السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوااتي كثير أقرا في المنتدى عن قراءة سورة البقرة بنية معينة( حمل .. زواج .. توفيق..الخ) وكمان تخصيص مدة معينة للقراءة أو عدد معين من الإستغفار...
الشيء هذا الكل يعرف إنه جديد ومستحدث يعني ما سمعنا عن إحدى الصحابيات عملت هذا الشيء ولا يوجد به دليل شرعي لا من القران ولا من سنة الرسول (صلى الله عليه وسلمـ)..
لكن الكل منكم سمع حديث الرسول (صلى الله عليه وسلم): ((كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ))..و ..(( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) ..و..(( إن الله احتجر التوبة على كل صاحب بدعة)) رواه الطبراني وصححه الألباني
الموضوع يتعلق بديننا وشريعتنا لا بعاطفة أو موضوع دنيوي .. أخواتي من أرادت شيئاً فلتسلك الطرق المشروعة بدون بدعة ..
مثلاً.. دعاء الله والالحاح عليه .. العمل الصالح.. دعوة الوالدين.. كل هذي الأشياء مع النية الصادقة والإخلاص يتحقق لك اللي تبغيه بإذن الله ..
احنا كدهـ بننشر بدعة..ونعلق أنفسنا بغير الله.. افرضي وحدة سوت هذي الأشياء واعتمدت عليها وما تحقق اللي تبغاهـ .. كيف بتكون بعدين مع ربنا .. أكيد بتكون يائسة وقانطة من رحمة ربي_ أستفغر الله_ واحنا السبب..
اعذروني أخوااتي الموضوع سويته على السريع ومو مرتب بس هدفي إفادتكمـ جزاكم ربي الف خير وأسعدكم:)..
الحقوق لكل مسلم ومسلمة.. وأتمنى النشر حبيباتي..
وجمعت لكم بعض الفتاو ى بخصوص الموضوع مرقمة ومعنونة حسب الفتوى ..
(1)
*قراءة سورة البقرة والاستغفار بنية الزواج*
س/
ما حكم قراءة سورة البقرة والاستغفار بنية الزواج ؟ فقد انتشر في هذا الزمان ، فكثير من الأخوات تقسم بالله أنها لم تتزوج إلا بعد أن قرأت سورة البقرة لمدة شهر أو أربعين يوما وكذلك الاستغفار ألفا أو بعدد محدد بنية الزواج .... وأنا أخاف من البدعة ودخولي في هذا الأمر ، أرجو من فضيلتكم أن توضحوا هذا الأمر لي وما صحته ؟
ج/
الحمد لله
الزواج أمر مقدّر مقسوم للعبد كسائر رزقه ، ولن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن روح القدس نفث في روعي أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها ، و تستوعب رزقها ، فاتقوا الله ، وأجملوا في الطلب ، ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله ، فإن الله تعالى لا ينال ما عنده إلا بطاعته ) رواه أبو نعيم في الحلية من حديث أبي أمامة ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (2085) .
فلا ينبغي القلق إذا تأخر الزواج ، لكن يشرع للفتى والفتاة أن يتخذ الأسباب لتحصيل هذا الرزق ، ومن ذلك الدعاء ، فتسأل الله تعالى أن يرزقها الزوج الصالح .
والاستغفار سبب من أسباب سعة الرزق ، فقد حكى الله تعالى عن نوح عليه السلام أنه قال لقومه : ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . يُرْسِلْ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ) نوح/10- 12 .
والدعاء سلاح عظيم لمن أحسن استخدامه ، فادعي الله وأنت موقنة بإجابة الدعاء ، وتحري أسباب القبول ، من طيب المطعم والمشرب ، واختيار الأوقات الفاضلة ، واحذري من تعجل الإجابة ، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( يستجاب لأحدكم ما لم يعجل ، يقول : دعوت فلم يستجب لي) رواه البخاري ( 5865 ) ومسلم ( 2735) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه .
