محمد توفى ........... لين متى بيستمر هاي المسلسل

67.5 % نسبة زيادة الوفيات الناتجة عن حوادث الطرق في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا


انا عشت القصه ومصدومه جدا جدا


باختصار


من 4 سنوات كنت ادرب في العنايه المركزه للحوادث وكان في شاب 18 سنه ممدد من غير حراك على احد الاسره

كان كل شي في ما يتحرك ما عدا عينيه

شاب مثل القمر

هاي الشاب كان ضحيه حادث سياره وسببتله اصابه في العمود الفقري وبعدها شلل مستديم في كامل الجسد

تم في المستشفى لين وصل عمره 23 سنه خلال الاربع سنوات كانت حالته مستقره يضحك ويتكلم واحيانا يطلع مع العائله بكرسي متحرك للفسحه

حتى يوم الخميس الي فات شفته رجع مره ثانيه العنايه

وكان عنده صدمه مكروبيه وتوفى خلال ساعات قليله ..

ادعوا لمحمد

:26: **********************:26:

من المتوقع ان تبلغ نسبة الزيادة في الوفيات الناتجة عن حوادث الطرق حوالي 67.5% خلال الفترة من 2000 وحتى عام 2020 في حين من المتوقع ان تبلغ هذه النسبة ما يقارب 143.9% في منطقة جنوب اسيا خلال نفس الفترة. ومن المتوقع ان تنخفض نسبة الوفيات الناتجة عن حوادث الطرق في الدول التي تتسم بمعدلات دخل قومي مرتفع لتصل الى 27% مقارنة بالدول ذات الدخل القومي الاقل كتلك الواقعة ضمن منطقتي الشرق الاوسط وشمال افريقيا، وجنوب اسيا.

وتتصدر القارة الاسيوية حالياً قائمة الدول من حيث نسبة الوفيات المترتبة على حوادث الطرق، كما انها تتصدر القائمة من حيث نسبة الزيادة المتوقعة في المستقبل مقارنة مع باقي دول العالم. وذلك حسب ورقة العمل التي قدمها خبير دولي بارز متخصص في صناعة الطرق خلال جلسات الحوار التي نظمت بالتوازي مع معرض رودكس 2006 الذي يعد الحدث الاكبر والاهم من نوعه في المنطقة.

وقال ريك نيوتنز من شركة 3 M ، اذا نظرنا الى موضوع السلامة على الطرق من منظور العلاقة القائمة بين معدل حجم الوفيات وعدد الكيلومترات المقطوعة نجد ان الدول المتقدمة تمتلك احصائيات افضل من الدول الاقل نمواً وذلك بسبب ان البنى التحتية التي تمتلكها الدول المتقدمة افضل من تلك الموجودة في الدول الاقل نمواً اضافة الى عوامل اخرى مثل التطبيق الافضل لقوانين الطرق، وحالة المركبات.

واضاف ان الرسالة الرئيسية التي اود ان تصل الى كافة المعنيين تتمثل في ان البنى التحتية المتطورة تلعب دوراً مهما في التقليل من الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق، وان اشارات المرور الموزعة بشكل جيد على الطرق تمثل جزءاً مهما في هذه العملية .

واشار نيوتز الى ان حوادث الطرق في منطقة امريكيا اللاتينية والكاريبي سوف تسجل معدل نمو بنسبة 48% في العام 2020 مقارنة بعام 2000 في الوقت الذي تبلغ فيه نسبة الوفيات في منطقة افيقيا جنوب الصحراء ما يزيد عن 79% خلال نفس المدة.

وطبقا للارقام الصادرة عن الاتحاد العالمي للطرق، فقد بلغت التكلفة الناجمة عن وفيات الطرق في دول الخليج العربي ما بين 1.5% و 2.5% من الناتج المحلي الاجمالي. وفي دولة الامارات العربية المتحدة لوحدها بلغت التكلفة حوالي 1.6% من الناتج المحلي الاجمالي، في حين بلغت هذه النسبة في دولة الكويت 1.8% وفي المملكة العربية السعودية حوالي 2.4%. وبالمقارنة مع هذه الارقام والاحصائيات، فان تأثير وفيات الطرق على الناتج المحلي الاجمالي تعتبر أقل من 0.75% في دول مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا والمانيا.

وقال ويم وستر هيوز، الممثل الاعلى للاتحاد العلمي للطرق ان وفيات الطرق تحدث عادة للاشخاص الذين هم في العشرين من اعمارهم، فاذا افترضنا ان هؤلاء سيبلغون الستين من اعمارهم في حال عدم تعرضهمن للوفاة الناتجة عن حوادث الطرق فان الاثر المترتب على الاقتصاد سيكون ثقيلا لدرجة كبيرة.