صور لمجازر حي الصبرة لاخواننا السلفيين في جيش الامة والذين قتلوا بدم بارد على يد حماس وهم يصيحون نريد شرع الله لا شرع ايران :
أسرى يشهدون بأن " لا إله إلا الله محمد رسول الله " يُعدّمون بدم بارد
الشهيد باذن الله تعالى محمد دغمش شقيق جميل دغمش ,
اعدم امام امه وزوجته نسال الله ان يجمعنا واياه في جنان الفردوس 22عاما
ما أحب الودااااع @ma_ahb_alodaaaaaa
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حماس كانت على عهد الشيخ أحمد ياسين والشيخ الرنتيسي رحمهما الله وسكنهم الفردوس الأعلى كانت تحكم بشرع الله
الان حماس تغيرت خططها وضعت احكام وضعيه
هؤلاء السلفيين كتمو الموضوع من أجل عدم إثارة الفتنة لكن حماس تمادت كثير
الان حماس تغيرت خططها وضعت احكام وضعيه
هؤلاء السلفيين كتمو الموضوع من أجل عدم إثارة الفتنة لكن حماس تمادت كثير
ايو الله اول مالفت نظري وجوههم وابتسامة بعضهم سبحان الله الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته
والله يهدي ضال المسلمين هذا حب الدنيا الذي ذكره المصطفى صلاواة الله وسلامه عليه
والله يهدي ضال المسلمين هذا حب الدنيا الذي ذكره المصطفى صلاواة الله وسلامه عليه
الصفحة الأخيرة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
إن النفوس المؤمنة لها حرمة عظيمة ومكانة عزيزة عند الله تعالى، ولذا حرم التعرض لها بأي نوع من أنواع الأذى قل أو كثر، قال الله جل وعلا في الوعيد على مطلق الأذى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا}(الأحزاب 58)، وقال سبحانه في الوعيد على أشد أنواع الأذى وهو إزهاق روح المؤمن عمداً بغير حق: {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} (النساء 93)، ولذا صار من الأمور المعلومة بالضرورة من دين الإسلام صيانة النفوس وعدم الاعتداء عليها التي هي واحدة من الضروريات الخمس التي جاءت جميع الشرائع الإلهية بوجوب المحافظة عليها وتجريم الاعتداء عليها، وهي: الدين والنفس والمال والعرض والعقل.
وتعظيماً للقتل بغير حق وبياناً لإثمه وشدة خطره جاءت النصوص الكثيرة من الكتاب والسنة:
- قال الله تعالى: {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}(الأنعام 151).
- وقال عز وجل: {وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا، وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيرًا}(النساء 29 -30). في هذه الآية نهي عن قتل الإنسان نفسه أو قتله غيره من إخوانه المسلمين، ويدخل في عمومها أيضاً الإلقاء بالنفس إلى التهلكة وفعل الأخطار المفضية إلى التلف والهلاك أفاده ابن سعدي في تفسيره.
ولشناعة قتل النفس بغير حق وإنها جريمة لا أنكر منها ولا أبشع جعل الله قاتل النفس الواحدة كمن قتل الناس جميعاً فقال سبحانه: {مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا}(المائدة 32).
والأحاديث الدالة على تحريم قتل المؤمن وتعظيم دمه كثيرة جداً:
- ففي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس، والثيب الزاني، والمارق من الدين التارك للجماعة) (هذا لفظ البخاري).
- وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة، فإن فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله) (متفق على صحته من حديث ابن عمر رضي الله عنهما).
- وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت مشركاً، أو يقتل مؤمناً متعمداً) (رواه أبو داود وابن حباب في صحيحه والحاكم وقال: صحيح الإسناد).
- وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أول ما يقضي بين الناس يوم القيامة في الدماء) (متفق عليه).
وقال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَتَبَيَّنُواْ}(النساء 94)، فإذا كان تبين أحوال الناس واجباً وقت القتال حتى لا يقع المسلم في خطيئة قتل مسلم فكيف بذلك في غيره من الأوقات. هذه الأدلة وغيرها كثير تدل على عظم حرمة دم المسلم وحرمة قتله، يقول أسامة بن زيد رضي الله عنهما: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقة فصبحنا القوم فهزمناهم ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلاً منهم فلما غشيناه قال لا إله إلا الله فكف الأنصاري فطعنته برمحي حتى قتلته فلما قدمنا بلغ النبي فقال: (يا أسامة أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله) قال قلت: كان متعوذاً، فما زال يكررها حتى تمنيت أن لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم (متفق عليه، وهذا لفظ البخاري).