واعلمي أن الدعاء مدخر للعبد ، نافع له في جميع الأحوال ، كما في الحديث الذي رواه الترمذي (3859) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا مِنْ رَجُلٍ يَدْعُو اللَّهَ بِدُعَاءٍ إِلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ ، فَإِمَّا أَنْ يُعَجَّلَ لَهُ فِي الدُّنْيَا ، وَإِمَّا أَنْ يُدَّخَرَ لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يُكَفَّرَ عَنْهُ مِنْ ذُنُوبِهِ بِقَدْرِ مَا دَعَا ، مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ ، أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ ، أَوْ يَسْتَعْجِلْ ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَكَيْفَ يَسْتَعْجِلُ ؟ قَالَ : يَقُولُ : دَعَوْتُ رَبِّي فَمَا اسْتَجَابَ لِي ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي برقم (2852) .
وقراءة القرآن لها أثر عظيم في علاج الهم والقلق ، وجلب السعادة والطمأنينة ، وكذلك الاستغفار .
والإكثار من الطاعات بصفة عامة ، من أسباب تحصيل السعادة ، كما قال تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) النحل/97 .
وقال تعالى : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً. وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً ) الطلاق/2،3 .
فمن أكثرت من هذه الطاعات ، وحافظت على صلاتها وذكرها واستغفارها ودعائها وقراءتها للقرآن ، رجي لها التوفيق والسعادة ، وتحقيق مرادها ومطلوبها ، لكن لا يشرع التعبد بتحديد عدد معين أو زمن معين لم يرد في الشريعة ، فإن ذلك من البدع ، وهي من أسباب رد العمل وحرمان صاحبه من الأجر ، كما قال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) رواه مسلم (1718) .
ولم يرد في الشرع المطهر – فيما نعلم – أن قراءة سورة البقرة بخصوصها أو الاستغفار بعدد معين سبب لحصول الزواج ، وإنما طاعة الله تعالى واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم على سبيل العموم هما سبيل السعادة وتيسير الأمور في الدنيا والآخرة .
نسأل الله تعالى أن ييسر لك أمرك ، ويرزقك الزوج الصالح .
(2)
* الإستغفار بعدد معين في أيام معينة لتيسير الزواج*
س/
قرأت في أحد المواقع أن من تريد أن تتزوج فعليها بالاستغفار كل يوم 73 مرة لمدة أربعين يوما ثم الانتظار 3 أيام ويأتي الفرج إن شاء الله .. سؤالي هو : ما صحة هذا الكلام ؟
ج/
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فليس من شك في أن ملازمة الاستغفار سبب في بلوغ الغايات وتفريج الكرب، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا، ومن كل هم فرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب. رواه أبو داود وابن ماجه.
لكن التزام المسلم كل يوم بعدد محدد من الاستغفار وترتيب أجر بخصوصه على ذلك لم يرد له دليل في الشرع فهو بذلك داخل في ضابط البدعة الإضافية كما تقدم في الفتوى رقم: 631.
وعليه، فما ذكرت أنك قرأته في أحد المواقع غير صحيح، ويجب الابتعاد عنه.
ومن تريد أن ييسر الله لها التزويج أو ييسر الله لها طرق الخير عموما فعليها بطاعة الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وبملازمة الاستغفار من غير إحداث طريقة في ذلك لم يأذن بها الله، ثم بالدعاء في أوقات الإجابة.
ولا مانع من أن تبحث عن زوج ممن تراه مناسبا لها من الرجال، فقد أخرج البخاري عن ثابت البناني قال: كنت عند أنس رضي الله عنه وعنده ابنة له، قال أنس رضي الله عنه: جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تعرض عليه نفسها قالت: يا رسول الله، ألك بي حاجة؟ فقالت بنت أنس: ما أقل حياءها واسوأتاه! قال: هي خير منك رغبت في رسول الله صلى الله عليه وسلم.... والله أعلم.
(3)
*قراءة سورة البقرة أكثر من مرة في اليوم الواحد*
س/
هل تجوز قراءة سورة البقرة في اليوم أكثر من مرة ، أو في الشهر بقصد الذرية أو
الشفاء من مرض ؟ وشكراً
ج/
الحمد لله وبعد .. لا أعرف أصلاً لتخصيص بعض السور لبعض الأمراض والاحتياجات ، والأولى أن يقرأ المرء من القرآن بأفضله وبالوارد منه لأي حاجة ؛ كالفاتحة وآية الكرسي وأواخر سورة البقرة ، والمعوذات ، وعليه بالدعاء وصدق الالتجاء إليه ؛ فالله يجيب دعوة المضطر . والله أعلم .
