نشرة اخبار 20/2/2006 (( كل مايتعلق بالحمل والحوامل ))

الحمل والإنجاب


اخواتي في الله قمت بالبحث عن الاخبار التاليه وتجميعها ونقلها لكن للافاده و غرضي هو كسب الاجر وعملي هذا خالص لوجه الله تعالى .

اسال الله ان يجعله في ميزان حسناتي .

وكما قلت سابقا عن الاخبار التي انشرها انها للعلم بالشيء وللاستفاده وارجو ان لا تاخذها اي من اخواتي على محمل التخويف .





البرلمان الإيراني يقر قانونا يسمح بالإجهاض
أقر مجلس الشورى الإيراني (البرلمان) قانونا يسمح بالإجهاض خلال أشهر الحمل الأربعة الأولى إذا كان استمرار الحمل يهدد حياة الأم أو إذا لاحظ الأطباء تشوهات خلقية لدى الجنين.
وجاء في القانون "يسمح بالإجهاض بتوافق الزوجين وإذا قرر ثلاثة أطباء خلال أشهر الحمل الأربعة الأولى أن الجنين يعاني من إعاقة عقلية أو جسدية أو أن حياة الأم في خطر", وحصل على تأييد 127 نائبا من 217 حضروا الجلسة.
ومن المقرر أن يرفع القانون الذي بدأت مناقشته الأحد الماضي في البرلمان -الذي يسيطر عليه التيار المحافظ- إلى مجلس صيانة الدستور للنظر في تطابقه مع الدستور ومع الشريعة الإسلامية المعتمدة في البلاد.
ولا يسمح القانون الحالي بالإجهاض الذي يعتبر جريمة إلا إذا قرر الطب الشرعي وتشخيص ثلاثة أطباء أن استمرار الحمل يهدد حياة الأم.
ويعاقب القانون من يخضع لعملية الإجهاض غير المبرر والطبيب الذي يجريه بالسجن من ثلاث إلى عشر سنوات إضافة إلى دفع "دية" عن روح بشرية أزهقت.
وتشير وسائل الإعلام إلى أن 80 ألف امرأة يعمدن سنويا إلى الإجهاض لكن المختصين يرون أن الرقم يفوق ذلك بكثير. كما يشكل الإجهاض حاليا تجارة رائجة في إيران.
المصدر: وكالة انباء رويترز





حقن تنشيط المبيض ذات هرمون جونادوتروفين تتميز بالكفاءة العاليةكوبنهاجن - الدانمارك:
أظهرت دراسة علمية حديثه أن حقن تنشيط المبيض التى تحتوى على مادة hCG (human chronic gonadotrophins) تتميز بالكفاءة العالية فى تنشيط المبيض بما يحقق أجنة عالية الجودة ويزيد من فرص حدوث الحمل.
وقد أجريت هذه الدراسة فى عدة مراكز متخصصه فى مجال أطفال الأنابيب فى عدة دول أوروبية وتحت إشراف العديد من الأساتذة المتخصصين فى هذا المجال. وتتميز هذه الأبر بدرجة نقاء عالية مما يمكن من أخذ تنشيط المبيض تلك عن طريق تحت الجلد بدلاً من الحقن العضل والذى يسبب كثيراً من المضايقات.
وقد تم عرض نتائج هذه الدراسة فى المؤتمر الأوروبى الحادى والعشرين للخصوبه والعقم والذى أقيم فى الدنمارك من الفترة 19-22 يونيو2005 وحظى هذا البحث بإهتمام الكثير من العلماء والأطباء العاملين فى هذا المجال.
المصدر: اخبار شبكة خصوبه





