحَدُكُمْ: اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ،
ثُمَّ قالَ: أشْهَدُ أنْ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، قَالَ: أشْهَدُ أنْ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، ثُمَّ قالَ: أشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ، قالَ: أشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ؛ ثُمَّ قالَ: حَيَّ عَلى الصَّلاةِ،
قالَ: لا حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللّه؛ ثُمَّ قالَ: حَيَّ عَلى الفَلاح، قالَ: لا حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باللَّهِ؛ ثُمَّ قَالَ: اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، قالَ: اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبرُ؛
ثمَّ قالَ: لا إلهَ إِلاَّ اللَّهُ، قالَ: لا إلهَ إِلاَّ اللّه مِنْ قَلْبه دَخَلَ الجنَّة". رواه مسلم في صحيحه .

- عند دخول المسجد :

إذا كان وقت الأذان يستحب له أن ينتظر حتى يفرغ المؤذن من الأذان لكي يردد معه ثم يصلي تحية المسجد للجمع بين الفضيلتين .

ماذا بعد الأذان :
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم :1

للحديث عن عبدالله بن عمرو بن العاص؛ أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول"إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول.
ثم صلوا علي.. فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا ... " رواه مسلم

أفضل الصيغ الصلاة الإبراهيمية وهي "اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد،
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد" وغيرها من الصيغ الصحيحة .

2- سؤال الوسيلة للنبي صلى الله عليه وسلم :

للحديث عن عبدالله بن عمرو بن العاص؛ أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول. ثم صلوا علي.
فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا. ثم سلوا الله لي الوسيلة. فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله..
وأرجو أن أكون أنا هو. فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة ".رواه مسلم

وصيغة الدعاء

عن جابر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:" من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة،
والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته ، حلت له شفاعتي يوم القيامة" رَوَاهُ البُخَارِيُّ

ويفضل بعد ذلك قول :

رضيت بالله رباً ، وبالاسلام ديناً ، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً
*هبة
*هبة
شرح أحاديث عمدة الأحكام
الحديث الـ 71 في الترديد خَلْف المؤذِّن

ح 71
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا سمعتم المؤذِّن فقولوا مثل ما يقول المؤذِّن .

في الحديث مسائل :

1 = رواية البخاري ومسلم لحديث الباب بلفظ : إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن .

2 =
استحباب رفع المؤذِّن صوته بالنداء ؛ لأن مقصود الأذان إعلام الناس وإبلاغهم ، ولأن ما يسمع صوت المؤذِّن يشهد له .
فقد روى البخاري من طريق عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة الأنصاري أن أبا سعيد الخدري قال له : إني أراك تحب الغنم والبادية ، فإذا كنت في غنمك أو باديتك فأذّنت بالصلاة فارفع صوتك بالنداء ، فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة . قال أبو سعيد : سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم .

3 =
فضل التأذين :
1 – يشهد له كل ما يسمع صوته .
2 – أن المؤذنين قدوة في ذلك إذ يُردد الناس خلفهم .
3 – طول أعناق المؤذنين لقوله عليه الصلاة والسلام : المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة. رواه مسلم .
4 – أن من أذّن محتسبا ثنتي عشرة سنة وَجَبت له الجنة .
اقوله عليه الصلاة والسلام : من أذن ثنتي عشرة سنة وجبت له الجنة ، وكتب له بتأذينه في كل يوم ستون حسنة ، ولكل إقامة ثلاثون حسنة . رواه ابن ماجه ، وصححه الألباني .
ولما كان هذا الفضل للمؤذنين شُرِع للناس أن يُشاركوهم في هذا الفضل في الترديد خلف المؤذِّن .
5 – أن المؤذّنين يدعون الناس إلى فعل الخيرات .
قالت عائشة رضي الله عنها : نزلت هذه الآية في المؤذنين قوله تعالى : ( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ) .
6 – أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا للمؤذِّنين بالمغفرة ، فقال عليه الصلاة والسلام : اللهم أرشد الأئمة واغفر للمؤذنين . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي .
وروى بيان وإسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال : قال عمر رضي الله عنه : لو كنت أطيق الأذان مع الخلافة لأذّنت . رواه ابن أبي شيبة .
4 = لفظ حديث الباب عام في أنه يقول مثل ما يقول المؤذِّن ، فهل هو على عمومه ؟
حديث الباب عام وهو مخصوص بحديث عمر عند مسلم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا قال المؤذن : الله أكبر الله أكبر ، فقال أحدكم : الله أكبر الله أكبر ، ثم قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، ثم قال : أشهد أن محمدا رسول الله ، قال : أشهد أن محمدا رسول الله ، ثم قال : حي على الصلاة قال : لا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال : حي على الفلاح ، قال : لا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم قال : الله أكبر الله أكبر ، قال : الله أكبر الله أكبر ، ثم قال : لا إله إلا الله قال : لا إله إلا الله من قلبه دخل الجنة .
وجاء مثله عن معاوية رضي الله عنه كما عند البخاري .

5 =
يُستحب أن يُردد عقب انتهاء المؤذِّن للتعقيب بالفاء : فقولوا مثل ما يقول ، وهذا كقوله : فإذا كبّر فكبِّروا .

6 =
ماذا يقول إذا فرغ المؤذِّن ؟
عند مسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول : ثم صلوا علي ، فإنه من صلى عليّ صلاة صلى الله عليه بها عشرا ، ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منـزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله ، وأرجو أن أكون أنا هو ، فمن سأل لي الوسيلة حلّت له الشفاعة .
وعند البخاري من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته ؛ حلّت له شفاعتي يوم القيامة .
وعند مسلم من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : من قال حين يسمع المؤذن : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا وبالإسلام دينا ، غُفِر له ذنبه .

7 =
الأمر في قوله عليه الصلاة والسلام : " إذا سمعتم المؤذِّن فقولوا مثل ما يقول المؤذِّن " للندب وليس للوجوب ، فمن ردد خلف المؤذِّن فإنه يؤجر ، ومن لم يُردِّد خلف المؤذِّن فإنه لا يأثم .

8 =
من كان في المسجد هل يقول ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) ؟
لأن المؤذِّن إذا قال : حي على الصلاة ، فإن من سمعه يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، أي أنه يتبرأ من حوله وقوته إلى حول الله وقوته ، ويستوي في ذلك من يجب عليه إجابة النداء ، ومن لا يجب عليه كالمرأة والمعذور .
ولذلك فإن من كان في المسجد وقت الأذان فإنه يقول : لا حول ولا قوة إلا بالله ، إذا قال المؤذِّن : حي على الصلاة حي على الفلاح .
والله تعالى أعلم .


كتبه
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم


http://www.al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=6960
شقرديه خليجيه
لا إله إلا الله
زوجي دنياي
زوجي دنياي
الله يجزاكم خير