الخطوه المغروره @alkhtoh_almghrorh
عضوة جديدة
محتاجه مشورتكم قبل يصير فيني شي
محتاجه وحده عندها خبره بالتربيه وحكيمه انا اليوم اقلب في النت وكنت ابغى اشوف موضوع ذخلت عليه من يومين المهم اشوف السجل الاقي صدمه ولدي صف خامس ابتدائي ذاخل على يوتيوب اشياء تشيب الراس قله ادب اشياء صريحه قله ادب وهو هادي مرره ولا يعرف بها الخرابيط وحريصين عليه ونعرف اصحابه علموني اشلون اتصرف بموقف زي ذا ولو فاتحته كيق يكون اسلوبي معاه انا صراحه عصبيه اخاف اقفد اعصابي والله اني بهم مايعلم فيه الا رب العباد :44: ملاحظه هو الحين في المدرسه ابغى ردكم قبل يجي ضروري الله يحفظ عيالنا من شياطين الانس والجن ولو عندكم رقم اخصائي اسري اعطوني
34
3K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خلي ابوه يتفاهم معه احسن ما بيستحي منه وخليه يحافظ ع الصلاه وفتشي جواله يمكن خازن شي ولمحي له انتي بس بدون ماتوجهي الكلام له انك حملتي برنامج تعرفي فيه اي احد فتح شي بالنت وتفتح عندك بيخاف وخلي ابوه يذكره بالحرام عن الحلال واكيد في احد من اصحابه مو صاحي او انه تعلمها بالمدرسه مع اصحابه ولا تخليه يمسك النت الين يتوب
Am RaWaF
•
والله الجيل ذا ينخاف منه بس انتبهي تعصبين وتفقدين ثقته ممكن ماتتكلمين معاه مباشر ولاتعلمينه انك لقيتي وعرفتي من المحفوظات لانه بياخذ احتياطه بس ممكن تسوين نفسك تكلمين اختك وهو جتبك وقولي شفتي ولد فلانه كان يتفرج وان الهيءه كل فتره يراقبون النت ودرو عنه وجو اخذوه من البنت الحمد الله انه مو ولدي ولدي ماشاء الله عليه ومن هالكلام
صدقيني هو بيخاف من غير احراج للطرفين مو لازم سالفه الهيآه اي سالفه تتوقعين يصدقها مثلا انه مات وهو يتفرح وانفضح قدام اهله يعني لشياء للعضه بس مو توجهين الكلام له لا وجهي لاحد ثاني اما امه ما تسوين نفسك تكلمبن
صدقيني هو بيخاف من غير احراج للطرفين مو لازم سالفه الهيآه اي سالفه تتوقعين يصدقها مثلا انه مات وهو يتفرح وانفضح قدام اهله يعني لشياء للعضه بس مو توجهين الكلام له لا وجهي لاحد ثاني اما امه ما تسوين نفسك تكلمبن
ماذا تفعل إذا رايت طفلك يشاهد فيلما اباحيا؟
. دخلت الام على ابنها الذي يبلغ السابعة عشر من عمره .. لتجده على شاشة الكومبيوتر … وكان ضوء الشاشة ينعكس على النافذة .. ورأته يرى ما أفزعها حقا .. وأثار كل مخاوفها
… رأته وهو يشاهد فلما إباحيا .. على شاشة الكومبيوتر … أرادت أن تصرخ في وجهه .. لكنها آثرت الإنسحاب .. خاصة أنها دخلت بشكل خافت .. لم يلاحظه هو … رجعت إلى فراشها .. فكّرت أن تخبر أباه .. ليتسلم مسوؤلية تأديب ابنه .. فكرت أن تقوم من فراشها وتقفل شاشة الكومبيوتر وتوبخه على فعلته وتعاقبه .. لكنها دعت الله أن يلهمها الصواب في الغد
.. ونامت وهي تستعيذ بالله … وفي الصباح الباكر .. رأت إبنها يستعد للذهاب إلى المدرسة .. وكانا لوحدهما .. فوجدتها فرصه للحديث وسألته
… عماد .. مارأيك في شخص جائع .. ماذا تراه يفعل حتى يشبع ؟؟؟ فأجابها – بشكل بديهي – .. يذهب إلى مطعم و يشتري شيئا ليأكله … فقالت له .. وإذا لم يكن معه مال لذلك … عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما … فقالت له .. وإذا تناول فاتحا للشهية .. ماذا تقول عنه ؟؟؟ فأجابها بسرعة .. أكيد إنه مجنون .. فكيف يفتح شهيته لطعام .. هو ليس بحوزته
… فقالت له .. أتراه مجنون يا بني ؟؟؟ أجابها .. بالتأكيد يا أمي .. فهو كالمجروح .. الذي يرش على جرحه ملحا … فابتسمت وأجابته .. أنت تفعل مثل هذا المجنون يا ولدي … فقال لها متعجبا .. أنا يا أمي !!! فقالت له .. نعم .. برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء … عندها صمت وأطرق برأسه خجلا … فقالت له .. بني بل أنت مجنونا أكثر منه .. فهو فتح شهيته لشئ ليس معه .. وإن كان تصرفه غير حكيم .. ولكنه ليس محرّم … أما أنت ففتحت شهيتك لما هو محرم ..