اللهفه علي الانجاب احد اسباب العقم
يشكل العقم عقبه في طريق سعاده الزوجين‏,‏ غير ان التطور العلمي والتكنولوجي تمكن من ايجاد حلول لكثير من المشاكل التي تقف في طريق حلم الامومه‏,‏ وعن العقم يقول د‏.‏احمد التاجي استاذ امراض النساء والتوليد والعقم بطب الازهر‏:‏ انه في الاونه الاخيره كثر الحديث عن العقم وتاخر الحمل والوسائل الحديثه في التشخيص سواء بمنظار البطن او الموجات فوق الصوتيه او غيرها‏.‏ اما الحديث عن كيفيه تجنب العقم اوالوقايه منه فهو مع الاسف نادر‏.‏
ويضيف د‏.‏احمد التاجي انه من الممكن الوقايه من العقم او تجنب هذا الشبح المخيف اذا راعت حواء بعض النقاط البسيطه والتي يمكن تلخيصها فيما يلي‏:‏
القلق الشديد او مجرد اللهفه في حدوث الحمل يعتبر احد العوامل المسببه لاضطراب الدوره الشهريه ويصبح العقم هو النتيجه المتوقعه‏,‏ وللاسف فان هذا القلق منتشر جدا في الشهور الاولي من الزواج‏,‏ في حين انه من المفروض علميا ان السيده لاتذهب لاستشاره الطبيب في هذا الشان الا بعد سنه او سنتين من الزواج‏,‏ ايضا الاستعمال الخاطىء للعقاقير التي تودي الي تنشيط التبويض‏,‏ قد يودي الي اضطراب في وظيفه المبيض وبالتالي الي تاخر حدوث الحمل‏.‏
المصدر: جريدة الاهرام المصريه.






الحمل الثاني قبل سن العشرين خطر
قالت دراسة جديدة نشرت اليوم إن الإناث اللواتي يحملن للمرة الثانية وهن دون العشرين أكثر عرضة لإنجاب طفل مبتسر أو جنين ميت، ثلاث مرات تقريبا من النساء الأكبر عمرا. ولا تواجه من تحمل لأول مرة وهي دون العشرين خطورة كبيرة ولكن الحمل للمرة الثانية يمثل خطورة أكبر بكثير.
وقال غوردون سميث الطبيب بجامعة غلاسكو إن الإناث في الفترة العمرية بين 15 و19 عاما ويحملن للمرة الثانية يواجهن ثلاثة أمثال الخطر الذي يواجه من تحمل في الفترة العمرية بين 20 و29 عاما.
ودرس سميث وزميله جيل بيل في البحث الذي نشرت نتائجه في المجلة الطبية البريطانية سجلات أسكتلندية لمواليد ووفيات أطفال في الفترة من 1992 إلى 1998 بالنسبة لمن تراوح أعمارهن بين 15 و19 عاما لتحديد المخاطر المتعلقة بالحمل في العقد الثاني من العمر. وقارنا أيضا بين مخاطر الحملين الأول والثاني لدى الإناث دون سن العشرين وبين من هن أكبر سنا، كما بحثا أثر التدخين والحياة في مناطق فقيرة.
ولا يعرف الباحثان سبب تزايد الخطر أثناء الحمل الثاني عند الإناث دون سن العشرين ولكنهما يعتقدان أن ذلك يرجع إلى عوامل بيئية أو بيولوجية أو مزيج منهما. ورغم أن الحمل في سن ما قبل العشرين نادر نسبيا إلا أن سميث وصفه بأنه نتاج الحياة الحديثة. وكانت حالة حمل من بين كل عشر حالات لسيدات دون العشرين شملتهم الدراسة حملا للمرة الثانية.
وقال سميث إن الحمل فيما قبل العشرين يعد من سمات الحياة الحديثة بسبب خصوبة الفتيات في سن مبكرة وهو ما يسود العالم المتقدم مع توافر بدائل للرضاعة الطبيعية. وتصل الإناث الآن إلى مرحلة البلوغ في وقت مبكر عن أسلافهن، أما الرضاعة الطبيعية التي تحول غالبا دون حمل جديد نظرا لتوقف عملية التبويض، فقد أصبحت غير شائعة كما كانت من قبل.
وتتمتع بريطانيا والولايات المتحدة بأعلى معدلات مسجلة في العالم لحالات حمل فيما قبل سن العشرين.
المصدر : وكالة انباء رويترز





