Ghaaado11

Ghaaado11 @ghaaado11

عضوة فعالة

مكرمه من الكريم

الملتقى العام

بسم الله الرحمن الرحيم


ياناس قولوا لاااااااا إله الا الله محمدا رسول الله ترا الرزق من عند الله مو من عبدالله وغيره ترا عبدالله عبد ضعيف مسكين زيه زينا مايملك شي كل الملك لله الواحد القهار احنا نخلي الملك الكريم الرازق ونطالع للعبد الضعيف يرزقنا نخلي الله الفرد الصمد ونحط آمالنا في عبدالله لحاله تدرون ليش قلت البركه من الاموال والارزاق عشان ماتوكلنا على الله وحده لا إله إلا هو
انا ما أقول لا تطالبون بشي ولا تتأملون شي بس مو لذي الدرجه الاحباط اللي صاب الناس شي مو طبيعي وكأن الرزق بيد عبدالله
ترا انا خريجه وعاطله وعايشه في شقه إيجار وأخواني على القروض وأبويه على الضمان يادوب نجمع حق الايجار والفواتير بس ماننكر نعمة الله علينا الحمد لله على كل حال

(وإن تعدوا نعمة الله لاتحصوها)
اهم نعمة الاسلام الحمد لله مسلمين إذا ربي ما أعطانا في الدنيا عندنا الاخره لانضيعها عشان دنيا فانيه
عندنا الامن والامان وشوفو الدول اللي حولنا كيف حالتهم العراق غزه مصر تونس والطامه الكبرى ليبيا اللي حاكمهم يقتلهم
تخيلي انك عايشه في وحده من ذي الدول وترا ليبيا بلد نفطي زي دولتنا بس شوفو حالتهم
العراق اللي الشيعه مسوين فيه الهوايل الله ينتقم منهم

لاننشغل عن شكر النعمه اللي حنا فيها وتضيع من بين يدينا وبعدين نعرف من جد النعمه اللي كنا فيها

شوفوا السلف اش كان موقفهم من غلاء الاسعار ونحاول نقتدي فيهم

عن أنس رضي الله عنه: قال الناس: يا رسول الله غلا السعر فسعِّر لنا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله هو المسعر، القابض، الباسط، الرازق، وإني لأرجو أن ألقى الله وليس أحد منكم يطالبني بمظلمة في دم ولا مال» رواه أبو داود.


ما نزل بلاء إلا بذنب.
قال تعالى: }وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِير{. قال ابن كثير رحمه الله: "أي: مهما أصابكم أيُّها الناس من المصائب فإنما هو عن سيئات تقدمت لكم"


وما رُفع إلا بتوبة.
قيل لبعض السلف: ارتفعت الأسعار! فقال: أنزلوها بالاسغفار.
والله يخبر عن نوح عليه السلام أنه قال لقومه: }اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا




الغلاء وحسن الظن بالله.

مما لا شك فيه أن كل مصيبة تهون إذا فوض الإنسان أمره فيها إلى الله، ولجأ إليه، وأحسن الظن به، فهذا مما يخفف من آثارها علينا، ولا تلبث أن يضمحل أمرها بذلك. قال ربنا: } وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى الله فَهُوَ حَسْبُهُ{ .
ولما كان الفقر والعوز من آثار الغلاء فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبر بعظيم أثر التوكل وحسن الظن بالله في محو ذلك، ثبت في جامع الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نزلت به فاقةٌ فأنزلها بالناس لم تُسَدَّ فاقته، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل». وفيه أيضاً عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لو أنكم كنتم توكَّلون على الله حق توكله لرُزقتم كما يُرزق الطير تغدو خِماصا وتروح بِطانا».
ومما يحمل على حسن الظن بالله عند هذه الأزمات ثلاثة أمور:
1/ أن من أحسن ظنه بالله أعطاه الله إيَّاه.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي» متفق عليه.
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: «والذي لا إله غيرُه، ما أعطي عبدٌ مؤمن شيئاً خيرا من حسن الظن بالله عز وجل. والذي لا إله غيره، لا يحسن عبد بالله عز وجل الظن إلا أعطاه الله عز وجل ظنه، ذلك بأنَّ الخير في يده» رواه ابن أبي الدنيا.
ومن عجيب ما قرأت في هذا الباب قول الزبير بن العوام لابنه عبد الله رضي الله عنهما: يا بني إن عجزت عن شيء منه فاستعن عليه مولاي. قال: فو الله ما دريت ما أراد حتى قلت: يا أبت من مولاك؟. قال: الله. قال: فو الله ما وقعت في كربة من دينه إلا قلت: يا مولى الزبير اقض عنه دينه فيقضيه. رواه البخاري.
2/ أن الله وعد بالتيسير بعد التعسير، }فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا{ .
3/ أنَّه لا أرحم بالعباد من رب العباد. ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لما قضى الله الخلق كتب في كتابه فهو عنده فوق العرش: إن رحمتي غلبت غضبي» متفق عليه.

رزق الله مكتوب، ولا يحول بينك وبينه غلاءٌ ولا غيرُه.

