**
موسى علية وعلى نبينا أفضل الصلاه وأتم تسليم بينما كان يمشي ذات يوم فوجد امرأه , أستوقفته وقالت :
يا موسى أسأل ربك عز وجل أن يهب لي الولد ..
تخيلوا امرأه تشتكي العقم
تتمنى ولداً في هذه الدنيا , ولا يعرف قدر هذه الامنيه الا من حـُرم الولد
ذهبت الى نبي الله تستشفع بدعائه ..
ناجى موسى ربه وبينما كان موسى يناجي ربه نسي أمر المرأه
**
فقال له الذي لا يظل ولا ينسى
قال له الذي لا يغفل ولا ينام
**
يا موسى أد أمانتك
قال يا رب أمتك هذه تسألك الولد ..
قال يا موسى هي امرأه عقيم ..
**
والاخبار شديد ولكن على موسى البلاغ
قال لها يا أمة الله أنت امرأة عقيم
ومرت الايام ومرت الشهور ومرت السنون ورأى موسى تلك المرأة ولكن في هذا المره كان معها ولد
استعجب موسى
قال يا رب أمتك هذه سألتك الولد فأخبرتني انها عقيم
**
وكأنه يقول يا رب من أين لها الولد ؟
قا
**
ل ..
يا موسى لا زالت تسألني و تسألني و تسألني
وتلح علي في المسألة حتى استحييت منها فأعطيتها سؤلها
سبحان الله , سبحان الله , سبحان الله
**
من طرق باب الله فتح له و من سأل غير الله أضله الله
**
**