خبر عاجل ...
اختبار لكشف سرطان المبيض
واشنطن ـ ر‏:‏
في إنجاز جديد يساعد علي الكشف عن سرطان المبيض‏,‏ وهو نوع نادر وقاتل من أنواع السرطان‏,‏ ويصعب اكتشافه‏,‏ قال باحثون أمريكيون‏:‏ إنهم تمكنوا من تطوير اختبار يقيس مستويات أربعة بروتينات بدماء المرأة لأن انخفاض مستويات هذه البروتينات يشير إلي بداية ظهور السرطان‏.‏ وتصل دقة هذا الاختبار إلي نسبة‏95%,‏ مقارنة بنسبة‏10%‏ للاختبار الحالي‏.‏






تقنية جديدة لتحسين نتائج التلقيح الاصطناعي
طور باحثون أستراليون تقنية لتحسين نتائج الإخصاب معمليا بواسطة الأنابيب عبر تقنية تقوم بفرز الخلايا مما يعزز فرص حدوث الحمل، ويجنب الذرية الإصابة بالسرطانات.وتوصل فريق البحث من جامعة نيوكاسل وشركة لايف ثيرابيوتكس في سيدني، إلى تطوير جهاز يفصل أوتوماتيكيا الخلايا المنوية السليمة، أي تلك التي تحوي نسخا كاملة غير معطوبة من الشفرة الوراثية، عن الخلايا المنوية المعطوبة.
ويقوم جهاز الفرز الجديد على فكرة أنه كلما زادت الشحنة السالبة في أغشية الخلية المنوية زادت احتمالات خلو هذه الخلية من أي عطب في الشفرة الوراثية. ويتكون الجهاز الجديد –الذي لا يزيد حجمه عن صندوق حذاء– من غرفتين مفصولتين بغشاء ترشيح من البولي كربونات، وبه ثقوب لا يزيد قطر الواحد منها عن 5 ميكرون (جزء من مليون جزء من المتر). وتسمح هذه الثقوب بمرور الخلايا المنوية –وهي من أصغر خلايا الجسم– دون غيرها من الخلايا التي قد تؤدي إلى إتلاف المني كخلايا الدم البيضاء.
ويُحقن المني في الغرفة الأولى، ثم يُمرر تيار كهربي محدد عبر غشاء الترشيح لمدة 5 دقائق مما يدفع الخلايا المنوية السليمة، ذات الشحنة السالبة، للتحرك تجاه الغرفة الثانية. وبينت التجارب المبدئية التي أجريت على طلبة جامعة نيوكاسل أن الخلايا المنوية التي تحركت للغرفة الثانية كانت تحوي قدرا من العطب في الشفرة الوراثية أقل من نصف العطب الذي ظهر في خلايا الغرفة الأولى.
كما أوضحت تجارب أخرى قدرة جهاز الفرز الجديد على فصل الخلايا المنوية السليمة عن الخلايا العقيمة المأخوذة من أفراد يعانون من إحدى صور العقم. ورغم عدم تيقن الباحثين من سر العلاقة بين مقدار الشحنة السلبية على غشاء الخلايا المنوية وكونها صحيحة أو سليمة، يعتقد الباحثون أن ذلك قد يعود إلى أن الخلايا المنوية تجمّع على غشائها –خلال رحلة نموها– الكثير من بروتينات (CD52) وهي ذات شحنة سالبة.
يشار إلى أنه في السابق، كان أطباء التلقيح الاصطناعي (في الأنابيب) يستخدمون تقنية الطرد المركزي للمنيّ من أشخاص يعانون من مشكلات في الخصوبة. حيث يعمل الطرد المركزي على زيادة تركز الخلايا المنوية ذات الكثافة الأعلى، وهي غالبا الخلايا السليمة. وكان من بين الأساليب التي يلجأ إليها أطباء التخصيب أن يتخيروا الخلايا المنوية التي يشير شكلها إلى أنها الأكثر صحة، بحيث تحوي رؤوسا بيضاوية طبيعية. ولكن الأسلوبين كانا يستغرقان وقتا طويلا نسبيا (45 دقيقة تقريبا لكل عينة)، ولم يتمكنا من تحديد الخلايا ذات النسخ المعطوبة من الشفرة الوراثية.