قال تعالى: }وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلا عَلَى الله رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ{ . فكل ما يدِبُّ على وجه الأرض تعهد الله تعالى برزقه.
وقال تعالى: }وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا الله يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ{ . أي: لا تدَّخر غذاءها لغد، كما يفعل ابن آدم، فالله سبحانه وتعالى يرزقها كما يرزقكم. فنحن معطوفون في الرزق على الدواب، مع أن الإنسان هو الأصل، وهو المكرّم، والعالم كله خُلِق من أجله لخدمته، ومع ذلك لم يقُلْ سبحانه: نحن نرزقكم وإياهم، لماذا؟ قالوا: لأنك تظن أنها لا تستطيع أن تحمل أو تُدبِّر رزقها، ولا تتصرف فيه، فلفت نظرك إلى أننا سنرزقها قبلَك().
وقال تعالى: }وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ{ . والمعنى: رزقكم من عند الله الذي في السماء. قال سفيان الثوري رحمه الله: قرأ واصل الأحدب هذه الآية: }وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ{، فقال: ألا إن رزقي في السماء وأنا أطلبه في الأرض، فدخل خرِبة فمكث ثلاثا لا يصيب شيئاً، فلما كان اليوم الثالث إذا هو بدَوْخَلَّة رُطَبٍ()، وكان له أخ أحسن نية منه، فدخل معه، فصارتا دوخلَّتين، فلم يزل ذلك دأبَهما حتى فرّق الموت بينهما"().
وسمعتُ الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يقول: حدَّثني من أثق به أنه كان في صحراء مكث فيها أياماً، فرأى فيها حيَّةً عظيمة عمياء، فكانت تخرج من جحرها في ساعة معينة تفتح فاها، فينزل إليها طعامُها، وذلك في كل يوم.
ألا يكفي لتثبيت الإيمان بهذه المسألة في قلوبنا قول ربنا: }وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ الله كُلا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ الله وَاسِعًا حَكِيمًا{ ؟ فإن المرأة ضعيفة، وفي غالب الأمر أنها حبيسة بيتها لا تعمل إلا عملها المبارك؛ رعاية زوجها وولدها، ورزق ربها لها كان من طريق زوجها، ومع ذلك يخبر الله تعالى أن الحياة إذا استحالت بين الزوجين فلا أحد يمسك عنها رزقها الذي قدره الله لها. والله يقول: }وَإِنْ يَمْسَسْكَ الله بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ{ .
قال صلى الله عليه وسلم: «إن روح القدس قد نفث في رُوعي() أنه لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب؛ فإن ما عند الله لا ينال إلا بطاعته» رواه الطبراني والحاكم.

إعمال أسباب البركة في الرزق من سبل مدافعة الغلاء؟

فليس الشأن أن يكثر مالك، وإنما الشأن أن يُباركَ لك فيه.
وإن من سبل ذلك:
1/ صلة الرحم. قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من أحب أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره، فليصل رحمه» رواه البخاري ومسلم.
2/ الدعاء بالبركة. وقد كان من دعاء نبينا صلى الله عليه وسلم: «اللهمَّ بَارِكْ لَنَا فِي صَاعِنَا، اللهمَّ بَارِكْ لَنَا فِي مُدِّنَا، اللهمَّ بَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا، اللهمَّ اجْعَلْ مَعَ الْبَرَكَةِ بَرَكَتَيْنِ» رواه البخاري ومسلم.
3/ الإنفاق. ولا يخفى دعاء الملك كل يوم يصبح فيه العباد: «اللهم أعط منفقاً خلفاً» رواه أحمد.

الوقوف بجانب المحتاجين من أسباب رفع الغلاء والبلاء

إن الغلاء –بلا ريب- سيدخل عدداً من الناس ممن كان رزقهم كفافاً في دائرة الفقر، فلابد من العناية بأمر الفقراء، وهذا من أسباب رفع البلاء، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه» رواه مسلم. وقال صلى الله عليه وسلم: «هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم»؟ رواه البخاري


5
569

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

>>الوووفه<<
>>الوووفه<<
الحمدلله اختي
ندري ان الرزق بيد الله
مو معنا ان فرحنا بالمكرمات
معناه اننا نسينا الله / وحطينا عبدالله هو الرزاق

الله جعل من الملك يامر بهالمكرمااااااااااااااااااااات

وفرحين بهالشي


صراحه بدايت موضوعك ماله داعي


مع احترامي لك

:
وطني أجمل
وطني أجمل
** & **


&& لآ إله إلآ آلٌلٌه محمدٌ رسولٌ آلٌلٌه &&
Ghaaado11
Ghaaado11
بنات انا ما قلت لا أحد يطالب بحقه بس مو للدرجه اللي شفناها امس حاله مزريه كأن الرزق بيد عبدالله
بنت الـــــــــعرب
ابد المطالب مافيها شي ابد لانه حق

ومايضيع حق وراه مطالب

ومن الشعب التمتع بثروات البلد لانها ليست حصرا على فئه معينه وباقي الشعب محروم ومشتت