السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأعرض لكم مشكلتي بشكل مباشر
وأتمنى منكم النصيحه والمساعده بكل ما تستطيعون
أعرف أني سأواجه الكثير من التهجمات ,, ولكني على ثقه بأني سأجد من يتفهم وضعي ويجيبني بعقله قبل قلبه ..
أنا فتاة في الرابعه والعشرين من العمر .. لدي حلم ككل الفتيات وهو الزواج
توقف الخطاب عن طرق بابي ..
أختي الأصغر مني تزوجت .. لم أعترض على ذلك بل تمنيت لها التوفيق والسعاده
أغمضت عيني عن المستقبل الذي ينتظرني ,, بعد أن تقدم الخطاب لطلب يد أختي الأصغر من السابقه
عشت أيامي فاقدة الأمل في تحقيق حلمي ..
وحين أنظر حولي ,, أجد كل الفتيات اللاتي في عمري وأصغر قد بنين أعشاشهن الذهبيه
ومنذ وقت ليس بقصير ,, تقدم شاب لطلب يدي .. ولكني صدمت حين قالت لي أمي أنه يريدني زوجةً ثانيه
رفضته مباشره ,, فأنا لازلت في مقتبل عمري
ولكن بعد طول تفكير واستخارات وإبتهالات
وجدت نفسي راضيةً بما قسمه الله لي
بل إن كل تردد كان في نفسي قد زال ,, وأنا الآن مقتنعه تمام القناعه
وخاصةً بعد أن عرفت أسبابه في رغبته الزواج بأخرى
ولكن ما يقض مضجعي هو التفكير في زوجته الأولى وأولادها
كيف سأتعامل معها ؟
وكيف أستطيع ان اكسب ودها ؟
فقد سمعت أنها سليطة اللسان
وأنا بطبعي إنسانه وديه ومسالمه
وأعرف أني سأجرح مشاعرها وهذا يسبب لي أزمة الشعور بالذنب تجاهها
أيتها الزوجه الثانيه /
كيف واجهت هذا الأمر ؟
وكيف كانت بدايتك كزوجه ثانيه لأهل زوجك + للمجتمع الذي دخلته كغريبه ؟
ما الشيء الذي فعلته وندمتي عليه ؟
أيتها الزوجه الأولى /
أعرف مدى قوة غضبك مني كزوجه ثانيه .. ولكن ماذا تريدين أن تجدي فيني كإنسانه تطلب ودك ؟
بانتظاركم وكلي أمل أن أجد ما أستطيع أن أواجه به حياتي الجديده القادمه
Just Dream @just_dream_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
لم أجرب هذة الحالة ولكن أحببت رفع موضوعك..