noors

noors @noors

محررة برونزية

ما صحة ارسالها والا سيجدث كارثة

ملتقى الإيمان

اخواتى اريد استشيركم فى اشياء كثرت هذه الايام وهى ان تلاقى رسالة لكى مبعوثة على ايميليك سواء دعاء او ايه قرانية ويقول ارسالها الى ٣٠ او٤٢ شخص وان لم ترسلها سوف يحدث لك مصايب وحزن وهموم بصراحة بتضايق ونفسى لو احد عنده راى فتوى من شيخ ارد عليهم بتلك الفتوى لانى لا اظن يوجد هذا فى اسلامنا هذا الكلام وشكرا ارجو ان تفيدونى
7
624

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

شفته بفرح
شفته بفرح
كنت عارفة إنه بدعه ودجل بس حبيت آجيبلج أدلة

الاستفادة من الوسائل الحديثة كالجوال والبريد الالكتروني في نقل النصيحة والموعظة ، والتذكير والتوجيه ، عمل نافع ، وأمر مثمر ؛ إذ يمكن إيصال ذلك لمئات من الناس بضغطة زر واحد ، ومعلوم أن الدال على الخير كفاعله ، وأن من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، كما روى مسلم (2674) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا ).
وروى مسلم (1893) عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْأَنْصَارِيِّ رضي الله عنه أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : ( مَنْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ ).
فإذا كتب المسلم نصيحة حول أذكار الصباح والمساء مثلا ، وأرسلها إلى مائة من الناس ، فعمل كثير منهم بنصيحته ، كان في ذلك أجرٌ عظيم له .
ولهذا ينبغي الاستفادة من هذه الوسائل ، والارتقاء بالكلمة والنصيحة التي تبث من خلالها ، ليكون لها أكمل الأثر ، وأتم النفع .
لكن مما يؤسف له أن بعض الناس خلط هذا العمل الصالح بآخر سيء ، وهو الوقوع في نوع الدجل والباطل ، كقوله : إذا أرسلتها سوف تسمع خبراً سعيد !! ، فهذا ضرب من الكهانة ، فليس هناك دليل شرعي على أن من تلقى النصيحة وأرسلها لغيره أنه سيسمع خبرا سعيدا ، بل قد يسمع خبرا سيئا ، أو سعيدا ، أو لا يسمع شيئا .
وكذلك من يقول : حمَّلتك هذه الأمانة أن ترسلها وتنشرها ، أو أنك ستأثم إن لم تفعل ذلك ، أو من لم ينشرها سيحصل له كذا وكذا ، فهذا كله باطل لا أصل له ، فالمرسَل له لم يتحمل شيئا ، وليس هناك ما يلزمه بالنشر ، ولا يأثم إن تركه ، ولا وجه لتأثيم أحد بغير موجِبٍ من الشرع ، كما أنه لا وجه للإخبار بالغيب المستقبل الذي لا يعلمه إلا الله .
وترتيب الثواب والعقاب على عمل من الأعمال إنما مردّه إلى الله تعالى ، فالحلال ما أحله ، والحرام ما حرمه ، والثواب والعقاب من عنده ، ومن قال في ذلك شيئا بغير برهان منه فقد افترى ، وقد قال سبحانه : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ) الأعراف/33 .
وقد ظن هؤلاء أنهم بهذا يحملون الناس على نشر الخير ، عن طريق ترغيبهم وترهيبهم ، لكنهم أخطأوا وتجاوزوا ، وكان عليهم أن يقتصروا على ما ورد به الشرع ، وفيه الغنية ولله الحمد ، كقولهم : إن من نشر هذا الخير ، يرجى له مثل أجر جميع من عمل به ، وكفى بذلك محفّزا ومشجعا على النشر .
وهذا مما يبين أهمية العلم ، فإن غالب من يقع في هذا إنما يقع فيه لجهله ، كحال من كان يضع الأحاديث ويفتريها على النبي صلى الله عليه وسلم ، بحجة نشر الخير وترغيب الناس فيه ، فيقع في الكذب المتوعَّد صاحبه بالوعيد الشديد ، لتحصيل الأجر والثواب فيما يظن !
والمقصود : التنبيه على بطلان هذا المسلك ، والتحذير منه ، ولهذا نقول :
ينبغي لمن وصله شيء من ذلك الباطل ، أن ينصح لصاحبه ، وأن يبين له وجوب الانتهاء عن مثل هذه المحفّزات الباطلة ، وألا يصدّق بما جاء في الرسالة من أنه إن نشر سيحصل له كذا وإن لم ينشر سيحصل له كذا ، لأنه نوع من الكذب كما سبق .
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .
والله أعلم .
((عزيزة بديني))
هلاوالله يشرفني اكون اول من يرد عليج انا سألت كذا شيخ وقال اكيد مايجوز لان المصايب والامر بيد الله سبحانه اتمنى اكون افدتج
حياتي أنت
حياتي أنت