ونسيت قوله تعالى : { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم .. ويحفظوا فروجهم .. ذلك أزكى لهم } … عندها لمعت عينا ابنها بحزن .. وقال لها.. حقا يا أمي .. أنا أخطأت .. وإن عاودت لمثل ذلك .. فأنا مجنون أكثر منه .. بل وآثم أيضا .. أعدك بأني لن أكررها .. إنتهى …
* أخوتي هذا الأسلوب لهذه الأم .. قد أعجبني .. وهو أسلوب تعليمي رائع .. لو اتبعته جميع الأمهات ..…
والسلام عليكم ورحمة الله
منقول
. دخلت الام على ابنها الذي يبلغ السابعة عشر من عمره .. لتجده على شاشة الكومبيوتر … وكان ضوء الشاشة ينعكس على النافذة .. ورأته يرى ما أفزعها حقا .. وأثار كل مخاوفها
… رأته وهو يشاهد فلما إباحيا .. على شاشة الكومبيوتر … أرادت أن تصرخ في وجهه .. لكنها آثرت الإنسحاب .. خاصة أنها دخلت بشكل خافت .. لم يلاحظه هو … رجعت إلى فراشها .. فكّرت أن تخبر أباه .. ليتسلم مسوؤلية تأديب ابنه .. فكرت أن تقوم من فراشها وتقفل شاشة الكومبيوتر وتوبخه على فعلته وتعاقبه .. لكنها دعت الله أن يلهمها الصواب في الغد
.. ونامت وهي تستعيذ بالله … وفي الصباح الباكر .. رأت إبنها يستعد للذهاب إلى المدرسة .. وكانا لوحدهما .. فوجدتها فرصه للحديث وسألته
… عماد .. مارأيك في شخص جائع .. ماذا تراه يفعل حتى يشبع ؟؟؟ فأجابها – بشكل بديهي – .. يذهب إلى مطعم و يشتري شيئا ليأكله … فقالت له .. وإذا لم يكن معه مال لذلك … عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما … فقالت له .. وإذا تناول فاتحا للشهية .. ماذا تقول عنه ؟؟؟ فأجابها بسرعة .. أكيد إنه مجنون .. فكيف يفتح شهيته لطعام .. هو ليس بحوزته
… فقالت له .. أتراه مجنون يا بني ؟؟؟ أجابها .. بالتأكيد يا أمي .. فهو كالمجروح .. الذي يرش على جرحه ملحا … فابتسمت وأجابته .. أنت تفعل مثل هذا المجنون يا ولدي … فقال لها متعجبا .. أنا يا أمي !!! فقالت له .. نعم .. برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء … عندها صمت وأطرق برأسه خجلا … فقالت له .. بني بل أنت مجنونا أكثر منه .. فهو فتح شهيته لشئ ليس معه .. وإن كان تصرفه غير حكيم .. ولكنه ليس محرّم … أما أنت ففتحت شهيتك لما هو محرم ..
ونسيت قوله تعالى : { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم .. ويحفظوا فروجهم .. ذلك أزكى لهم } … عندها لمعت عينا ابنها بحزن .. وقال لها.. حقا يا أمي .. أنا أخطأت .. وإن عاودت لمثل ذلك .. فأنا مجنون أكثر منه .. بل وآثم أيضا .. أعدك بأني لن أكررها .. إنتهى …
* أخوتي هذا الأسلوب لهذه الأم .. قد أعجبني .. وهو أسلوب تعليمي رائع .. لو اتبعته جميع الأمهات ..…
والسلام عليكم ورحمة الله
منقول
احتويه وتقربي منه او خلي ابوه يحتويه اذا كان هو فعلا اللي بحث عن هذه الأشياء
للأسف في المدارس ناس تربي عيالها وناس الشارع والصحبة السيئة هي اللي تربي عيالها
شتان بين الاثنين
للأسف في المدارس ناس تربي عيالها وناس الشارع والصحبة السيئة هي اللي تربي عيالها
شتان بين الاثنين
الصفحة الأخيرة
مو ممكن احد غيره مستخدم النت
خامس ابتدائي يعني 11 سنة .... معقوله
احتمال احد يخليه يشوف هالامور واكبر منه
مشكله بجد