المصدر :شبكة النيلين الاخباريه






ارتفاع نسبة العقم بين الأردنيين
أكدت خبيرة العقم والإخصاب الدكتورة رجاء الكركي أن مؤشر العقم بين الأردنيين في تصاعد مستمر، موضحة أن نسبته تتراوح بين 12 و15% بعدما كانت لا تتجاوز 10% قبل السنوات الخمس الماضية. وأشارت الدكتورة الكركي الحائزة على جائزة الشرق الأوسط لأبحاث الخصوبة عام 1997 من جمعية الشرق الأوسط للخصوبة، إلى أن نسبة العقم بين الرجال الأردنيين أعلى بكثير من السيدات وبواقع 60 إلى 40%.
وعزت الكركي في مقابلة مع الجزيرة نت أسباب العقم وزيادته بين الأردنيين إلى أسباب عدة أبرزها التدخين والتأثيرات البيئية الملوثة والضغوط النفسية. وأوضحت أن المعدل السنوي لعدد المراجعين لمركز العقم في مستشفى الأمل بالعاصمة عمان يبلغ 2000 حالة نصفهم أردنيون والباقي من أقطار عربية مجاورة، في حين كان معدلهم قبل خمس سنوات حوالي 1500 حالة نصفهم من الأردنيين.
وأكدت الكركي وجود ارتباط بين العقم وتقدم الإناث في السن وقالت عندما تتجاوز الأنثى عمر 35 عاما تبدأ نسبة حمل السيدات بعد الزواج بالتدني بسبب تعرض مبايضهن للضعف. غير أنها قالت إن التقدم الطبي في مجال الإخصاب ومعالجة العقم أدى إلى زيادة النجاح في معالجة العقم، مشيرة إلى أن التحدي الطبي الذي يواجهه أطباء العقم والإخصاب في العالم أجمع هو عدم قدرتهم على التدخل في الأجنة بعد إجراء عملية تلقيح ناجحة للبويضة في المختبر وإعادتها إلى الرحم بنجاح من خلال ما يعرف بأطفال الأنابيب المجازة شرعا منذ سنوات من قبل علماء الشريعة الإسلامية بالإجماع.
وفي مقابل هذا التحدي الطبي الصعب أكدت الدكتورة رجاء الكركي أن التقدم الطبي مكن أطباء العقم والإخصاب عبر برنامج أطفال الأنابيب، من تجنيب الجنين الإصابة ببعض الأمراض الوراثية الناتجة عن خلل معين في كروموسومات الجين مثل الثلاسيميا (أنيميا البحر المتوسط) من خلال تشخيص الجنين المصاب بمثل هذه الأمراض واستبعاده من الإعادة إلى رحم الأم.
المصدر:شبكة الجزيره الاخباريه






الآباء يستطيعون اختيار جنس مواليدهم
ربما يصبح بمقدور الآباء اختيار نوع جنينهما المرتقب