تفضلي أختي أتمنى أن أفيدك
ما حكم هذه الرسالة" أرسلها إلى(12) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً جيِّداً الليلة"؟


السؤال :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا شيخ ماذا أفعل بخصوص رسالة أُرسِلتْ إليّ ، وهذا نصّها :

" لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ، لم يَدْعُ بها مسلم إلا استجاب الله دعاءه "

أرسلها إلى ( 12 ) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً جيِّداً الليلة – إن شاء الله –

لا تَمْسَحْها .. أمانة في عُنقك إلى يوم القيامة .


ما الحل ؟



الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا يجوز مثل هذا ..


أما حديث :

" دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت "
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " فإنه لم يَدْعُ بها رجل مسلم في شيء قطّ إلا استجاب الله له
" فقد رواه الإمام أحمد والترمذي ، وغيرهما ، وهو حديث صحيح .


أما قول : " أرسلها إلى ( 12 ) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً جيِّداً الليلة – إن شاء الله – "

فهذا رجم بالغيب !

وهو من التقوّل على الله .

ومن قال هذا .. هل جاءه خبر عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أن من فعل ذلك حصل له ما قال ؟!

فإذا لم يكن كذلك ، فهذا من الافتراء على الله ..


وأما قول : " لا تَمْسَحْها .. أمانة في عُنقك إلى يوم القيامة "

فأقول : بل امسحها .. ولا ترسلها ..

ولا يجوز إلْزام الناس بما لم يُلزمهم به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .

بل هذا من إيجاب ما ليس بواجب .

ولا يجوز إرسال مثل هذه الرسالة ، ولا وضعها أمانة في أعناق الناس !
ويُقتَصر في مثل هذه الرسالة على الحديث الثابت عنه صلى الله عليه وسلم .
والحلّ أن يُرَدّ على من أرسلها ببعض ما تقدّم .



والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

ما حكم هذه الرسالة" أرسلها إلى(12) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً جيِّداً الليلة" ؟ - مُنْتَدَيَاتُ مِشْكَاة


***************************
//////////////////////////////////////


أنشرها وسترى أمرا يسرك


السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نريد منكم فتوى

حول ما اننتشر من يزعُم مختلقها أنه رأى الرسول صلى الله عليه وسلم ـ ويذكر أمورا ـ ويطالب بنشرها إلى عشرة أشخاص وأنه سيرى بعد أربعة أيام ـ إن فعل ـ أمرا يسره ، وإن لم يفعل رأى أمورا تسوؤه

فبدأ بعض الجهال بتداولها



الجواب :


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا يجوز نشر مثل هذا ولا اعتقاده ، ولا العمل بموجبه .

لأن من عمِل بالرؤى فقد استدرك على النبي صلى الله عليه وسلم ، والدِّين قد تَمّ وكَمُل .

(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا)

والرؤى يُستَبْشَر بها ، ولا يُعوّل عليها ،

وقد بين ذلك الإمام الشاطبي رحمه الله في كتاب " الاعتصام " .

