ما علي زود

ما علي زود @ma_aaly_zod

محررة ذهبية

مُسن سعودي من عسير ابكاني وجعلني احتقر نفسي

الملتقى العام




بنات انشروا الرابط في الواتس اب والبيبي خل شباب المسلمين يخشع قلبهم ويتاثرون ويحافظون على الصوات في المسجد هذا هو الرابط لمن ارادت النشر
http://cutt.us/8ZFc‎


وهذه هي قصته
يذهب العم عبد الله عيسى عسيري (76 عاماً) إلى المسجد وهو يحبو على يديه وقدميه؛ فمنذ طفولته وهو بهذه الإعاقة.




ووُلد عسيري بمنطقة عسير في كنف والديه بقرية العزيزة "طريق السودة"، وعاش حياته بكل استقرار ضمن ثمانية أولاد "أربع بنات وأربعة أبناء".




وبعد أن تُوفِّي والده ووالدته وهو في سن الشباب (22 عاماً) بقي مع أخيه أحمد عيسى، الذي يكبره مباشرة، والذي قام برعايته هو وزوجاته وأبناؤه، ولقي من زوجات أخيه الرعاية الكاملة طوال حياتهن، وقد توفيت منهن اثنتان.




ويقضي عبد الله عسيري أيام الصيف بقريته الأساس العزيزة، وأيام الربيع يقضيها بتهامة عسير "مربة"، ما بين رعاية زوجتَيْ أخيه أم عبد العزيز وأم عبد الله، اللتين أوجدتا له حلاً؛ ليسهل انتقاله إلى المسجد، وذلك بفرش الطريقحماية له من حرارة الشمس أثناء ذهابه إلى المسجد؛ لأن الطريقة الوحيدة التي يسير بها هي المشي على كفيه، ففرشتا له البسط؛ ليصل بكل راحة إلى المسجد.




وقال العم عبداللها نه كان يتنقل في صغره بين القرى المجاورة مشياً على كفيه، ويذهب لصلاة الجمعة بالجامع الذي يبعد ثلاثة كلم مشياً أيضاً على كفيه قبل وجود السيارات.




وأكد أنه يحضر جميع المناسبات العائلية وحفلات الزفاف، ويتميز بروحه المرحة، وأن الكل يحبه.




وقال عبد العزيز مخافة ابن أخ عبد الله إنه أعد مقطع الفيديو المصاحب، الذي لقي أكثر من 600 ألف زيارة على اليوتيوب، والذي يحكي إصرار عمه على الصلاة في المسجد، رغم كل هذه الظروف الصعبة، ورغم إعاقته. مؤكداً أن أسرته أوجدت له كل الحلول التي تيسِّر له راحته؛ لأداء الصلاة في المغرب
3
685

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

صمـتــك...جــرحنـي
جزآآك الله خير يآ آختي


بس الموضووع قبل كذا نزلووه عششر مرات في المنتدى ...
يارا7
يارا7
الله يجزاك خير
وجزي ذا الشايب الجنه
الحقيقه الساطعه
ماظهر لي الفيديو لكن فهمت مايحتوي من كلامك ,ماشاء الله هم على أجر عظيم وواضح أن التقرب من الله سببه القلب السليم وليس الجسد ,الله يكتبله الأجر ويعوضه خير ويجزى أخوانه وحريمهم الخير على رعايتهم له ورحمتهم.