ينظر نواب مجلس العموم البريطاني في مقترحات تسمح للآباء الذين يخضعون لعلاجات الخصوبة باختيار نوع الجنين الذي يرغبون فيه. وذكر تقرير مثير للجدل أصدرته لجنة العلوم والتكنولوجيا التابعة لمجلس العموم البريطاني أنه ينبغي أن يكون من حق الآباء وأطبائهم اتخاذ قرارات أكثر فيما يتعلق بعلاج الخصوبة الذي يتلقونه. كما نادت اللجنة أيضاً بالنظر في إجراء أبحاث يخشى الناس الاقتراب منها، مثل زرع خلايا بشرية في الحيوانات، لكن مع وجود ضوابط منظمة لذلك.
وتناول التقرير العديد من القضايا في مختلف جوانب الصحة التناسلية. فقد ذكر التقرير أنه لا يوجد "سبب منطقي" يحتم حرمان الأزواج الذين يخضعون لعلاج الخصوبة من اختيار أن يكون جنينهم المستقبلي بنتاً أم ولداً إذا ما كان ذلك هو ما يعتقدون أنه "سيوازن" تركيبتهم الأسرية.
وقال خبير الخصوبة لورد روبرت وينستون إنه لا يدري ما هي المشكلة في أن يكون بمقدور الآباء اختيار نوع مواليدهم، لأن عدد من سيودون فعل ذلك سيكون قليلاً للغاية. كما طالب تقرير اللجنة أيضاً بألا يكون القرار فيما إذا كان سيسمح بفحص خلو الأجنة من الأمراض الوراثيةً، في يد لجنة الخصوبة والأجنة البشرية. بل يعود القرار الأول والأخير في ذلك للوالدين وأطبائهما تحت رعاية لجنة محلية لأخلاقيات المهنة.
أهم نقاط التقرير
• لا ينبغي منع اختيار نوع المولود
• يجب إيجاد بديل لهيئة مراقبة الخصوبة والأجنة البشرية
• وضع ضوابط صارمة للمجالات الجديدة للبحوث
وقد أوصى التقرير أيضاً بحل لجنة الخصوبة والأجنة البشرية التي تراقب عمل مختبرات الخصوبة وتصدر تصديقات لبحوث الاستنساخ الطبية. ونادى بتكوين هيئة جديدة، مثل وكالة تنظيم الخصوبة والأنسجة، لتحل محل اللجنة القديمة وتضمن مراعاة المختبرات والمعامل لمجموعة من المعايير التقنية والإدارية. كما أكد التقرير على أهمية وجود ضوابط مهنية أكثر صرامة، واهتمام حكومي وبرلماني أكبر بالقضايا القانونية والأخلاقية.
وتقول جوزفين كوينتافيل، متحدثة بالإنابة عن لجنة التعليق على أخلاقيات الصحة التناسلية:" لا يمكن أن يكون المجتمع البريطاني مؤيداً للأجنة المصممة وراثياً أو اختيار نوع الجنين أو زرع خلايا بشرية في الحيوانات أو استنساخ البشر أو أي خطط أخرى حديثة مقدامة!".
وتقول أليسون ميردوخ من الجمعية البريطانية للخصوبة:"قبل خمسة عشر عاماً، كان علاج الخصوبة نادراً وغير مقبول بشكل عام. وفي 2005، نحو 2% من الأطفال البريطانيين وُلدوا بمساعدة تقنيات الصحة التناسلية".
أما سوزي ليذر، رئيسة لجنة الخصوبة والأجنة البشرية فتقول إن التقرير خرج بتوصيات متحدية وجريئة. وأعربت عن سعادتها بأن النواب اعترفوا بضرورة وجود جهة مستقلة منظمة، وتضيف: "السؤال الأهم الذي ينبغي أن يجيب عليه قطاع الخصوبة والأبحاث هو كيف سيمكننا المحافظة على سلامة المرضى وثقة المجتمع والتقليل من المخاطر الناجمة عن تطور التقنيات في المستقبل".
وقال متحدث باسم وزارة الصحة البريطانية:"نحن نقوم بمراجعة قانون الخصوبة والأجنة البشرية لعام 1990، وستتضمن المراجعة مشاورات مع قطاعات المجتمع في وقت لاحق هذا العام. وسننظر بعين الاعتبار لكل توصيات لجنة العلوم والتكنولوجيا كجزء من هذه المراجعة".
المصدر:اخبارال BBC





الهرمونات الذكرية مسئولة عن سرطان الرحم
اكتشف باحثون مختصون في هولندا أن وجود مستويات مفرطة من الهرمونات الذكرية عند السيدات قد يزيد خطر إصابتهن بشكل من أشكال سرطان الرحم في مراحل لاحقة من حياتهن.
وقال العلماء إن هذا الاكتشاف يقلب الاعتقادات السابقة بأن سرطان بطانة الرحم يرتبط بهرمون الإستروجين الأنثوي؛ إذ ثبت بعد إجراء اختبارات على 100 امرأة ممن خضعن للجراحة بسبب مشكلات مختلفة متعلقة بالرحم، أن الهرمون الوحيد الذي كان عاليًا بشكل غير طبيعي في السيدات اللاتي يتعالجن من هذا النوع من السرطان كان هرمون التستوستيرون الذكري.
ونوَّهت الدكتورة هيلين ميرتينز من المشفى الأكاديمي في ماستريخت بهولندا إلى أن هذه الاكتشافات لا تعني بالضرورة أن الهرمون الذكري يسبب السرطان، ولكن مستوياته العالية قد تكون ناتجة عن المرض. وأكدت أن الكشف عن العمليات الحيوية التي تحدث في الجسم على المستوى الخلوي قد يساعد في تطوير علاجات جديدة لذلك المرض في المستقبل.
المصدر:IslamOnline