(4)
*قراءة سورة البقرة يومياً لقصد وغاية وتحديدها بمدة معينة*
س/
نسمع كثيراً عن سورة البقرة وفضلها ويتردد في المنتديات كثيراً عن أثر قراءة السورة
يومياً وإحداهن تقول من أرادت الحمل أو أرادت الشفاء فلتقرأ سورة البقرة يومياً
لمدة شهر والبعض يقول سبعة أيام وآخر يقول ثلاث أيام متتالية وكاملة وغيره من ذلك .
فأنا أصبحت أخصص لي ثلاث أيام متتالية لقراءة سورة البقرة من كل أسبوع و أحيانا
اقرأها يومياً في جلسة واحدة فهل هذا الفعل صحيح ! وهل ورد عن نبينا محمد صلى
الله عليه وسلم قرأتها يوميا أو ثلاث أيام متتالية وكاملة!
وهل لا بد من قراءتها كاملة حتى ينفر الشيطان من البيت كمت في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم.. وهل نكتفي بتشغيل جهاز التسجيل أحياناً لطرد الشياطين أم
لابد من قراءتها..
فأخشى أن يكون ذلك بدعة وأنا افعل ذلك..
ج/
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
لا يَصِحّ القول بأن مَن أرادت الزواج أو الْحَمل أن تَقرأ سورة البقرة . إلا أن يَكون
ذلك مِن باب الرُّقْيَة ، فَبَاب الرُّقْيَة واسِع ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : اعْرضوا
عليّ رقاكم ، لا بأس بالرُّقى ما لم يكن فيه شرك . رواه مسلم .
وسورة البقرة فضلها عظيم ، فالشيطان يهرب من البيت الذي تُقرأ فيه . قال صلى الله عليه وسلم : لا تجعلوا بيوتكم مقابر ، إن الشيطان يَنْفُر مِن البيت الذي تُقْرأ فيه سورة البقرة . رواه مسلم .
وقال صلى الله عليه وسلم : من قرأ بالآيتين مِن آخر سورة البقرة في لَيلة كَفَتاه . رواه البخاري ومسلم .
ويعجز السَّحَرة عن صاحِب سورة البقرة ، وكذلك عن البيت الذي تُقرأ فيه . قال عليه الصلاة والسلام : اقرءوا سورة البقرة ، فإن أخذها بَرَكة ، وتَرْكها حَسْرة ، ولا تستطيعها البَطَلة . قال معاوية بن سلاّم : بَلَغَني أن البَطَلَة السَّحَرة . رواه مسلم .
وأما تقييد قراءة البقرة في كل ثلاثة أيام ، أو أن الشياطين لا تدخله ثلاثة أيام فقد وَرَد في ذلك حديث ضعيف ، وهو بِلفظ :
إن لكل شي سناما ، وإن سنام القرآن سورة البقرة ؛ مَن قَرأها في بيته ليلا لم يَدخل الشيطان بيته ثلاث ليال ، ومَن قَرأها نهارا لم يدخل الشيطان بيته ثلاثة أيام . رواه ابن حبان . وقد أورده الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة بهذا اللفظ
برقم 1349
وصحح الحديث بلفظ آخر ، وهو : " إن لكل شيء سناماً ، وسنام القرآن سورة
البقرة ، وإن الشيطان إذا سمع سورة البقرة تُقرأ ؛ خرج من البيت الذي يُقرأ فيه
سورة البقرة " .
وأصل الحديث في صحيح مسلم بلفظ : إن الشيطان يَنْفُر مِن البيت الذي تُقْرأ فيه سُورة البقرة . كَما تقدّم .
وجاء التقييد بثلاثة أيام في قراءة آخِر آيتين مِن سُورة البقرة ، كما في قوله عليه الصلاة والسلام : إن الله كَتَب كِتابا قبل أن يَخْلق السماوات والأرض بألْفَيّ عام
، فأنزل منه آيتين فَخَتَم بهما سورة البقرة ، ولا تُقْرآن في دارٍ ثلاث ليالٍ فَيَقْربها الشيطان . رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي في الكبرى .
