آلسلام عليكم ورحمة آلله وبركـآته
اخواتي آلصداقه موضوع مهم في حياتنآ ومآفيه آحد مآعنده صديق إلا مآندر
آخوآتي ببعيد عن آلمثآليه ووومآإلى ذلك
لكن هل في يوم فكرتي بجديه ,من الصديق الصدوووق والصديق الكذوب ببغض آلنظر عن آلمآديآت
آنآ هنآ آتكلم عن آلحيآة آلمعنويه آلروحيه آلي تضيف لشخصيتي شيء زين آلصديقه آلي تحب لله وتنصح لله الصديقه آلي تعيني على آلخير وآهله وتبعدني عن آلشر وآهله
يآبنات من فينآ تحرص على الرفقه الصالحه آلي تحب في الله وتبغض لله وآلله آن مثل هذي آلرفقه نآآآآآآدر في حيآتنآ آلان ومكسبنا لهم اهم من الملايين
آلرفقه لهآ آثر كبيرررررر في آخلاقك وفي دينك وفي مصيرك في آلاخره وهي إمآ لك وإمآ عليك
^
^
إحدى صويحباتي في إحدى آلمنتديآت-وفقهآ آلله - سألت سؤلا وكآن هذآ نصه وكآنت تقصد على مآعتقد صاب السوء
ولكن السؤالـ الملح هنا لماذا يؤثر بنا أغلب الأحيان هذا الصاحب ؟ هل هي قوة تأثير الشر ؟ أم حب فضول وإستطلاع لما نريد النظر إليه ؟
فآجبتهآ وقلت
من خلال وآقعي
آعتقد آنهآ قوة تأثير الشر
هي معآدله
إغواء ابليس +القرين +هوى النفس +صاحب سوء وآحيآنآ ضعف إيمان وشخصيه تغلب على الانسان مهما كان إلتزامه إلا من رحم ربي
وكـمآ قيل آلصاحب سآحب وخصوصا اذا كانو اصحاب السوء هم الكثره
ومن عاشر قوم أربعين يوما صار منهم
ورضي الله عن ابن مسعود يوم قال :
" ما من شيء أدلُ على شيء ؛ من الصاحب على الصاحب"
ومن كلام بعض أهل الحكمة " يُظَنُ بالمرء ما يظن بقرينه ".
فمن آلصحبه من يكون سبب للسعآده آلابديه كالمتحابين في الله وبالله فهولاء رفقتهم خير في الدنياا والاخره
** عن معاذ رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : "قال الله تبارك و تعالى : وجبت محبتي للمتحابين فيّ ، و المتجالسين فيّ و المتزاورين فيّ ، و المتباذلين فيّ " (رواه مالك و غيره )
و قول الملك للرجل الذي زار أخا له في الله :"إني رسول الله إليك بأنّ الله قد أحبّك كما أحببته فيه"
** عن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " سبعة يظلهم الله تعالى يوم لا ظلّ إلا ظله : إمام عادل ، و شاب نشأ في عبادة الله ، و رجل
قلبه معلّق بالمساجد ، و رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه و تفرّقا عليه …" ( متفق عليه)
** عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "إنّ الله تعالى يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلّهم في ظلّي يوم لا ظلّ إلاّ ظلّي ( رواه مسلم) ..
، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " مجموع الفتاوى " :" فقوله : أين المتحابون بجلال الله ؟ تنبيه على ما في قلوبهم من إجلال الله و تعظيمه مع التحاب فيه ، و بذلك يكونون حافظين لحدوده، دون الذين لا يحفظون حدوده لضعف الإيمان في قلوبهم
** عن أبي مالك الأشعري قال : " كنت عند النبي صلى الله عليه و سلم فنزلت عليه هذه الآية :" يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم" (المائدة 101) قال : فنحن نسأله إذ قال : 3 إنّ لله عبادا ليسوا بأنبياء و لا شهداء ، يغبطهم النبيون و الشهداء بقربهم و مقعدهم من الله يوم القيامة ، قال : و في ناحية القوم أعرابي فجثا على ركبتيه و رمى بيديه ، ثم قال : حدثنا يا رسول الله عنهم من هم ؟ قال : فرأيت في وجه النبي صلى
الله عليه و سلم البِشر ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم : " هم عباد من عباد الله من بلدان شتى ، و قبائل شتى من شعوب القبائل لم تكن بينهم أرحام يتواصلون بها ، و لا دنيا يتباذلون بها ، يتحابون بروح الله ، يجعل الله وجوههم نورا و يجعل لهم منابر من لؤلؤ قدام الناس ، و لا يفزعون ، و يخاف الناس و لا يخافون " (رواه أحمد و الحاكم و صححه الذهبي )
آللهم آجعلنآآآ منهم يآحي يآقيوم
ومن آلصحبه من يكون سبب للشقاء الابدي
قوله تعالى ((وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً * يَا وَيْلَتِي لَيْتَنِي
لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنْ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً))
يخبر تعالى عن ندم الظالم الذي فارق طريق الرسول وما جاء به من عند الله من الحق المبين ، الذي لا مرية فيه ، وسلك طريقا أخرى غير سبيل الرسول ، فإذا كان يوم القيامة ندم حيث لا ينفعه الندم ، وعض على يديه حسرة وأسفا .
وسواء كان سبب نزولها في عقبة بن أبي معيط أو غيره من الأشقياء ، فإنها عامة في كل ظالم ، كما قال تعالى
: ( يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا ) الأحزاب : 66 - 68 ]
فكل ظالم يندم يوم القيامة غاية الندم ، ويعض على يديه قائلا ( يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا ) يعني : من صرفه عن الهدى ، وعدل به إلى طريق الضلالة ، وسواء في ذلك أمية بن خلف ، أو أخوه أبي بن خلف ، أو غيرهما .
تفسير آبن كثير ..
وآصدقاء آلسوء مهمآ ضحكوا آمآمنآ وآضحكونآ معهم الضحك آلمزيف وزينو لنآ سوء آلاعمآل فهم وآلله لايحبوننا وإن ظهروا لنا عكس ذلك
لاحول ولاقوة إلا بالله آسئل آلله آلثبات وآن يهيء لنآ آلرفقه آلصالحه آلتي تعيننآ على آلخير
وفقكم آلله آخوتي وجمعنآ ووآلدينآ ومن نحب في آلفردوس الاعلى
آللهم آمييين ..
لكم كآمل آلحريه في نقله والزيادة عليه
شقحاء14 @shkhaaa14
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
عن تجربه لاتصآدقين إلا مؤمنه ,,,
آنتبهي لاتكونين ضحية صديقة سوووووووووووء وآلله بتتندمين طول عمررررررررك
نصحيـــــــــــه
نصيحــــــــــــه
يآحلووووآت قبل لايطيح آلفآس ببالرآس
آعيدو آلنظر في صديقآآآآآآآآآآآآآتكم