المغربيات يلدن أقل
و63 في المائة من المغاربة يستعملون وسائل منع الحمل

لم تعد النساء المغربيات يرغبن في ولادة الاطفال بكثرة، نتيجة تحولات اقتصادية اجتماعية وثقافية، ذلك ما بينته دراسة اعدتها أخيرا وزارة الصحة المغربية. وقد وصل المؤشر التركيبي للخصوبة 2.5 طفل لكل اسرة في الفترة الممتدة بين عامي 2001 و2003، بينما كان المؤشر محددا في 5.9 طفل لكل اسرة عام 1980.
وسجلت الدراسة انخفاضا لمؤشر الخصوبة بنسبة 32 في المائة بداية التسعينات من القرن الماضي الى أن وصلت الى 58 مع بداية عام 2000. وعزت الدراسة ذلك الى استعمال المغاربة لوسائل منع الحمل بكثرة، حيث انتقل المعدل من 19 في المائة عام 1980 الى 41 في المائة عام 1992 و63 في المائة عام 2003.
وقال محمد الشيخ بيد الله وزير الصحة المغربي، ان الدراسة مكنت من التعرف على عدد من المؤشرات الاقتصادية الاجتماعية والديموغرافية والصحية على اجمالي السكان وخاصة الإناث المتراوحة اعمارهن ما بين 15 و45 عاما. واضاف الوزير ان الدراسة ستساعد على تتبع البرامج والسياسات المتبعة في مجال الصحة والسكن الهادفة الى تحسين ظروف عيش السكان.
واوضحت نتائج الدراسة ان النساء يراجعن الطبيب خلال فترة الحمل، حيث زارته نسبة 69 في المائة قبل الولادة مرة واحدة على الاقل، وتتباين النسبة بين الوسطين الحضري والقروي، اذ تصل الى 85 في المدن و48 في المائة في القرى.
وافادت النتائج ان معدل وفيات الامهات عند الولادة لم يتجاوز 227 وفاة بالنسبة لكل 100 الف ولادة في الفترة الممتدة ما بين 1995 و2003. وابرزت النتائج ان وفيات الاطفال تصل الى 5 في الالف قبل وصول السن الخامسة، فيما نجح المغرب في تغطية عملية التلقيح حيث بلغت نسبة المستفيدين 89 في المائة.
المصدر:شبكة الشرق الاوسط الاخباريه