ومن لا يستطيع أن يَقرأ القرآن فليُشغِّل المسجِّل ، ويستمع إلى سورة البقرة ، فإنه تحصل به قراءة سورة البقرة.
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالرحمن السحيم
(5)
* قراءة سورة من القران في مدة معينة(صباح أو مساء)*
بالنسبة لقراءة بعض من السور القرآنية في الصباح والمساء مثل سورة الفرقان وآل عمران والبقرة والرحمن في الصباح وسورة السجدة والملك والدخان والواقعة في المساء هل هذا صحيح؟
أفيدونا جزاكم الله عنا كل الخير...
ج/
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد..
فتلاوة كتاب الله تعالى فضلها عظيم حيث يحصل القارئ على عشر حسنات بكل حرف واحد، لقوله صلى الله عليه وسلم: من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرم وميم حرف. رواه الترمذي في السنن وصححه الشيخ الألباني.
فينبغي للمسلم والمسلمة المواظبة على تلاوة القرآن في كل وقت نظراً للأجور الكثيرة المترتبة على ذلك.
لكن لا ينبغي تخصيص أوقات معينة بقراءة سور بذاتها من غير دليل شرعي يحدد ذلك، والسور التي ذكرت لم يثبت تحديد قراءتها بكونها صباحاً أو مساء باستثناء
سورة الملك وسورة السجدة، فقد ثبت الترغيب في قراءتهما عند النوم خاصة.
وما سواهما من السور التي ذكرت لا ينبغي لك تحديد وقت معين لقراءتها لأن ذلك من البدع الإضافية فيه..
كيــان أنثــــى @kyan_anth_7
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الياسمين sss
•
الله يعطيك العافيه
ورررده
•
بوركتي اختي
واحب اضيف اذا سمحتيلي
ان الداعي من الاستغفار هوا تخفيف الذنوب اللي تمنع استجابة الدعااء
فكثرة الذنوب تمنع النعم وتنزل البلاء وتهتك العصم
انوي الاستغفار لخوفك من الاخرة وطلب رحمت الله في الدنيا والاخره
وما الزواج والانجاب و الوظيفه الا تبيعاات تأتي بعد استغفارك من الذنوب
واكثير من هذا الاستغفاار:
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُغَيِّرُ النِّعَمَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ النِّقَمَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَقْطَعُ الرَّجاءَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتى تَرُدُّ الدُّعاءَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُنزُلُ الْبَلاءِ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَحْبِسُ غَيْثَ السَّماءِ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَكْشِفُ الْغِطاءَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُعَجِّلُ الْفَناءَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُورِثُ النَّدَمَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصم
اللهم ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء يا سابغ النعم يا دافع النقم يا ارحم الراحمين
شكرآ اختي :26:
واحب اضيف اذا سمحتيلي
ان الداعي من الاستغفار هوا تخفيف الذنوب اللي تمنع استجابة الدعااء
فكثرة الذنوب تمنع النعم وتنزل البلاء وتهتك العصم
انوي الاستغفار لخوفك من الاخرة وطلب رحمت الله في الدنيا والاخره
وما الزواج والانجاب و الوظيفه الا تبيعاات تأتي بعد استغفارك من الذنوب
واكثير من هذا الاستغفاار:
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُغَيِّرُ النِّعَمَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ النِّقَمَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَقْطَعُ الرَّجاءَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتى تَرُدُّ الدُّعاءَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُنزُلُ الْبَلاءِ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَحْبِسُ غَيْثَ السَّماءِ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَكْشِفُ الْغِطاءَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُعَجِّلُ الْفَناءَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تُورِثُ النَّدَمَ،
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصم
اللهم ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء يا سابغ النعم يا دافع النقم يا ارحم الراحمين
شكرآ اختي :26:
الياسمين
وردة
جزاكم ربي الفردوس على مشاركتكم وأسعدكم حيثما كنتمـــ
ودي... كيـــــــــان
وردة
جزاكم ربي الفردوس على مشاركتكم وأسعدكم حيثما كنتمـــ
ودي... كيـــــــــان
زائرة
•
الله يجزاك الف خير
الصفحة الأخيرة