مساوء الاختلاط تجرء على الله وعلى محارمه

عاجل( المغرب)-
لم يتوقع رجل مغربي عودة زوجته في غير موعدها فدعا صديقته إلى قضاء بعض الوقت. لكن عودة الزوجة على حين غرة أربكت الرجل الذي فكر بضرورة التخلص من دليل الخيانة، فتفتق ذهنه عن إلقاء صديقته من نافذة منزله، لتنتهي بها هذه المغامرة جريحة تتلقى العلاج في أحد مستشفيات الدار البيضاء.

وبحسب شهود عيان فإن الفتاة التي لم تتجاوز الـ 17 من عمرها كانت محظوظة إذ أُلقي بها من الشقة الواقعة في الطابق الأول، كما أن سقوطها لم يكن على الأرض بل على غطاء بلاستيكي لمحل تجاري، وفقاً للأنباء.

لكن حظ الفتاة لم يُسعفها أكثر من ذلك. هول الصدمة دفعها إلى الفرار من المكان، فراحت تجري في الشارع إلى أن اصطدمت بجدار عمارة (بناية)، مما أسفر عن إصابتها بجروح خطيرة، لتُنقل على الفور إلى اقرب مركز طبي لتلقي العلاج.


تستاهل وزين ماراحت وبعدين وين الصديقه عمرها 17 !

هناك صار التغريب اولها في الاختلاط وظهور المرأه للاشغال

وغيرها من بيئه مختلطه شوي شوي يشوفون الحجاب عائق

بعد رضى الوالدين للعمل في اماكن مختلطه هل المرأه او الرجل معصومين ؟ .

على فكره تراهم مسلمين زينا ومحافظين وعرب لديهم قيم عربيه كريمه

لكن بسبب النخبه المتفتحه على الرذائل وعدم الغيره وهم ليسوا نخبه

وبسبب من يحكم بالاسلام كأسم فقط والتغريب بأسم حقوق المرأه

بدعم من جهات خارجيه وداخليه خنزيريه اصبحت المغرب

كما الان نعلم ان الكثير لايرتضي ونسأل الله ان يرفع عنهم البلاء

تجارب واضحه لتغريب المغلف بحقوق صحيحه نتعاطف معها

لكنها لاغراض غير اغراضها حينها طوفان تخفت فيه المكارم

والامر بالمعروف ويعلوا فيه افعال الحمير


من اراد التغريب وحقوق المرأه المغلفه بسموم

فليرا مايكون في بلاد المسلمين لكن البهم بهم لاتفقه

نرى المساؤ وقهر وذلك المرأه واتسغلالها بقوه وتهديدها

وهي تطلب التسر ولا تتجرء كما الرجل من طبعها تحب ذلك

لكن غصبا عنها ولرغباتهم اي بهائمنا وسفهاءنا من الرجال

هم من يغرر بها ولايعلمن ان التغريب في الفضائايت وحب الدنيا

وطول الامل مستشرب الان في قلوب الاجيال .

والله ان هذا خيانه لديننا ونبينا صلى الله عليه وسلم

والله ان هذا انكار مبطن او ظاهر لمن تجرء انكار الفضائل

والاستعاضه عنها برذائل والدناءات بدل حفظ النفوس والانسال

نفتح الباب لها .

والله المستعان