نتدخل فينا وهي ما تشوف نفسها

مساء الخير
انا تزوجت متأخر لكن الحمد لله رزقني الله بنت والان حامل عندي صديقه إلى الآن ماتزوجت الله يرزقها انا صحيح قلبي عليها واتمنى لها انها تتزوج او تتوظف لكن ابدا ما قد حسستها او دعيت لها وهي تسمع او نصحتها انها تتنازل لانه بختصار الي كنت ما ارضاه على نفسي قبل ما اتزوج ما ارضاه عليها مع اني اشوف البنت كبرت ومع ذالك ابدا ما تغيرت عليها ولا احسسها اني مشغوله عنها او شي لاني اخاف على مشاعرها لكن هي اسلوبها يرفع الضغط امس كنا نسولف عادي لكن هي احسها صايره تنرفز زي اسلوب الحريم الكبار سئلتني كيف حال اهلك واخوانك ما احد تزوج قلت ما الله كتب وعطتني محاظره ليش ما يتزوجون انت ما تبحثين لهم انت انت طيب واخوك الثاني ايش يستنى يمكن بتقولون انها راسمه على واحد منهم لكن اخواني أصغر منها وهي رافضه تتزوج اي احد نفس عمرها فما بالك في الي اصغر منها انا الصراحه ما احب اسلوب التحقيق والي يتدخل الي يقهرني ان اخوي هذا مسافر وعايش حياته ولا يبغى يتزوج قد مره فتحت له الموضوع قال انا مو عايش عاله عليك لا تدخلين فيني لو ابغى اتزوج تزوجت يعني هو يسافرون وينبسط وانا اجلس اسمع تحقيق الأخت كني متهمه في وجه المدفع بغيت اقول لها روحي اسئليه لا تجلسين تحققين معي ومالنا سيره الا هو وايضا باركت لي على الحمل وقالت يارب ان الله يرزقك بتوئم قلت الحمد لله الي فيني واحد واحمد رب قالت يارب اول ما تطلعين من النفاس على طول تحملين بتوائم ٣ او ٢ قلت لا تدعين لي بتوأم انا ما ابغى قالت نسيتي عمرك تراك منت صغيره في العشرين العمر يمشي كلي منشطات او سوي أنابيب تتعبي في البدايه لا وهي تتكلم كنها اسلوب حماسي وهي عارفه ظروفي وكمان هي تست نفسها هي تتشرط ما تبغى قريب ما تبغى أصغر منها ما تبغى كذا وكذا لكن ما اتجراء انصحها تنازل قسم بالله بغيت ارد عليها اقول لحظه تراك نسيتي نفسك وأنت اكبر مني بس سكتت لان ما ابغى اجرحها