مقاتلو حرب الخليج لديهم مشاكل في الإنجاب
ذكرت دراسة طبية حديثة أجريت في لندن أن مقاتلين شاركوا في حرب الخليج الثانية عام 1991 ظهرت عليهم علامات على وجود مشاكل في الإنجاب مقارنة مع زملاء لهم لم يشاركوا في الحرب. وأظهرت الدراسة التي أجرتها كلية علوم الصحة والطب الاستوائي بلندن، ونشرت اعلى موقع "المجلة الطبية البريطانية" على الإنترنت - ارتفاعا طفيفا في معدلات فقدان الخصوبة وولادة جنين ميت بين مقاتلي حرب الخليج مقارنة مع أولئك الذين لم يتم نشرهم في الكويت أو العراق خلال فترة الحرب.
وقال الباحث بات دويلي "الاختلافات ضئيلة إلا أنها ذات دلالة إحصائية مهمة. ما يجب علينا القيام به الآن هو إجراء المزيد من الدراسات خاصة بين الجنود الذين يعودون الآن من العراق". وأظهر البحث أن 3.4 في المائة ممن شاركوا في حرب الخليج وأزواجهم لم يحملوا أو ينجبوا أطفالا أحياء بعد محاولات على مدى عام مقارنة مع 2.3 في المائة بين الذين لم يشاركوا في الحرب. وشملت الدراسة 24 ألفا و379 من مقاتلي حرب الخليج و18 ألفا و439 من زملائهم الذين لم يشاركوا في تلك الحرب. ولم تشر الدراسة -التي تعد الأولى من نوعها في بريطانيا التي تجرى على معدلات الخصوبة بين مقاتلي حرب الخليج- إلى أسباب محددة وراء تلك الظاهرة.
وكانت دراسة سابقة أجريت في الدنمارك قد أشارت إلى عدم وجود اختلافات في الخصوبة في حين لم تتوصل دراسة أجريت في أستراليا إلى نتائج حاسمة. ورحب مقاتلو حرب الخليج الذين اشتكوا لسنوات من مشاكل صحية منذ انتهاء مدة خدمتهم هناك بالدراسة إلا أنهم اتفقوا على الحاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث. وقالت الرابطة القومية لمقاتلي حرب الخليج وأسرهم في بريطانيا: "الدراسة تؤكد أن مقاتلي حرب الخليج يظهرون أعراضا مرضية أكبر بشكل ملحوظ".
وكان مصدر عسكري أمريكي -رفض ذكر اسمه- أشار في تصريحات نشرتها صحيفة الوطن السعودية إلى أن خبراء من حلف شمال الأطلسي (ناتو) قاموا بإجراء عمليات اختبار وقياس لمدى التلوث الإشعاعي في العراق، وتأكدوا من وجود نسبة خطيرة من التلوث الإشعاعي المسبب للآثار المدمرة على الإنسان والبيئة بما في ذلك تأثيره على الجينات الوراثية للإنسان؛ مما يفتح المجال أمام امتداد المخاطر لولادة أجيال قادمة تحمل تشوهات وأمراضا خطيرة، سواء بين العراقيين أو بين الجنود الأمريكيين.
كما نقلت صحيفة "أوبزرفر" البريطانية عن مصادر عسكرية بريطانية تأكيدها أن القوات الأنجلو - أمريكية استخدمت كميات من قذائف اليورانيوم المستنفد في حرب ما أسمته بـ"حرية العراق" عام 2003 تفوق 5 أضعاف الكمية التي استخدمتها عام 1991.
واعترفت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) بقصف العراق بحوالي 350 طنا من اليورانيوم المستنفد في حرب الخليج الثانية؛ وهو ما تسبب في زيادة نسبة الأورام السرطانية في العراقيين بشكل حاد، ووصلت هذه الزيادة إلى 600% بالنسبة لسرطان الدم في جنوب العراق، خاصة بين الأطفال، بحسب تقرير لصحيفة "بلتيمور كرونكيل" الأمريكية.
المصدر :رويترز





خلافات الأمم المتحدة بشأن حظر إجهاض الأجنة المعاقين
أرجأ دبلوماسيون في الأمم المتحدة اتخاذ أي إجراء بشأن فرض حظر على إجهاض الأجنة ذوي الإعاقات.
وثار الجدل بشأن هذا الموضوع في سياق جهود صياغة معاهدة دولية لحماية حقوق المعاقين حيث يمكن بوسائل الطب الحديثة للمرأة الحامل معرفة ما إن كان الجنين مصابا بإعاقة معينة مما قد يسمح لها بالإجهاض في الدول التي تبيح ذلك.
وقال سفير نيوزيلندا دون ماكاي إن المناقشات التي امتدت نحو أسبوعين في نيويورك غلبت عليها النواحي العاطفية، مؤكدا أن الموضوع شديد الحساسية ومازال هناك الكثير من القضايا الصعبة.
وتحث الاتفاقية التي تسعى المنظمة الدولية لأن تصبح سارية المفعول بحلول عام 2008 الحكومات على توفير الدعم المالي لآباء الأطفال الذين يولدون بإعاقات جسدية أو ذهنية.
وسيكون على الدول التي ستصدق عليها تبني قوانين تمنع التمييز على أساس أي شكل من أشكال الإعاقة بدءا من فقدان البصر إلى الإعاقة الذهنية.
بدأت الأمم المتحدة منذ عام 2001 في صياغة الاتفاقية تهدف لحماية حقوق نحو 600 مليون معاق في العالم.
وأعرب سفير الإكوادور رئيس لجنة الصياغة لويس غالغوس عن أمله في الانتهاء من إعداد الاتفاقية مع نهاية عام 2006 وبتصديق عدد كاف من الحكومات يسمح بأن تصبح نافذة بحلول عام 2008 على أكثر تقدير، لتأخذ مكانها إلى جانب اتفاقيات تاريخية للأمم المتحدة لحماية حقوق النساء والأطفال.
المصدر:رويترز






