نشر موقع "آفريك كوم" الخميس، تصريحا "غريبا وشاذا" من المدعو مصطفى كريرش، المسؤول عن كنيسة تافات في ولاية تيزي وزو، زعم فيه أن الآلاف من أبناء الولاية تخلوا عن الديانة الإسلامية واعتنقوا الدين المسيحي.
وقال رئيس جمعية تافات غير المعتمدة أن جمعيته تضم أكثر من 120 مسيحي بروتستانتي، كلهم من أبناء المنطقة التي وصفها بعاصمة المسيحية، حيث يقع على عاتقها إيصال التثليث لبقية المدن الجزائرية، وقال أن ما يصله من أخبار من مناطق متعددة ليس في منطقة القبائل فحسب، مما يؤكد أن عدد معتنقي الديانة المسيحية هو عشرات الآلاف رغم أن قسيس الكنيسة الكاثوليكية في قسنطينة، قال أن عدد المسيحيين في كامل منطقة الشرق الجزائري لا يتعدى العشرات فقط وغالبيتهم من الأفارقة، وراهن مصطفى كريرش، على أن تتحول الجزائر بالكامل إلى بلد مسيحي في القريب العاجل، بحجة أنها الديانة الأصلية قبل الفتوحات الإسلامية التي أتت بالتخلف -حسب رأيه-.
المصدر
الشروق
مسؤول كنيسة يتوقع أن تصبح الجزائر "مسيحية!"
اتمنى ان ما ترد احد الاخوات وتقول واحنا وا ش دخلنا
مثل رد احداهن في موضوع مشابه
اكتب وانا كلي يأس واحباط
جاء محمد عليه الصلاة والسلام رحمة للعالمين ليس لفئة معينة وليس
لينزوي الدين في مكان معين
اعطى الصاحبة مالهم وارواحهم ليبلغ هذا الدين ما بلغ
واليوم نرى كل هذا الخير يتفلت من بين ايدينا ولا نحرك ساكنا
وصارت ثواب تعلمناها في المدارس تفرقنا بدعوى بلدي وبلدك والروح الوطنية
انا جزائرية اعلم ولي وطنية اعلم لكن اسلامي اولى بي
ورضى ربي هو ما يعنيني حتى في وطنيتي
يمكن لن تفهمو ما اشعر به من هم وقلق
لكن انا فوضت امر ي لله حده
دخلت هذا المنتدى لعلي اجد فيه شي يجمعنا
اكثر من 7 سنوات وانا معكم
فتاكدت ان كل واحد في وادي
اخر موضوع لي هنا
امل كثير @aml_kthyr
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أنا جزائرية حرة و مستحيل الجزائر أن تكون مسيحية ، الإستعمار الفرنسي الخبيث من سنة 1927 إلى 1962 وهو يحاول طمس الهوية الجزائرية المسلمة بالقتل و التشريد و التجويع و التدمير و مع ذلك فإن الشعب الجزائري لم يركع فضّل الموت على الركوع لفرنسا ، ورغم الفقر و الحرمان قاوم بدمه وبماله ودافع عن وطنه و عن إسلامه وعن عروبيته و الخلد للشهداءنا الأبرار الذين حرروا البلاد ، ومنطقة تيزي وزو في الجزائر أعرفها جيدا بحكم أن زوجي أمازيغي و كل صيف أروحلها و الله لشفت منهم كل الخير والإحترام ، وهي المنطقة التي فيها أكبر عدد من المساجد في الجزائر و في أيام الجمعة المباركة تكتظ المساجد بالمصلين إلي درجة الصلاة خارجها و عندهم ، و الذين يعانقون المسيحية هم أناس مختلين عقليا و عاطفيا وعقليا لايمثلون إلا أنفسهم لا أهالي تيزي وزو و لا الشعب الجزائري و الهدف من هذه الجريدة هو نشر الفتنة بين العرب و الأمازيغ حتى لا يحاسب المواطن أصحاب الكراسي و الجينيرالات
Envoyé de mon iPhone à l'aide de منتدى عالم حواء
Envoyé de mon iPhone à l'aide de منتدى عالم حواء
غيرلان
•
قد سمعت عن حملات تنصير في افريقيا
الظاهر انها فشلت هذه الحملات
قامو ينشرون توقعات مكذوبة
الله يعز الاسلام والمسلمين في كل مكان
الظاهر انها فشلت هذه الحملات
قامو ينشرون توقعات مكذوبة
الله يعز الاسلام والمسلمين في كل مكان
الصفحة الأخيرة
الديانه المسيحيه يشتكون من قله مرتادي الكنيسه
ويااختي استهدي بالله من قال مايهمنا امر بعضنا البعض كمسلمين!!!