كما أن تلك الرسالة التي انتشرت عبر رسائل الهاتف الجوال تتضمن الإخبار بالغيب !

كيف ؟

قول بعضهم : أرسلها إلى كذا ( 12 ) أو أكثر أو أقلّ – وسوف تسمع خبراً جيداً

وهذا لا شك أنه رَجْم بالغيب ، وتقوّل على الله
.

ما يكون في المستقبل لا يَعلمه إلا الله .

فكيف يَدّعي صاحب الرسالة ، أو صاحب الرؤيا ذلك ؟!

فلا يجوز نشر مثل تلك الرسالة ، ولا ترويجها ، ومن وصلته تلك الرسالة فيُنبِّه على ما فيها من خطأ .
وسبق التفصيل فيما يتعلق بـ :

الرؤى والأحلام

ســؤال في الـرؤى والأحــلام - مُنْتَدَيَاتُ مِشْكَاة

والله أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

انشرها وسترى امرا يسرك - مُنْتَدَيَاتُ مِشْكَاة


********************************************
/////////////////////////////////////////////////////////////


حكم الرسائل التي تُرتب أجوراً أو تتوقع شيئاً في المستقبل


السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثيراً مايردنا بعض رسائل الجوال من أخواننا ويطلبون منا إرسالها إلى عدد معين من الأشخاص ( وهم يقصدون بذلك نشر الخير)

لكني في الحقيقة اتوقف كثيراً عند مثل هذه الرسائل وأنا حائرة في مدى جوازها أو عدمه

ومن أمثلة هذه الرسائل رسالة وصلتني قبل دقائق من أخت لي في الإسلام تقول في الرسالة:
(( لا إله إلا الله))
أرسلها لـ 9 أشخاص وستسمع خبر يسرك وأنا جربت ذلك..

ورسالة أخرى وصلتني يوم الجمعة تقول فيها إحدى الأخوات:
لأني أحبك
صلي على النبي 10 مرات
وأرسلها لـ 10 أشخاص
سيكون لديك مليون صلاة على النبي في ميزانك
أرجوك أرسلها لاتدعها تتوقف عندك
حتى تكسب الأجر قبل طي صفحات كتاب 1427هـ
وكل عام وأنت بخير..

...................

في الحقيقة أنا لم أرسل الرسائل كما طلب مني لأني لا أعلم حكم نشر مثل هذه الرسائل
وأود منك ياشيخنا الجليل توضيح الحكم حتى نستطيع نصح أخوتنا
وجزاك الله خيراً..


الجواب :


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيرا

الرسائل هنا على نوعين :

النوع الأول :

يُذكَّر فيها الغافل ، ويُعلَّم فيها الجاهل ؛ فهذه لا شيء فيها إذا لم ترتبط بِزمان أو مكان مُعيَّن .

والنوع الثاني :

ما يَكون فيها ترتّب أُجور ، أو تَوَقّع حدوث شيء في الْمُسْتَقْبَل ؛ فهذه لا يَجوز نشرها ، ولا اعتقاد ما فيها .


ولا يَجوز إلْزَام الناس بما لَم يُلزِمهم به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .

كأن يُقال : أستحْلِفُك بالله أن ترسلها .. أو أمانة في عُنُقك .. ونحو ذلك .

كلّ هذا لا يَجوز لِما فيه مِن إلْزَام الناس بما ليس بِلازِم .

والناس في سَعة مِن أمْرِهم فَلِماذا يُضيَّق عليهم ؟

ومن هذا الباب جاء الـنَّهْي عن الـنَّذْر ، لِمَا فيه مِن إلْزَام الإنسان نفسه بما ليس بِلازم .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم


سمو الذوق
سمو الذوق
كلام فاضي ولا تعطينه اهتمام
توكلي على الله وبس
SOSO الحلا كلة
SOSO الحلا كلة
مشكورين كنت ابي اسئل بخصوص هاالرساة
بس الحمد **** ومشكورة ياصاحبة الموضوع