نساء في حياتي

الأسرة والمجتمع

انها قصتي الواقعية مع حياتي الزوجية المتكررة تزوجت سمر. صغيرة في بداية العشرينات كانت أولي زوجاتي فرحت بها وأحببت بعض صفاتها فهي رقيقة في حال رضاها جميلة كما أحب لكنها تنقلب الى عكس ذلك اذا تشاجرنا ، لم تتعلق بي كحبيب وزوج وانا الذي لم أتزوج الا في نهاية العشرينات من عمري لم أر منها مااسمعه من حب المرأة لزوجها كنت لا اشعر بالسعادة معها وحاولت جاهدا ان تمشي سفينتا لكني لم استطع ،، بقينا مايزيد علي السنتين مليئتين بالمشاكل والآلام وأخيرا طلقتها عندما يئست من إصلاح حالنا ، بعد طلاقها بحثت مباشرة عن زوجة وهذه المره حاولت ان اتلافى بعض الأخطاء في زواجي الاول واخترت صفاء سبحان الله كانت شبيهة الصفات بسمر ولذا كانت حياتنا شبيهة بسابقتها وانا الذي رجوت وأملت ، ،،ولم تطل كثيرا رغم انني حققت لها أمنية كبيره وهي ان تستقل ببيت مع طفلها من زوجها السابق وطفلتي التي ولدت بعيدا عن الاستقرار ولكن كتب الله فارقا اخر في حياتي
71
17K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بسر
بسر
هذه قصة رجل كما ترويها اخته لكم هنا من معرفي فلا تفهمونني خطأ حبيبتي
شوووووق100
شوووووق100
🙇🙇🙇
في انتضار التكملة ورى بعض عشان ماتضيع في الصفحات
الغويلي
الغويلي
لاحول ولاقوه الا بالله ...لايلعب ببنات الناس يتزوج ويطلق ...
بسر
بسر
تألمت كثيرا من عدم نجاحنا وقررت ان ابحث عن صفات عكس صفات زوجتي السابقتين فاخترت فتاة كبيرة قليلا ظناً مني ان صغر سنهما هو سبب أساسي في عدم نجاحنا اما عيوبي أنا فاعرفها واعترف بها وحاولت ان أصلحها ،، دخلت حياتي سوسن حقا كانت كزهرة السوسن لم تكن بجمال سمر ولا رقة صفاء لكنها مميزة فهي متوسطة الجمال حلوة الملامح تعلوها سمرة جذابة لها مبسم رقيق وقلب ارق وعقل راجح وثقافة واسعة وخلق كريم أردت تمييزها من اول يوم املاً ان تكون حياتي مميزه معها لم تسألني عن سبب طلاقي السابق ولا عن حبي لهما ولا أيهن أفضل عندي حتي لما اخطات مرة ونطقت اسم احداهما لزمت الصمت ، كانت زوجة نادرة تسعى لسعادتي وأحسنت الي طفلتي عند زيارتها لي ، كانت سوسن تخبيء في قلبها الرقيق خوفا وألما من امر حق لها ان تخاف منه ومالبث أهل زوجتي السابقة ان بداوا بمحاولات إعادتها الي بما انها قريبتي وأم طفلتي واعلمتها بالأمر ومع ذلك لم تتغير معاملتها لي وفكرت مليا ثم رفضت إعادتها ،،،،
بسر
بسر
لاحظت ان سوسن ليست بمرح سمر وصفاء وأرجعت ذلك الي السن وقلت لها كلمة جارحة عن ذلك فلم ترد علي ،، ونسيت الأسباب المهمة لذلك والتي عرفتها متاخرا وللاسف من اختي ،،،، وهذا السبب نفسه الذي جعلها لاتحبني بجنون وانا الذي انتظر ذلك من كل أنثى وهو الذي كان يجعلها تطلب الطلاق عند كل شجار كبير بيننا ، هذا السبب هو عدم سعادتها معي لعدم حبها لي لأَنِّي لم أمنحها الأمن 😪فكيف تحب من فكر بإعادة مطلقته ومن يعبر لها دائماً عن حبه للنساء ورغبته بالتعدد ولكنه ينتظر الوقت المناسب ولكنها كانت تشعرني بحبها ولا تبدي لي شيئا من المها بل كانت كمن ينتظر النهاية