وهذا يدل أعظم الدلالة على حرمة الدماء فهذا رجل مشرك وهم مجاهدون في ساحة القتال لما ظفروا به وتمكنوا منه نطق بالتوحيد، فتأول أسامة رضي الله عنه قتله على أنه ما قالها إلا ليكفوا عن قتله، ولم يقبل النبي صلى الله عليه وسلم عذره وتأويله.
وبناء على ما سبق من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة وغيرها عد العلماء قتل النفس عمداً بغير حق من أكبر الكبائر، بل جعل بعضهم القتل أعظم ذنب وأكبر جرم بعد الشرك بالله.
واليوم نود ان نسأل شيوخ حماس وانصارها واتباعها ماذا يقولون بقتل ( أحد عشر مسلما لأجل اعتقال شخص واحد مشتبه به) هل بعد ذلك غلو وانحراف عن منهج الله وغلو وتطرف وعصبية حزبية جاهلية؟!!
هل هذا هو المنهج الذي تتبناه حماس؟!
بأي حق تسفك الدماء المسلمة المعصومة؟!
وبأي حق تقصف بيوت الناس بالصواريخ؟
وبأي حق وبأي دين يسمح أبناء حماس لانفسهم بالضغط على الزناد وقتل أناس لا يعرفونهم وربما لم يروهم في يوم من الأيام تنفيذا لأوامر قيادات حزبهم التي تحل قتل من تشاء وتحرم قتل من تشاء كيفما تشاء.
هل هذا جهاد في سبيل الله؟
هل قتل أحد عشر مسلما عملاً يفرح انصار حماس بوضعه في رصيدهم ليلاقوا الله به يوم القيامة؟!
يا حبذا لو قتل ألف انسان – يستحق القتل – لأجل تطبيق الشريعة ولكن بئس العمل يا حماس ، قتل المسلمين لأجل قانونك الوضعي الكافر الذي تحكمي به غزة.
إن الناس اليوم يتحدثون – وحق لهم الحديث – أن عهد السلطة البائدة والامن الوقائي لم يكن بمثل سوء عهد حماس في سفك الدماء وانتهاك حرمة الأرواح المؤمنة. فلم نسمع يوما ان أجهزة عرفات وعباس حاصرت مناطقاً سكنية وقتلت العشرات وأصابت العشرات من المسلمين كما فعلت حماس مرارا وتكرارا.
اللهم انا نبرأ اليك من هذه المنكرات العظيمة , لذلك نؤكد علي ما يلي:
1_ يجب محاسبة كل من خطط ونفذ الهجوم علي المجاهدين والنساء والاطفال والشيوخ وانتهك حرمة البيوت الامنة ودمرها تدميرا ولاتأخدنا في الله لومة لائم وتغير المنكر واجب علي كل مقتدر وكل جماعة مسلمة.
2_ هذا نداء عاجل من جيش الأمة الي جميع الجماعات السلفية الأخري علينا التوحد في صد الهجمة التي دبرت بليل من الصليبين واليهود وانصار الروافض .
3_ نطالب من بقي عنده ذره من اسلام من ابناء القسام وحماس بضرورة البراء الي الله من هذة الاعمال التي حرفت البوصلة عن الجهاد من اجل تحرير فلسطين واصبح همكم الكبير المحافظة علي سلطانكم الزائل.
4_نطالب كل المسلمين بالدعاء لاخوانكم المجاهدين الموحدين الصادقين ان ينصرنا الله علي الصليبين واليهود والروافض ومن والاهم.
5_وكذلك نطلب من حماس الافراج الفوري عن جميع المجاهدين في سجونها وعلي رأسهم الشيخ ابو حفص المقدسي وباقي الأخوة المعتقلين لديها من جيش الأمة وعددهم اثنين وثلاثين مجاهد والافراج الفوري عن الاخوة المعتقلين لديها من جيش الاسلام وكتائب التوحيد.
6_ نطلب من حماس ارجاع جميع الاسلحة التي صادرتها من المجاهدين لانها اسلحة لم توجه يوما الي المسلمين وانما هي اسلحة للجهاد في سبيل الله
اللهم انصرنا اللهم وحد كلمتنا اللهم انتقم لدماء المسلمين
هذا وقد اعذر من انذر
جيش الأمة
أهل السنة والجماعة بيت المقدس_ فلسطين