عاجل ...
إحذري ايها الزوجه ..خصوبة زوجك معرضة للخطر
أجهزة الكمبيوتر المحمول والخصوبة

قال خبير انه ينبغي للمراهقين والشبان وضع أجهزة الكمبيوتر المحمول الخاصة بهم بعيدا عن حجورهم لأنها قد تقضي على الخصوبة. فمن الممكن أن تسخن أجهزة الكمبيوتر المحمول التي ترتفع درجة حرارتها الداخلية أثناء التشغيل الصفن (الخصيتين) مما قد يؤثر على نوعية وكمية السائل المنوي للرجال.
وقال يفيم شينكين أستاذ علم المسالك البولية المشارك في جامعة نيويورك في ستوني بروك "ارتفاع درجة حرارة الصفن خطر لدرجة تكفي لإحداث تغيرات في معالم السائل المنوي." وأضاف قوله "من الصعب جدا التكهن بالفترة الزمنية التي يكون استخدام الكمبيوتر فيها آمنا. قد لا تكون موجودة أصلا إذا ارتفعت درجة حرارة الخصية خلال فترة وجيزة جدا."
والمراهقون والشبان الذين يستخدمون أجهزة الكمبيوتر المحمول مرات عديدة على مدار اليوم ولسنوات عديدة يواجهون الخطر الأكبر. وعبر شينكين عن مخاوف من انه إذا لم يحد الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 20 عاما من استخدام أجهزة الكمبيوتر المحمول فقد يواجهون مشاكل حين يرغبون في تكوين أسر. وقال "الاستخدام على المدى البعيد قد يكون له آثار ضارة على صحتهم الإنجابية." ودرس شينكين وفريقه أثر استخدام أجهزة الكمبيوتر المحمول على 29 متطوعا أصحاء أعمارهم بين 21 و 35 عاما بقياس درجة حرارة الصفن قبل وبعد استخدامهم الأجهزة بوضعها على ركبهم. وحين شغَلوا الأجهزة ارتفعت درجة الحرارة 2.8 درجة مئوية في الشق الأيمن من الخصية و 2.6 في الشق الأيسر. وقال شينكين "إنها تظهر أن ارتفاع حرارة الصفن ينجم عن كل من الوضع الخاص للجسم ومؤثر الحرارة المحلي المتمثل في أجهزة الكمبيوتر المحمول."
ووردت حالة خطرة عن حريق تسبب فيه جهاز كمبيوتر محمول في رسالة نشرتها دورية طبية منذ عامين بعد أن أحرق رجل في الخمسين من عمره عضوه الذكري أثناء استخدامه كمبيوتر محمولا على ركبتيه لنحو ساعة على الرغم من أنه كان يرتدي سروالا وملابس داخلية. واستخدم الباحثون نوعين مختلفين من أجهزة الكمبيوتر المحمول في الدراسة. وقال شينكين "كل أجهزة الكمبيوتر المحمول تولد حرارة عالية نتيجة الطاقة الزائدة اللازمة لتشغيل شرائحها. الأجهزة الجديدة التي تلزمها طاقة أعلى قد تنتج حرارة أعلى
المصدر : وكالة انباء رويترز
12
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

فراشة بريئة
فراشة بريئة
شكراً على الإفادة والمعلومات الجميلة :27:
المتجوله للفائده
جزاك الله كل خير على هالمعلومات

دمتى بخير
* جناين ورد *
* جناين ورد *
جزاك الله كل خير على هالمعلومات

دمتى بخير
البسمة البريئة
شكرا على الافادة
احلام هادئة
احلام هادئة
معلومات قيمة تشكرين عليها